خادمكم ومشكورين على اطرائكم الرائع
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
قصه قصيره// بعنوان "الثمن"
تقليص
X
-
هناك الكثير ممن لا يقدّرون ثمن التضحيات
خاصة الذين لم يتعوّدوا على العطاء
بل وجدوا كلَّ شيء حاضراً بيسر وسهولة
لذا على الأمة أن تستيقظ لذكرى اناس رمتهم الحياة بشظفها
وتقدم لهم ولو الابتسامة العفوية وسط زحام الزمان الصاخب
**
شكراً على القصة المؤثرة
ودمت وافر العطاء
**
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
اختي نداء العقيده ثبتكِ الله على عقيده من توالين يا طيبه شاكر مروكِ وكلماتك التي تهز المشاعر هزا تحياتي لكي اختي
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
آآآآآه عندما يقسو الزمان
ويتجلد الدهر بوجه الانسان
ويتحول أحقر البشر الى متجبر يقف أمامه
وكأنه قد ملك الدنيا بأكملها
قصة تحاكي آلام أنسان قد رماه الفقر على أعتاب رصيف
لكن...للأسف حتى هذا الرصيف لم يدعوه له
ويل للظالمين وللمتجبرين
طرح جميل يستحق الثناء
بارك الله بك
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
قصه قصيره// بعنوان "الثمن"
"الثمن "
قصه قصيره
كــــــــــــان يبيع السكائر على احد الارصفه في مدينةِ الصغيره ليعتاش هو وعيالهِ من هذهِ التجاره البسيطه.
حيــــــــــن اتاهُ القائمقام لهذه المدينه في ذالكِ العهد المنصرم.ومنعهُ من بيع السكائر من على الرصيف. وراح ينهال عليه بالسباب والكلام الجارح.
وبــــــــــعد ان انهى خُطبةِ العصماءُ في وجهِ هذا المخلوق الذي لا حول له ولا قوه.
وهو يسمع ملياً.
حيــــــــنها قال له: هل اكملت خطابك؟!
اجابهُ بلا.
قال لهُ: هذا الرصيفُ مُلكي وانا من اشتراهُ ُمسبقاً.
رد عليهِ ضاحكاً: اشتريتهُ أتقول اشتريته!!!
بكم ياتُرى وبِماذا اشتريته؟ هل من هذهِ البسطةُ؟؟
عِنــــــــــدها خلعَ رجلهُ الصناعية (البلاستِك)البديله عن تلكِ التي قَد بُترت بأحدى الحروب الثلاث.
ورمـــــــــــاها امامهُ .
وقال : اشتريت هذا بهذهِ.....
مع التحية الى بطل القصه الواقعي الذي نسيت اسمه واستذكرتُ فعله.
بـــــــــــــقلم/// غسق التميمي
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
اترك تعليق: