في فقرة دعاء كميل ( اللهم اغفر لي الذنوب التي تُنزل النقم )
ان اعمال الانسان تدور ضمن اربعة دوائر عليها يبتنى توفيقه وتكامله في حياته وهي :
اما يقوم بالعمل الصالح والطاعة بعد الطاعة
واما ان يأتي بالذنوب والمعصية بعد اخرى
واما يأتي بمعصية بعد معصية
واما يأتي بطاعة بعد معصية
اما العمل الصالح بعد الطاعة : فهو دليل على قبول اعمال الانسان الصالحة من الله سبحانه وتعالى فتراه يوفق للإعمال الصالحة مرة اخرى مثاله : لو وفق العبد لزيارة احد المشاهد المقدسة وكان ادى مراسيم الزيارة بكل شروطها المادية والروحية فتراه حينما يرجع الى داره يوفق لعمل صالح اخر كأن يقضي حاجة مؤمن او يساعده في امر ما فهذا دليل على قبول الطاعات منه من سبحانه وتعالى ورزقه الكثير التوفيقات لهذه الاعمال الصالحة لتكامله .
اما المعصية بعد المعصية : مثاله لو ان انسان ظلم اخاه المؤمن بكلمة جارحة , وبعد قليل من الوقت يقوم ويغتاب غيره فتراه يرتكب ذنب تلو الاخر , هنا البعد من الله سبحانه وتعالى وحرمانه من توفيقاته النوارانية .
اما الطاعة بعد المعصية : مثال ان انسان اغتاب اخوه المؤمن لكن ندم على ذلك واستغفر الله بصدق تراه في نفس الوقت يوفق لقضاء حاجة اخوه المؤمن او انه ينفس عنه كربه في كلمة طيبة او نصيحة وهنا دليل على قبول الله سبحانه وتعالى استغفاره .
اما المعصية بعد الطاعة : مثاله لو صام شخص ليوم مستحب واتى بالعبادة لهذا اليوم لكن سرعان ما يفطر وتنقضي مراسيم التعبد تراه يقبل الى ايتان الذنب مباشرة كان يغتاب او يكذب ... .
ان اعمال الانسان تدور ضمن اربعة دوائر عليها يبتنى توفيقه وتكامله في حياته وهي :
اما يقوم بالعمل الصالح والطاعة بعد الطاعة
واما ان يأتي بالذنوب والمعصية بعد اخرى
واما يأتي بمعصية بعد معصية
واما يأتي بطاعة بعد معصية
اما العمل الصالح بعد الطاعة : فهو دليل على قبول اعمال الانسان الصالحة من الله سبحانه وتعالى فتراه يوفق للإعمال الصالحة مرة اخرى مثاله : لو وفق العبد لزيارة احد المشاهد المقدسة وكان ادى مراسيم الزيارة بكل شروطها المادية والروحية فتراه حينما يرجع الى داره يوفق لعمل صالح اخر كأن يقضي حاجة مؤمن او يساعده في امر ما فهذا دليل على قبول الطاعات منه من سبحانه وتعالى ورزقه الكثير التوفيقات لهذه الاعمال الصالحة لتكامله .
اما المعصية بعد المعصية : مثاله لو ان انسان ظلم اخاه المؤمن بكلمة جارحة , وبعد قليل من الوقت يقوم ويغتاب غيره فتراه يرتكب ذنب تلو الاخر , هنا البعد من الله سبحانه وتعالى وحرمانه من توفيقاته النوارانية .
اما الطاعة بعد المعصية : مثال ان انسان اغتاب اخوه المؤمن لكن ندم على ذلك واستغفر الله بصدق تراه في نفس الوقت يوفق لقضاء حاجة اخوه المؤمن او انه ينفس عنه كربه في كلمة طيبة او نصيحة وهنا دليل على قبول الله سبحانه وتعالى استغفاره .
اما المعصية بعد الطاعة : مثاله لو صام شخص ليوم مستحب واتى بالعبادة لهذا اليوم لكن سرعان ما يفطر وتنقضي مراسيم التعبد تراه يقبل الى ايتان الذنب مباشرة كان يغتاب او يكذب ... .
تعليق