الاخت الفاضلة ( العنود) تفضلي هنا تكرماً .

[فارس الميدان]

ههههه اعجبني كلامكم بصراحة اختي
1- انا ما هاجمتكم فلا ادري منذ متى كان الرد والنقد هجوما عندكم
2- اطلقتي قاعدة وهي ان الصحابي ان ارتد قبل وفاته ليس بصحابي
هنا اسالك سؤال لان اريد اشوف القاعدة الخاصه بكم ستنطبق ام لا
ابو الغادية هل هو صحابي عندكم ام لا ؟ وهو ممن بايع تحت الشجرة كما تعلمين
تفضلي

[العنود]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
هداكم الله تعالى إلى الصراط المستقيم ،،
الأخ الفاضل فارس الميدان كل ابن آدم خطاء هذا الأمر الأول ،، الأمر الآخر لا أعلم لم هذا الأسلوب الهجومي الغريب منكم ،،
أخي الكريم قد قلنا مسبقاً أن من ارتد عن دين الله تعالى قبل وفاته لا يعد من الصحابة ،، و أرى أنكم أطلتم الحديث في هذا الموضوع و تكاثر كلامكم على غير فائدة أرى نفس الأسئلة ولكن من أعضاء مختلفين و أجيب ليُعاد طرح السؤال نفسه من جديد !!!!
هداكم الله تعالى ،، أختكم : العنود

[الهادي]

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخوة الافاضل جميعا حياكم الله تعالى وبارك الله بكم
بالنسبة الى الموضوع قد تحول الى جدال لانه الاخوة يثبتون عدم عدالة الصحابة وبادلة محكمة لاتقبل الشك واتفقت معهم الاخت المحاورة (العنود) ولكنها بعد نقاش طويل لعدة اشهر رجعت الى نقطة البداية؟!
وهذا يجعل الحوار يخرج عن دائرة النقاش العلمي ويتحول الى جدال ولاجدوى منه وعليه تقرر اغلاق الموضوع احتراما لعقول الجميع .

[فارس الميدان]

اللهم صل على محمد وال محمد
في البداية كنتي تعتقدين ان الصحابة ليسوا كلهم عدول والان تقولي اخطأت مسبقا عليهم بالحكم وهذه عليها علامة استفهام
قولك ان الخطاب لا يعني ان هناك من ارتد بالنسبة لأية البيعة ولكن هناك فعلا من ارتد كقاتل عمار بن ياسر الذي هو ابو الغادية وغيره وغيره
والايات صريحة وواضحة في نسف عدالة الصحابة وان اقوى اية تنسف عدالة الصحابة هي هذه :
( والسابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان رضي الله عنهم )
فمعلوم ان :
1- رضا الله مشروط بالايمان
2- من هنا تبعيضية ( من المهاجرين والانصار وليس كلهم )
3- ثبت ان بعض السابقون الاولون من المهاجرين والانصار وارتد وحارب النبي
والادلة كثيرة على نسف نظرية عدالة الصحابة سواء كانت من القرآن او السنة
و الحمد لله رب العالمين

[العنود]

