جلال:
((ان قاضي التحقيق عادة يسال عن كل جزئيات صاحب الحادثة لذلك ينقل لنا عن ستارة روعة حياتها ))
ان ستارة كانت من السيدات المنظمات في حياتها وليست ممن تحمل على اكتاف زوجها ما ليس من واجبه لان على الرجل خارج البيت وعليها داخل البيت ولذلك كانت تستيقظ لصلاة الصبح مع زوجها محمد ثم بعد الصلاة تهيئ الافطار وتجهز كل شيئ الى ان يذهب زوجها لجلب الخبز ليتناولا الافطار الصباحي معا بخير وعافية وبحياة كلها هدوء وتفاهم ثم يذهب محمد للعمل وتبقى ستارة ترتب البيت وتجهز ما تحتاجه الى الظهر ثم تستيقظ بنتها بهارة لتفطر واخيرا تجمع كل شيئ وتستعد لقدوم زوجها حيث انها تستقبله من الباب بروضة ابتسامتها الحلوة .
اما مسعود فانه ذهب الى اخته والتقى بها فقالت له :
اخي اليوم ساتاخر بالدوام الى الساعة السادسة عصرا لذلك ساعطيك مفتاح البيت اذهب انت لتناول الغداء ثم سر الى البيت للاستراحة الى ان اعود اليك .
خرج مسعود من الدائرة وذهب الى المطعم وتناول الغداء ثم استاجر سيارة ليذهب الى البيت للاستراحة ريثما تعود اخته فوصل الى البيت في الساعة الواحدة والنصف بعد الظهر .
في الساعة الثالثة والربع حدث حريق مهيب ومخيف في الطابق الثالث الذي تسكنه ستارة وبهارة ؛ هرع الجيران واهل المنطقة ليخبروا الاطفاء وآخرين ذهبوا ليتصلوا بالشرطة .
جاءت سيارات الحريق وسيارات الشرطة واخيرا اطفئ الحريق وذهب اللهيب
جلال: ((.........آه ....... انا لله وانا اليه راجعون .... يا ويلي))
((ان قاضي التحقيق عادة يسال عن كل جزئيات صاحب الحادثة لذلك ينقل لنا عن ستارة روعة حياتها ))
ان ستارة كانت من السيدات المنظمات في حياتها وليست ممن تحمل على اكتاف زوجها ما ليس من واجبه لان على الرجل خارج البيت وعليها داخل البيت ولذلك كانت تستيقظ لصلاة الصبح مع زوجها محمد ثم بعد الصلاة تهيئ الافطار وتجهز كل شيئ الى ان يذهب زوجها لجلب الخبز ليتناولا الافطار الصباحي معا بخير وعافية وبحياة كلها هدوء وتفاهم ثم يذهب محمد للعمل وتبقى ستارة ترتب البيت وتجهز ما تحتاجه الى الظهر ثم تستيقظ بنتها بهارة لتفطر واخيرا تجمع كل شيئ وتستعد لقدوم زوجها حيث انها تستقبله من الباب بروضة ابتسامتها الحلوة .
اما مسعود فانه ذهب الى اخته والتقى بها فقالت له :
اخي اليوم ساتاخر بالدوام الى الساعة السادسة عصرا لذلك ساعطيك مفتاح البيت اذهب انت لتناول الغداء ثم سر الى البيت للاستراحة الى ان اعود اليك .
خرج مسعود من الدائرة وذهب الى المطعم وتناول الغداء ثم استاجر سيارة ليذهب الى البيت للاستراحة ريثما تعود اخته فوصل الى البيت في الساعة الواحدة والنصف بعد الظهر .
في الساعة الثالثة والربع حدث حريق مهيب ومخيف في الطابق الثالث الذي تسكنه ستارة وبهارة ؛ هرع الجيران واهل المنطقة ليخبروا الاطفاء وآخرين ذهبوا ليتصلوا بالشرطة .
جاءت سيارات الحريق وسيارات الشرطة واخيرا اطفئ الحريق وذهب اللهيب
جلال: ((.........آه ....... انا لله وانا اليه راجعون .... يا ويلي))
تعليق