إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مسابقة جميلة كتاب ومؤلف ادخل وشارك

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خليل رزق

    من هو مؤلف كتاب التفسير الكاشف كتاب لتفسير القران مكون من 7 اجزاء

    عاشك ابو تراب

    تعليق


    • مؤلف كتاب الكاشف لتفسير القران
      هو العلامة محمد جواد مغنية
      وقد مرة ترجمة في الصفحة السابقة على السؤال
      من مؤلف كتاب الفقه على المذاهب الخمسة
      ولأن السؤال من مؤلف كتاب (
      الهداية الكبرى )

      ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
      فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

      فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
      وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
      كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

      [/CENTER]

      تعليق


      • للحسين بن حمدان الخصيبي أو الجنبلاني
        قال عنه علماء الشيعة:
        النجاشي: رجال النجاشي الحسين بن حمدان الخصيبي الجنبلاني، أبو عبد الله، كان فاسد المذهب. له كتب، منها كتاب الإخوان، كتاب المسائل، كتاب تاريخ الأئمة، كتاب الرسالة تخليط.
        ماذا قال عنه علماء السنة:
        الوافي بالوفيات: عبد الواحد بن محمد. أبو الحسين الخصيبي. حدث عن أبي العيناء. وهو صاحب أخبار
        ورواية للآداب. روى عنه أبو عبيد الله المرزباني.
        لسان الميزان: الحسين بن حمدان بن الخصيب الخصيبي: أحد المصنفين في فقه الإمامية ذكره الطوسي وابن النجاشي وغيرهما وله من التصانيف أسماء النبي وأسماء الأئمة والإخوان والمائدة وروى عنه عبدالرحمن أبو العباس بن عقدة انتهى. وأثنى عليه. وقيل إنه كان يؤم سيف الدولة وله أشعار في مدح أهل البيت وذكر ابن النجاشي أنه خلط وصنف في مذهب النصيرية واحتج لهم. قال وكان يقول بالتناسخ والحلول.
        الزركلي: الاعلام: الخصيبي (000 - 358 ه = 000 - 969 م) حسين بن حمدان الخصيبي: زعيم طائفة (العلويين) النصيرية، في عصره. مصري الاصل. رحل إلى (جنبلا) في العراق العجمي. وتتلمذ لكبير دعاة العلويين عبد الله بن محمد الجنبلاني، ثم خلفه في رئاسة العلويين الدينية.
        وانتقل إلى بغداد، واستقر في حلب إلى أن توفي. وقبره في شماليها معروف إلى الآن. وكان له وكلاء في الدين والسياسة. وألف كتبا في المذهب وغيره، منها (الهداية الكبرى) في مذهبهم، و (أسماء النبي) و(أسماء الائمة) و (الاخوان) و (المائدة) (1).
        سند الخصيبي في كتاب الهداية الكبرى:
        قال السيد أبو عبد الله الحسين بن حمدان الخصيبي (رضي الله عنه): حدثني جعفر بن محمد بن مالك البزاز الفزاري الكوفي، قال: حدثني عبد الله بن يونس السبيعي، قال: حدثني المفضل بن عمر، عن سيدنا ابي عبد الله جعفر الصادق (عليه السلام).
        نتناول عمن اخذ الخصيبي رواياته في هذا الكتاب كما سنرى عند الانتهاء من نقد السند
        1. جعفر بن محمد بن مالك البزاز الفزازي الكوفي
        رجال‏ابن ‏داود: جعفر بن محمد بن مالك لم (جخ‏) ثقة و ضعفه قوم، و يكنى أبا القاسم، صاحب مصنفات كثيرة (غض‏) هو أبو عبد الله كذاب يروي عن الضعفاء و المجاهيل و يضع الحديث غير معتمد عليه لا في شاهد و لا في غيره (جش‏) قال أحمد بن الحسين يضع الحديث وضعا و يروي عن المجاهيل، و قيل كان فاسد المذهب و لا أدري كيف روى عنه شيخنا النبيل الثقة أبو علي بن همام و شيخنا الجليل الثقة أبو غالب الزراري.
        رجال ابن الغضائري: جعفر بن محمد بن مالك بن عيسى بن سابور مولى مالك بن أسماء بن خارجة الفزاري أبو عبد الله، كذاب متروك الحديث جملة، و كان في مذهبه ارتفاع و يروي عنالضعفاء و المجاهيل، و كل عيوب الضعفاء مجتمعة فيه.
        و هذا راو يأخذ عنه جعفر بن محمد بن مالك:
        الحسين بن مسكان: (غض‏) ليس بشي‏ء و لا بمعروف غير أن جعفر بن محمد بن مالك روى عنه أحاديث فاسدة، و ما عند أصحابنا من هذا الرجل علم.
        رجال الطوسي: جعفر بن محمد بن مالك كوفي، ثقة، و يضعفه قوم، روى في مولد القائم أعاجيب.
        رجال العلامة: جعفر بن محمد بن مالك بن عيسى بن سابور مولى مالك بن أسماء بن خارجة الفزاري أبو عبد الله كوفي.
        قال النجاشي كان ضعيفا في الحديث. ثم قال قال أحمد بن الحسين كان يضع الحديث وضعا ويروي عن المجاهيل و سمعنا من قال كان أيضا فاسد المذهب و الرواية. و لا أدري كيف روى عنه شيخنا النبيل الثقة أبو علي بن همام و شيخنا الجليل الثقة أبو غالب الرازي رحمهما الله، له كتاب (غرر الأخبار) و كتاب (أخبار الأئمة و مواليدهم عليهم السلام) و كتاب (الفتن و الملاحم). و قال ابن الغضائري رحمه الله إنه كان كذابا متروك الحديث جملة و كان في مذهبه ارتفاع و يروي عن الضعفاء والمجاهيل وكل عيوب الضعفاء مجتمعة فيه. و قال الشيخ الطوسي ره جعفر بن محمد بن مالك كوفي ثقة، و يضعفه قوم. روى في مولد القائم عليه السلام أعاجيب والظاهر أنه هو هذا المشار إليه. فعندي في حديثه توقف و لا أعمل بروايته
        رجال النجاشي: جعفر بن محمد بن مالك بن عيسى بن سابور مولى أسماء بن خارجة بن حصن الفزاري، كوفي، أبو عبد الله، كان ضعيفا في الحديث، قال أحمد بن الحسين كان يضع الحديث وضعا و يروي عن المجاهيل، و سمعت من قال كان أيضا فاسد المذهب و الرواية، و لا أدري كيف روى عنه شيخنا النبيل الثقة أبو علي بن همام، و شيخنا الجليل الثقة أبو غالب الزراري رحمهما الله، و ليس هذا موضع ذكره. له كتاب غرر الأخبار، و كتاب أخبار الأئمة و مواليدهم عليهم السلام، وكتاب الفتن و الملاحم. أخبرنا عدة من أصحابنا عن أحمد بن إبراهيم بن أبي رافع، عن محمد بن همام عنه بكتبه و أخبرنا أبو الحسين بن الجندي عن محمد بن همام عنه....))