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته
أحسن الله إليكم ورعاكم ،، يخرج من لفظ الصحابي من ارتد عن اسلامه فهذا و إن رأى النبي صلى الله عليه و آله و سلم و ارتد بعد موته فهو ليس بصحابي ،، الآية الأولى التي ذكرتموها فيها لفظ انقلب يعني رجع إلى كفره هذا أمر الأمر الآخر أن التوبة تمحو ما قبلها ،، نأتي للآية الثانية قيل فيها وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما " أن رجلاً أتى بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، فكلمها وهو ابن عمها. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تقومن هذا المقام بعد يومك هذا فقال: يا رسول الله إنها ابنة عمي، والله ما قلت لها منكراً، ولا قالت لي قال النبي صلى الله عليه وسلم: قد عرفت ذلك أنه ليس أحد أغير من الله، وأنه ليس أحد أغير مني، فمضى ثم قال: يمنعني من كلام ابنة عمي لأَتَزَوَّجَنَّها من بعده. فأنزل الله هذه الآية، فاعتق ذلك الرجل رقبة، وحمل على عشرة ابعرة في سبيل الله، وحج ماشياً من كلمته " ،، الآية الثالثة أخذتم من الآية )) فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَىٰ نَفْسِهِ )) و تركتم (( يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ )) و الله تعالى يقول (( وَمَنْ أَوْفَىٰ بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (( فالخطاب لا يستلزم أن يكون هناك من نكث البيعة ،، لم أكذب رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم إطلاقاً لكن في ذلك الوقت كان الصحابة رضي الله عنهم و آل البيت عليهم السلام مجتمعين على كتاب الله تعالى و لم أقل بأن الصحابة رضي الله عنهم حفظوا الدين و آل البيت عليهم السلام ضيعوه !! آية الردة تكلمنا فيها مسبقاً و كذلك الحديث ،، و ليكن بمعلومكم أن الصحابة رضي الله عنهم مجتهدون منهم المصيبون و لهم أجران و منهم المخطئون و لهم أجر واحد ،، فخطأ أحدهم لا يعني أنه مرتد أو فاسق أو منافق أو غير ذلك ،،
بارك الله بكم ووفقكم ،، أختكم : العنود

[الصريح]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
بارك الله بكم و هداكم ،، الصحابة رضوان الله عليهم كلهم عدول و أنا أخطأت بالحكم مسبقاً لم ؟! لأن الله سبحانه و تعالى مدحهم و أثنى عليهم و لأنه تبارك و تعالى أوكل إليهم حفظ الدين من بعد الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ،، و لا أرى أن أحداً منهم قد انقلب أو ارتد بعد وفاة النبي صلى الله عليه و آله و سلم ،، كل الصحابة عندكم مرتدين فمن يبقى إذاً علي رضي الله عنه و من معه ؟! سبحان الله العظيم
وفقكم الله تعالى لكل خير ،، أختكم العنود

اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين

الاخت الفاضلة عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

طيب الان احاكمك على هذا الكلام الذي تفضلت به وارجوا ان يكون الكلام بصلب الموضوع ,لكي نعرف من منا على حق ؟ومن منا على باطل؟ وومن منا يتكلم بالواقع ومن منا ينكر الواقع ؟والله الهادي لسواء السبيل .

أنتِ تقولين ان كل الصحابة عدول ولاننسى ان اغلب تعاريفكم للصحابي هو كل من رى رسول الله وسمع حديثة, وهذا ما ذهب اليه كبار علمائك بدليل ماقاله قال البخاري في صحيحه: (ومن صحب النبي(صلى الله عليه وسلم) أو رآه من المسلمين فهو من أصحابه) ؟

وقال أحمد بن حنبل: (كل من صحبه سنة أو شهراً أو يوماً أو ساعة ورآه فهو من أصحابه له الصحبة), فعلى هذه التعاريف سوف احاكمك وليس لك انكارها.

وسوف نرى هل كلامك موافق للقران الكريم ,أم مخالف له تماماً, لان القران الكريم ذم في كثير من الآيات افعال الصحابة وفي بعضها جعلهم منافقين ومرتدين وكفار كما هو واضح في القران الكريم وبعد هذا تأتين وتقولين كلهم عدول؟

بدليل قوله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فإن أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ}، فإن هذه الآية المباركة نزلت في بعض من أسلم ورأى رسول الله(صلى الله عليه وآله)

ولا شك أن الآية المباركة واضحة في أشد أنواع الذم والتقريع والتوبيخ على عبادتهم السطحية ومعرفتهم الساذجة عن الإسلام، بل الآية صريحة في ارتداد أولئك الصحابة من الأعراب والحكم عليهم بالخسران المبين في الدنيا والآخرة.

ثانيا قوله تعالى: {وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا}قال البغوي في تفسيره للآية: نزلت في رجل من أصحاب؟؟ النبي(صلى الله عليه وآله) قال: لئن قبض رسول الله(صلى الله عليه وآله) لأنكحن عائشة .

وتعلمين ان القران الكريم يقول ان من أذى رسول الله فهو ملعون في الدنيا والاخرة وله العذاب المهين بدليل قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا} والذين اذوه من الصحابة كما تقدم ؟

ثم انك تقولين ان الله مدحهم مع ان الله لم يمدحهم جميعا وانما مدح بعض الصحابة وهم المخلصين الذين لم يرتدوا على اعقابهم ولم يبدلوا بل بقوا على عهدهم مع الله ورسوله بدليل قوله تعالى { إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا} فهذا القران يصرح بان من ينكث على نفسه فهو خاسر ومن اوفى بعهده فسوف يعطيه الله الاجر العظيم وهذا الخطاب للصحابة .

ثم انك تقولين ان الله اوكل اليهم حفظ الدين وقولك هذا يكذب قول رسول الله والعياذ بالله لانه اوكل حفظ الدين في كتابه الكريم وفي عترته اهل بيته وهم خلفاءه من بعده وهم حفظة الدين حيث قال فيهم :اني تارك فيكم خليفتين كتاب الله وعترتي اهل بيتي وقال ما ان تمسكتم بهما لن تظلوا بعدي ابدا ,واكيد من لم يمتثل لامر رسول الله سوف يكون على ظلال مبين .

ثم ان قولك بانه لاترين ان احد من الصحابة قد انقلب فهذا يخالف قول الله تعالى { أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ } ؟ فالله يقول سوف يكون ارتداد وانقلاب على الاعقاب بعد الايمان ؟و يثبت الانقلاب والارتداد وانت تنفيه ؟؟فاذا لم يكن احد الصحابة ارتد فماذا نصنع بهذه الاية وهل لها مصداق ام لا ؟ وللعلم انها تخاطب من كان موجود مع رسول الله( صلى الله عليه واله ) ولاشك انهم بعض الصحابة ؟

وكذلك رسول الله الصادق المصدق يقول هناك ارتداد من أصحابي وانتي تنفين كلام الله وكلام رسول الله بدليل مارواه البخاري

البخاري - الرقاق - في الحوض - رقم الحديث : ( 6098 )

- حدثنا : أحمد بن صالح ، حدثنا : إبن وهب قال : أخبرني : يونس ، عن إبن شهاب ، عن إبن المسيب أنه كان يحدث عن أصحاب النبي (ص) أن النبي (ص) قال : يرد على الحوض رجال من أصحابي في حلئون عنه فأقول : يا رب أصحابي فيقول : إنك لا علم لك بما أحدثوا بعدك إنهم إرتدوا على أدبارهم القهقرى.

ثم من المصادرة ان ننظر في كل هذه الحروب والخروج عن الدين والدماء التي وقعت بين الصحابة بعد رحيل رسول الله ونقول لايوجد اي ارتداد

فهذا لا يعقله ابسط انسان مطلع على عموميات التاريخ الإسلامي

فماذا نفسر قتال بعض الصحابة لبعض؟ وتكفير بعظهم لبعض؟ وبغي بعضهم على بعض؟ وكل هذا جرى بين الصحابة وتقولين كلهم عدوووول ؟؟؟

[العنود]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
بارك الله بكم و هداكم ،، الصحابة رضوان الله عليهم كلهم عدول و أنا أخطأت بالحكم مسبقاً لم ؟! لأن الله سبحانه و تعالى مدحهم و أثنى عليهم و لأنه تبارك و تعالى أوكل إليهم حفظ الدين من بعد الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ،، و لا أرى أن أحداً منهم قد انقلب أو ارتد بعد وفاة النبي صلى الله عليه و آله و سلم ،، كل الصحابة عندكم مرتدين فمن يبقى إذاً علي رضي الله عنه و من معه ؟! سبحان الله العظيم
وفقكم الله تعالى لكل خير ،، أختكم العنود

[الصريح]

اللهم صلِ على محمد واله الطيبين الطاهرين
حيا الاخت الفاضلة وحيا الله جميع الاخوان
بما انني صاحب الموضوع فاسمحوا لي بالتداخل هذه المرة لابين بعض النقاط التي قد تفيد الجميع .
ارجوا الابتعاد عن دائرة الجدال, والالتزام بالنقاش العلمي لان الله شاهد علينا وكذلك القراء يشاهدون الموضوع ويحكمون على من يجادل لكي لايقبل بالحق ,والجدال مذموم كما تعلمون ؟.

