عن النبي صلى الله عليه وآله قال :
يا أبا ذر ، إذا أراد الله عز وجل بعبد خيراً ، فقهه في الدين وزهده في الدنيا وبصره بعيوب نفسه ، يا أبا ذر ، ما زهد عبد في الدنيا إلا أثبت الله الحكمة في قلبه ، وأنطق بها لسانه ، وبصره عيوب الدنيا وداءها ودواءها وأخرجه منها سالماً إلى دار السلام .. يا أبا ذر ، إذا رأيت أخاك قد زهد في الدنيا فاستمع منه فانه يلقى إليك الحكمة ، فقلت : يا رسول الله من أزهد الناس ؟ قال : من لم ينس المقابر والبلى ، وترك فضل زينة الدنيا ، وآثر ما يبقى على ما يفنى ، ولم يعد غداً من أيامه ، وعد نفسه في الموتى ..
البحار ج74ص80
يا أبا ذر ، إذا أراد الله عز وجل بعبد خيراً ، فقهه في الدين وزهده في الدنيا وبصره بعيوب نفسه ، يا أبا ذر ، ما زهد عبد في الدنيا إلا أثبت الله الحكمة في قلبه ، وأنطق بها لسانه ، وبصره عيوب الدنيا وداءها ودواءها وأخرجه منها سالماً إلى دار السلام .. يا أبا ذر ، إذا رأيت أخاك قد زهد في الدنيا فاستمع منه فانه يلقى إليك الحكمة ، فقلت : يا رسول الله من أزهد الناس ؟ قال : من لم ينس المقابر والبلى ، وترك فضل زينة الدنيا ، وآثر ما يبقى على ما يفنى ، ولم يعد غداً من أيامه ، وعد نفسه في الموتى ..
البحار ج74ص80
تعليق