عموالسيدالجليل المحترم الغريفي الطيببببببببب قلمك نابض دائما بأابدااااااااع وربي ينصرك ويحميك من اعداء الدين ويسدد خطاك دنيا واخره بحق راهب بني هاشم ياالله
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الدليل الساطع المبين في كفر من حارب الحسين (عليه السلام)
تقليص
X
-
التعديل الأخير تم بواسطة من نسل عبيدك احسبني ياحسين; الساعة 20-05-2013, 05:06 PM.sigpic
إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي
- اقتباس
- تعليق
-
اللهم صلِ على محمد و آل محمد و عجل فرجهم الشريف
أحسنت سيدنا الغريفي
طرح موفق و قيم
بارك الله فيك على هذا الموضوع
في أنتظار عطائك الموفق
تحياتي
إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اخواني اضاف على ما تقدم من اقوال واحديث اليكم حكم من سب رسول الله صل الله عليه واله وسلم
من الناصبي البغيض ابن تيمية ابو العباس الحراني
المسألة الأولى: أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم من مسلم أو كافر فإنه يجب قتله.هذا مذهب عليه عامة أهل العلم قال ابن المنذر: "أجمع عوام أهل العلم على أن حد من سب النبي صلى الله عليه وسلم القتل" وممن قاله مالك والليث وأحمد وإسحاق وهو مذهب الشافعي قال: "وحكي عن النعمان لا يقتل" يعني الذي هم عليه من الشرك أعظم وقد حكى أبو بكر الفارسي من أصحاب الشافعي إجماع المسلمين على أن حد من يسب النبي صلى الله عليه وسلم القتل كما أن حد من سب غيره الجلد وهذا الإجماع الذي حكاه هذا محمول على إجماع الصدر الأول من الصحابة والتابعين أو أنه أراد به إجماعهم على أن ساب النبي صلى الله عليه وسلم يجب قتله إذا كان مسلما وكذلك قيده القاضي عياض فقال: "أجمعت الأمة على قتل متنقصه من المسلمين وسابه" وكذلك حكي عن غير واحد الإجماع على قتله وتكفيره وقال الإمام إسحاق بن راهويه أحد الأئمة الأعلام: "أجمع المسلمون على أن من سب الله أو سب رسوله صلى الله عليه وسلم أو دفع شيئا مما أنزل الله عز وجل أو قتل نبيا من أنبياء الله عز وجل: "أنه كافر بذلك وان كان مقرا بكل ما أنزل الله" قال الخطابي: "لا أعلم أحدا من المسلمين اختلف في وجوب قتله" وقال محمد بن سحنون: "أجمع العلماء على أن شاتم النبي صلى الله عليه وسلم المتنقص له كافر والوعيد جار عليه بعذاب الله له وحكمه عند الأمة القتل ومن شك في كفره وعذابه كفر".
الصارم المسلول على شاتم الرسول تأليف ابن تيمية الحراني
ص 3 و4
نصر الله من نصر محمد وال محمد
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة من نسل عبيدك احسبني ياحسين مشاهدة المشاركةعموالسيدالجليل المحترم الغريفي الطيببببببببب قلمك نابض دائما بأابدااااااااع وربي ينصرك ويحميك من اعداء الدين ويسدد خطاك دنيا واخره بحق راهب بني هاشم ياالله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الجياشي مشاهدة المشاركةاللهم صلِ على محمد و آل محمد و عجل فرجهم الشريف
أحسنت سيدنا الغريفي
طرح موفق و قيم
بارك الله فيك على هذا الموضوع
في أنتظار عطائك الموفق
تحياتي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى اسعد القمي مشاهدة المشاركةاخواني اضاف على ما تقدم من اقوال واحديث اليكم حكم من سب رسول الله صل الله عليه واله وسلم
من الناصبي البغيض ابن تيمية ابو العباس الحراني
المسألة الأولى: أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم من مسلم أو كافر فإنه يجب قتله.هذا مذهب عليه عامة أهل العلم قال ابن المنذر: "أجمع عوام أهل العلم على أن حد من سب النبي صلى الله عليه وسلم القتل" وممن قاله مالك والليث وأحمد وإسحاق وهو مذهب الشافعي قال: "وحكي عن النعمان لا يقتل" يعني الذي هم عليه من الشرك أعظم وقد حكى أبو بكر الفارسي من أصحاب الشافعي إجماع المسلمين على أن حد من يسب النبي صلى الله عليه وسلم القتل كما أن حد من سب غيره الجلد وهذا الإجماع الذي حكاه هذا محمول على إجماع الصدر الأول من الصحابة والتابعين أو أنه أراد به إجماعهم على أن ساب النبي صلى الله عليه وسلم يجب قتله إذا كان مسلما وكذلك قيده القاضي عياض فقال: "أجمعت الأمة على قتل متنقصه من المسلمين وسابه" وكذلك حكي عن غير واحد الإجماع على قتله وتكفيره وقال الإمام إسحاق بن راهويه أحد الأئمة الأعلام: "أجمع المسلمون على أن من سب الله أو سب رسوله صلى الله عليه وسلم أو دفع شيئا مما أنزل الله عز وجل أو قتل نبيا من أنبياء الله عز وجل: "أنه كافر بذلك وان كان مقرا بكل ما أنزل الله" قال الخطابي: "لا أعلم أحدا من المسلمين اختلف في وجوب قتله" وقال محمد بن سحنون: "أجمع العلماء على أن شاتم النبي صلى الله عليه وسلم المتنقص له كافر والوعيد جار عليه بعذاب الله له وحكمه عند الأمة القتل ومن شك في كفره وعذابه كفر".
الصارم المسلول على شاتم الرسول تأليف ابن تيمية الحراني
ص 3 و4
نصر الله من نصر محمد وال محمد
إنَّ هذه المسألة من الأمور المجمع عليها بين المسلمين فالشخص الذي يسب رسول الله يكون مرتدًا فطريّاً،والمرتد الفطري هو الذي كفر بعد إسلامه، وكذلك عندنا مَن سب أحد أئمة أهل البيت؛ فقد جاء في كتاب مستدرك الوسائل عن أبي عبد الله (عليه السلام): أنه سئل عن رجل تناول عليًّا (عليه السلام)، فقال: "إنه لحقيق أن لايقيم يومًا، ويقتل مَن سبَّ الإمام، كما يقتل من سبَّ النبي (صلى الله عليه وآله ) ".وروي عن أبي جعفر (عليه السلام) قال:" مَن رغب عن الإسلام وكفر بما أنزل الله على محمد بعد إسلامه فلا توبة له وقدوجب قتله وبانت منه امرأته وقُسِّم ما ترك".
وقال الله تعالى: (يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ) [آل عمران/106].
وقال العلامة الحلي في كتابه منتهى المطلب :" من سب الإمام وجب قتله عندنا خاصة وكذا ساب النبي صلى الله عليه وآله لأنه كافر بذلك مرتدفيجب قتله".
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق