من قصار حكم الامام الرضا عليه السلام
من لم يتابع رأيك في صلاحه فلا تصغ إلى رأيه ومن طلب الأمر من وجهه لم يزل ومن زلّ لم تخذله الحيلة.
إنّ للقلوب إقبالاً وإدباراً ونشاطاً وفتوراً فإذا أقبلت تبصّرت وفهمت، وإذا أدبرت كلّت وملّت، فخذوها عند إقبالها ونشاطها، واتركوها عند إدبارها وفتورها.
الأجل آفة العمل، والبر غنيمة الحازم، والتفريط مصيبة ذي القدرة، والبخل يمزّق العرض، والحب داعي المكاره، وأجلّ الخلائق وأكرمها اصطناع المعروف، وإغاثة الملهوف، وتحقيق أمل الآمل، وتصديق رجاء الراجي، والاستكثار من الأصدقاء في الحياة، والباكين بعد الوفاة.
إنّ الذي يطلب من فضل يكفّ به عياله أعظم من المجاهدين في سبيل الله.
وسئل عن خيار العباد فقال: الذين إذا أحسنوا استبشروا، وإذا أساءوا استغفروا، وإذا أعطوا شكروا، وإذا ابتلوا صبروا، وإذا غضبوا غفروا.
لم يخنك الأمين، ولكن ائتمنت الخائن.
إنَّ الله يبغض القيل والقال وإضاعة المال وكثرة السؤال.
التوكل: أن لا تخاف أحداً إلاّ الله.
من لم يتابع رأيك في صلاحه فلا تصغ إلى رأيه ومن طلب الأمر من وجهه لم يزل ومن زلّ لم تخذله الحيلة.
إنّ للقلوب إقبالاً وإدباراً ونشاطاً وفتوراً فإذا أقبلت تبصّرت وفهمت، وإذا أدبرت كلّت وملّت، فخذوها عند إقبالها ونشاطها، واتركوها عند إدبارها وفتورها.
الأجل آفة العمل، والبر غنيمة الحازم، والتفريط مصيبة ذي القدرة، والبخل يمزّق العرض، والحب داعي المكاره، وأجلّ الخلائق وأكرمها اصطناع المعروف، وإغاثة الملهوف، وتحقيق أمل الآمل، وتصديق رجاء الراجي، والاستكثار من الأصدقاء في الحياة، والباكين بعد الوفاة.
إنّ الذي يطلب من فضل يكفّ به عياله أعظم من المجاهدين في سبيل الله.
وسئل عن خيار العباد فقال: الذين إذا أحسنوا استبشروا، وإذا أساءوا استغفروا، وإذا أعطوا شكروا، وإذا ابتلوا صبروا، وإذا غضبوا غفروا.
لم يخنك الأمين، ولكن ائتمنت الخائن.
إنَّ الله يبغض القيل والقال وإضاعة المال وكثرة السؤال.
التوكل: أن لا تخاف أحداً إلاّ الله.
تعليق