        من هو مؤلف كتاب تفسير الميزان
        عاشك ابو تراب

        تعليق


        • مؤلف كتاب الميزان
          هو آية العلامة المحقق الفيلسوف السيد محمد حسين الطباطبائي
          وهذه ترجمته

          هو محمد حسين الطباطبائي (1321 - 1402 هـ) = (1904 - 1981 م)، ويرجع نسبه من جهة أبيه إلى الحسن بن علي ، ومن جهة أمه إلى الحسين بن علي .
          ولادته
          وُلد الطباطبائي في 29 ذي الحجة 1321 هـ [3] | الموافق 17 مارس 1904 م، في مدينة تبريز في إيران. ونشأ الطباطبائي وترعرع في أسرة عريقة بالعلم والثقافة. يتصّل نسبه إلى مير عبد الوهاب الذي تقلّد منصب "شيخ الإسلام" في أذربيجان قبل ظهور السلسلة الدولة الصفوية.
          فقد أمه وهو في الخامسة من عمره، وفقد أباه في التاسعة من عمره. ولم يكن له إلا أخ واحد، وهو محمد حسن الإلهي. وحفاظاً على حياتيهما من التداعي، تابع وصيّهما رعايتهما، واستخدم لأجل ذلك خادماً وخادمة، أشرفا بشكل مستمر على أمورهما بدقة حتى كبرا.
          تعلّم في المدرسة في تبريز القرآن والأدب الفارسي والرياضيات، وتابع دراسته في الجامعة الإسلامية في تبريز حيث تعلّم الصرف والنحو وعلم المعاني وعلم البيان والفقه وعلم الأصول وعلم الكلام. ولم يترك شيئاً من العلوم الرائجة يومذاك إلاّ وقد انتهل منها حتى درس الخط واستغرق جميع ما درسه من الآداب والسطوح العالية تسع سنين ونال منها حظاً عظيماً.
          سنة 1344هـ، وبغية إكمال دراسته، انتقل الطباطبائي إلى النجف وأمضى فيها أحد عشر عاماً منشغلاً بالدراسات الفقهية والأصولية والفلسفية والعرفانية والرياضية.
          وبسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية، اضطر الطباطبائي إلى مغادرة النجف والعودة إلى مسقط رأسه تبريز حيث اشتغل بالزراعة لمدة عشر سنوات في قرية "شادباد" التبريزية. وقام خلال هذه الفترة بتأليف رسائل عرفانية وفلسفية، منها "الإنسان قبل الدنيا" و"الإنسان في الدنيا" و"الإنسان بعد الدنيا"، والرسائل الأربع وغيرها من الرسائل. وبسبب الاضطرابات التي حدثت في محافظة أذربيجان، توجّه الطباطبائي إلى قم سنة 1364هـ، وظلّ يعيش فيها ما يقارب 35 سنة، حيث درس علم التفسير والفلسفة والعلوم العقلية. ومنذ سنة 1368هـ، شرع بتدريس الأخلاق والعرفان، ثم قام بعدها بتدريس رسالة السير والسلوك المنسوبة للسيد بحر العلوم. وتخرّج على يده جيل كبير من أكابر الحوزة وعلمائها وهم بين مفسِّر لكتاب الله العزيز وحكيم وأخلاقي...
          وفي آخر أيام حياته اختار الإقامة في دماوند طهران حيث أدخل المستشفى للمعالجة. وبعدها اشتدّ عليه المرض إلى الدرجة التي لم يعد ينفع معها العلاج الطبي فرجع إلى "قم" وتوفي فيها في الثامن والعشرين من محرّم الحرام سنة 1402 هـ.
          أساتذته
          درس في "النجف" على يد أكابر العلماء، ومنهم:
          -الميرزا محمد حسين النائيني (1247 - 1355 هـ) وأبو الحسن الأصفهاني (1284 - 1365 هـ) والشيخ محمد حسين الأصفهاني (1296 - 1361هـ) والمشهور بالكمباني، ودرس عندهم الفقه والأصول.
          - عبد القاسم الخونساري، ودرس عنده الرياضيات.
          - الميرزا علي القاضي (1285 - 1365 هـ) وهو أستاذه الوحيد في المعارف الإلهية والأخلاق والعرفان والسير والسلوك. وكان الطباطبائي يكنّ له الاحترام والتقدير، فإذا قال "الأستاذ" عناه. وكان يُرجع إليه الفضل في الكثير من علومه وأسلوبه.
