من خلال الإخلاص نبتعد عن الشرك بالله تعالى فللإخلاص الأثر البليغ في إرساء العلاقة مع المولى عز وجل وهو المظهر للعبودية المحضة والخالصة لله، ولذا اراد تعالى ان تحصر العبادة به ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ﴾ وان لا يعترف بالالولهية الا له ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾ ولأاهمية الإخلاص وأثاره أشارت الروايات الشريفة:
1- عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: ﴿حَنِيفًا مُّسْلِمًا﴾ قال: خالصا مخلصا لا يشوبه شئ.
2- عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن المؤمن يخشع له كل شئ حتى هوام الأرض وسباعها وطير السماء.
3- عن النبي صلى الله عليه وآله: إن لكل حق حقيقة، وما بلغ عبد حق حقيقة الإخلاص حتى لا يحب أن يحمد على شئ من عمل الله.
4- قال أبو عبد الله عليه السلام: قال الله عز وجل: أنا خير شريك من أشرك معي في عمل عمله، لا أقبله إلا ما كان لي خالصا.
5- وقال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من أحب أن يعلم ما له عند الله فليعلم ما لله عنده.
1- عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: ﴿حَنِيفًا مُّسْلِمًا﴾ قال: خالصا مخلصا لا يشوبه شئ.
2- عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن المؤمن يخشع له كل شئ حتى هوام الأرض وسباعها وطير السماء.
3- عن النبي صلى الله عليه وآله: إن لكل حق حقيقة، وما بلغ عبد حق حقيقة الإخلاص حتى لا يحب أن يحمد على شئ من عمل الله.
4- قال أبو عبد الله عليه السلام: قال الله عز وجل: أنا خير شريك من أشرك معي في عمل عمله، لا أقبله إلا ما كان لي خالصا.
5- وقال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من أحب أن يعلم ما له عند الله فليعلم ما لله عنده.
تعليق