الاخت الفاضلة العنود بحسب مشاركاتك السابقة انتِ اعترفتي ان ليس كل الصحابة عدول بل فيهم الفاسقين اليس كذلك ؟
وبما ان الصحابة ليس كلهم عدول فعلينا اجتناب ماثبت فسقه وانقلب على عقبيه...
وكذلك علينا احترام وتقديس مالم يثبت فسقة وبقى على عهده مع الله ورسوله ولم يرتد ولم ينقلب بعد رسول الله .

فهل توافقين على هذا الكلام ام ناتيك بشواهد من كتاب الله ومن صحاحكم تقول بذلك
تفضلي .....

[العنود]

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته
حياكم الله تعالى أخي الفاضل و بارك بكم ،،
الأمر الأول الذي أريد التحدث عنه هو المعنى الذي استنتجتموه من النقاط التي ذكرتها :
- الفسق كما ذكرت نوعان و الفسق الأكبر هو الذي ينفي الإيمان عن صاحبه أما الأصغر فلا ،،
- اللفظ الوارد في الحديث يدخل فيه كل مرتد بعد الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ،، و الردة فيه تكون بمعناها الحقيقي أما الفاسق فسق أكبر الميت على فسقه فهو ليس بمؤمن من الأصل ،،
- كيف علمت يا أخي الفاضل أن هذه الفئة بعينها في النار ؟! ،، هم مسلمون مؤمنون حقيقةً و توفى عنهم الرسول صلوات الله و سلامه عليه و على آله و هو راضٍ عنهم و يعلم بإيمانهم فكيف حكمت أنهم المقصودون من الحديث ؟!
- أما الحكم الجماعي فأنا لم أقل به قلت لكم أن النص إن كان عامًّا فهو يشمل علي و أبو بكر و عمر و عثمان و غيرهم من المهاجرين و الأنصار رضوان الله عليهم لكن النص مخصص لفئة محددة لذلك أمثال هؤلاء الصحابة يخرجون منه ،،
- نأتي للنقطة الأخيرة و هو عدم علم النبي صلى الله عليه و آله و سلم بالأشخاص المرتدين من بعده ،، الرسول صلى الله عليه و آله و سلم كان يعلم المنافقين ،، و لكن لم يكن يعلم من سيرتد من بعده لأنهم أشخاص أسلموا على حياته صلوات ربي و سلامه عليه و توفى عنهم و هم كذلك ،،
الأمر الثاني الاشكالات التي ذكرتموها :
أولاً : الرسول صلى الله عليه و آله و سلم كان يعلم المنافقين و حذيفة رضي الله عنه علم ذلك من الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ،، لكن المرتدين هم مسلمين في حياة الرسول صلى الله عليه و آله و سلم فكيف يعلم أن هؤلاء ( أشخاص معينين ) سيرتدون من بعده ؟!
ثانياً : الصحابة رضوان الله عليهم الذين حَسُنت صحبتهم من البشر يخطئون و يصيبون و لكن لم يكن فيهم ما ذكرتموه من فسق أو نفاق أو ارتداد فهم أحسنوا صحبة الرسول صلى الله عليه و آله و سلم في حياته و ساروا على نهجه بعد وفاته ،،
ثالثاً : هذه النقطة تتبع ما قبلها ،،
رابعاً : قلت لكم إن الزمر التي ترد على رسول الله صلوات الله و سلامه عليه و على آله هي التي لا ينجو منها إلا مثل همل النعم ،، و ليس الصحابة جميعهم ،،


********


الأخوان الفاضلان بدر الدين العلي و الباقر رعاكما الله ،، لا أستطيع الخروج عن النقطة التي أحاور بها و الدخول في نقطة أخرى لأن ذلك يزعج الشخص المحاور و يظن أنني أتهرب أو أخرج عن الموضوع الذي أُناقش فيه ،، أتمنى ألا نخلط الأمور ببعضها و أتمنى أن يبقى الحوار ثنائي أفضل للجميع ،،


********






أحسن الله إليكم ووفقكم إنه ولي التوفيق ،، أختكم : العنود

[فارس الميدان]

احسنتم جميعا لله دركم ..
يررررررررررررررررفع