          - حسين البادكوبي (1293 - 1358 هـ) وقد درس عنده "الشفاء" لابن سينا، و"تمهيد القواعد" لابن تركة و"الأسفار" و"المشاعر" لصدر المتألهين، و"المنظومة" ملا هادي السبزواري، وكتاب "أثولوجيا" لأرسطو، و"طهارة الأعراق" لابن مسكويه. وكان العلاّمة يُثني على أستاذه البادكوبي كثيراً وكان يصفه بالحكيم البارع .
          عطاؤه العلمي
          كان الطباطبائي فيلسوفاً وحكيماً، وكان أستاذاً موهوباً كرّس معظم حياته لتعليم المعارف الإسلامية الحقّة. أعطى دروساً في الفلسفة في المدرسة الحجّتية في مدينة "قم"، كما أعطى دروساً في علم الفلك وتفسير القرآن الكريم، وفي الأخلاق والسير والسلوك.
          كان أستاذاً في علم الهيئة القديمة إذ كان لديه اطّلاع بعلوم الجبر والمقابلة والهندسة الفضائية والهندسة المسطّحة والرياضيات الإستدلالية. كما درّس الأدب العربي وعلم المعاني وعلم البيان وعلم البديع.
          أما في الفقه وعلم الأصول، فقد كان أستاذاً صاحب ذوق فقهي قريب للواقع. ورغم أهليّته للمرجعية لم يكتب رسالته العملية إذ إنه تفرّغ للعلوم الحكمية والمعارف الربانية.
          كتبه
          لقد كتب الطباطبائي في مجال الفلسفة والتفسير وتاريخ الشيعة، وخطّ العلاّمة أكثر كُتُبه في النجف. من أبرز كتاباته:
          أصول الفلسفة والمذهب الواقعي، وهو عبارة عن مجالس علميّة عقدها العلاّمة في البحث المقارن بين فلسفة الشرق والغرب. وقد نُشر في خمس مجلدات مع تعليقات وشروحات تلميذه مرتضغŒ المطهري.
          حاشية على كتاب "الأسفار الأربعة" لصدر المتألهغŒن، والذي درّسه رغم الصعوبات التي واجهته أثناء تدريسه.
          بداية الحكمة، وهو كتاب ألّفه للمبتدئين في دراسة الفلسفة.
          نهاية الحكمة، وهو كتاب دراسي جامع للمسائل الفلسفية.
          الرسائل التوحيدية، وهي رسائل ثلاث في طبيعة الإنسان قبل الدنيا، وفي الدنيا وبعد الدنيا.
          الرسائل السبع، وهو مجموعة تحتوي على رسائل فلسفية وهي البرهان، المغالطة، التركيب، التحليل، الاعتباريات، المنامات والنبوات، القوة والفعل.
          الشيعة في الإسلام، تُرجم إلى الإنجليزيّة من قبل حسين نصر تحت عنوان Shi'ite in Islam بمساعدة وليام شيتيك.
          ومن أهم أعماله ذات القيمة العالية وتُعتبر زبدة وخلاصة دراساته القرآنية "الميزان في تفسير القرآن" في عشرين مجلداً. وقد ترجم إلى الفارسية وإلى لغات أخرى.
          وله أكثر من أربع وأربعين عنواناً، أبرزها بالإضافة إلى ما ذُكر:
          حاشية الكفاية.
          رسالة الولاية.
          رسالة التشيُّع.
          رسالة محمد في المنهج الإسلامي.
          تعليقة على كتاب أصول الكافي.
          رسالة في العشق.
          رسالة في الحكومة الإسلامية.
          الوحي.
          رسالة في الصفات.
          رسالة في البرهان.
          علي والفلسفة الإلهية.
          القرآن في الإسلام.
          أصول العقائد.
          أصول الفلسفة المادية.
          تعليقة على كتاب الأصول.
          سنن النبي.
          كما أنّ له كتابات شعرية في اللغة الفارسية والعربية.


