قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ‹‹ ما نَحِلَ والدٌ ولدَهُ أفضلَ من أدبٍ حسن ›› .
الأبناء يشكلون الوجود المستمر للإنسان، والإنسان يبقى ببقاء أبنائه وذريته، وكل إنسان يحاول جاداًّ أن يخلد، ويبقى ذكره الحسن والمحمود بين الناس من الواضح أنّ البقاء والدوام لله تبارك وتعالى، ولكن الله تبارك وتعالى منح الإنسان ما يجعله خالداً، وما يجعل الإنسان خالداً هو أمران :
الأمر الأول : العمل الصالح .
قال الله تعالى في القرآن الكريم : { وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلاً } (الكهف:46).
الأمر الثاني : الذرية .
ذرية الإنسان توجب له البقاء والخلود، والله تبارك وتعالى منح الإنسان غريزة حب البقاء من ناحية، وحبه لأولاده من ناحية أخرى، إلا أن الكثير من الناس لا يفقه هذه النّعمة العظيمة، ولا يُحسن العناية بأولاده كي يوصلهم إلى الكمال المنشود، الذي يُهيئهم للرقي بمجتمعهم إلى مستوى عالٍ من الرفاه والأمن والسلامة، وبالتالي يُؤهلهم لنيل السعادة الدنيوية والأخروية، وهذا ما ركّزت عليه الأحاديث الكثيرة، التي تُؤكد على أهمية إعطاء الأبناء عناية فائقة، تعود على الأسرة والمجتمع بالخير الوفير.
الأبناء يشكلون الوجود المستمر للإنسان، والإنسان يبقى ببقاء أبنائه وذريته، وكل إنسان يحاول جاداًّ أن يخلد، ويبقى ذكره الحسن والمحمود بين الناس من الواضح أنّ البقاء والدوام لله تبارك وتعالى، ولكن الله تبارك وتعالى منح الإنسان ما يجعله خالداً، وما يجعل الإنسان خالداً هو أمران :
الأمر الأول : العمل الصالح .
قال الله تعالى في القرآن الكريم : { وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلاً } (الكهف:46).
الأمر الثاني : الذرية .
ذرية الإنسان توجب له البقاء والخلود، والله تبارك وتعالى منح الإنسان غريزة حب البقاء من ناحية، وحبه لأولاده من ناحية أخرى، إلا أن الكثير من الناس لا يفقه هذه النّعمة العظيمة، ولا يُحسن العناية بأولاده كي يوصلهم إلى الكمال المنشود، الذي يُهيئهم للرقي بمجتمعهم إلى مستوى عالٍ من الرفاه والأمن والسلامة، وبالتالي يُؤهلهم لنيل السعادة الدنيوية والأخروية، وهذا ما ركّزت عليه الأحاديث الكثيرة، التي تُؤكد على أهمية إعطاء الأبناء عناية فائقة، تعود على الأسرة والمجتمع بالخير الوفير.
تعليق