بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد واّل محمد وعجل فرجهم ياكريم
في واقعة الطف، حيث كانت السيدة زينب الكبرى (عليها السلام) تتفقد حال أخيها الامام الحسين (عليه السلام) عندما تأخر عليها ولم يرجع إلى المخيم لان الحسين (عليه السلام) كان كلما يقتل احد من أهله أو أصحابه يرجع إلى المخيم، فوقفت على هذا التل وهي تنادي أخي حسين يا بن أمي يا حسين إن كنت حيا فأدركنا وان كنت ميتا فأمرنا وأمرك إلى الله
السلام على قلب زينب الصبور و لسانها الشكور
لعن الله من ظلمكم وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون
كواليس العمل
ونسأل الله القبول ونسألكم الدعاء .
التال
تعليق