          السؤال من هو مؤلف كتاب (
          الحقيقة الضائعة )

          ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
          فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

          فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
          وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
          كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

          [/CENTER]

          تعليق


          • سلام عليكم ورحمةالله وبركاته
            مؤلف كتاب الخصائص الحسينية هو الشيخ جعفر التستري

            تعليق



            • مؤلف كتاب

              الحقيقة الضائعة
              رحلتي نحو مذهب آل البيت (ع)
              هو
              الكاتب السوداني
              الشيخ معتصم سيد أحمد
              سلسلة الرحلة الى الثقلين

              السؤال للبعدي
              من مؤلف كتاب
              ( الخلافة المغتصبة )




              إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
              فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

              تعليق


              • إدريس الحسيني المغربي
                من هو مؤلف كتاب علل الشرايع


                عاشك ابو تراب

                تعليق


                • مؤلف كتاب علل الشرايع
                  هو الشيخ الصدوق قدس سره الشريف
                  السؤال من هو مؤلف كتاب
                  ( مختصر مفيد )





                  إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
                  فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

                  تعليق


                  • مؤلف كتاب مختصر مفيد هو آية الله السيد المحقق جعفر مرتضى العاملي
                    السؤال من هو مؤلف كتاب
                    ( كفاية الطالب في مناقب علي بن ابي طالب )
                    عليه السلام

                    ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
                    فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

                    فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
                    وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
                    كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

                    [/CENTER]

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة احمد اخلاقي مشاهدة المشاركة
                      الجواب هو
                      جوامع الجامع للمفسر الكبير والمحقق النحرير الشيخ ابي علي الفضل بن الحسن الطبرسي قدس سره من أعلام القرن السادس الهجري .

                      أما السؤال هو
                      من مؤلف كتاب
                      روائع الامالي في فرع العلم الاجمالي
                      ألعله ضياء الدين العراقي ؟
                      في علم الاصول او الفقه؟
                      اظن ذلك

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X