السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وله الحمد
ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده ، عن الحسن بن علي ، عن سورة ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « من قرأ سورة ( الحجّ ) في كلّ ثلاثة أيّام لم تَخْرُج سنته حتّى يخرُج إلى بيت الله الحرام ، وإن مات في سفره دخل الجنّة ». قلت : فإن كان مُخالِفاً ؟ قال : « يُخفَّف عنه بعض ما هو فيه » (١).
٢٥٦ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأ سورة ( الحج ) ، اُعطي من الأجر كحجّة حجّها وعمرة اعتمرها ، بعدد من حج واعتمر ، فيما مضى وفيما بقي » (٢).
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٣٥ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٥٢ / ٧٨٧٠.
(٢) مجمع البيان ٤ : ٦٨ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٥ / ٤٨٥٧.
١١٢
٢٥٧ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ هذه السُورة اُعطي من الحسنات بعدد من حجَّ واعتَمر ، فيما مضى وفيما بقي.
ومن كتبها في رَقّ ظَبْي وجعلها في مَرْكَب ، جاءت له الريح من كلّ جانب وناحية ، واُصيب ذلك المَرْكَب من كلّ جانب ، واُحيط به وبمَنْ فيه ، وكان هلاكُهم وبَوارُهم ، ولم يَنْجُ منهم أحَدٌ ، ولا يَحِلّ أن يُكتَب إلاّ في الظالمين قاطعين السبيل مُحاربين » (١).
٢٥٨ ـ وعنه : عن الإمام الصادق عليهالسلام ، قال : « من كتبها في رَقّ غزال وجعلها في صَحْن مركب ، جاءت إليه الريح من كلّ مكان ، واجتثّت المركب ، ولم يَسْلَمْ ، وإذا كُتبت ثمّ مُحِيت ورُشَّت في مَوْضِع سُلطان جائر ، زال مُلْكُه بإذن الله تعالى » (٢).
__________________
(١) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٣ : ٨٥١ / ٧٢٢٦.
(٢) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٣ : ٨٥١ / ٧٢٢٧.
وله الحمد
ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده ، عن الحسن بن علي ، عن سورة ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « من قرأ سورة ( الحجّ ) في كلّ ثلاثة أيّام لم تَخْرُج سنته حتّى يخرُج إلى بيت الله الحرام ، وإن مات في سفره دخل الجنّة ». قلت : فإن كان مُخالِفاً ؟ قال : « يُخفَّف عنه بعض ما هو فيه » (١).
٢٥٦ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأ سورة ( الحج ) ، اُعطي من الأجر كحجّة حجّها وعمرة اعتمرها ، بعدد من حج واعتمر ، فيما مضى وفيما بقي » (٢).
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٣٥ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٥٢ / ٧٨٧٠.
(٢) مجمع البيان ٤ : ٦٨ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٥ / ٤٨٥٧.
١١٢
٢٥٧ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ هذه السُورة اُعطي من الحسنات بعدد من حجَّ واعتَمر ، فيما مضى وفيما بقي.
ومن كتبها في رَقّ ظَبْي وجعلها في مَرْكَب ، جاءت له الريح من كلّ جانب وناحية ، واُصيب ذلك المَرْكَب من كلّ جانب ، واُحيط به وبمَنْ فيه ، وكان هلاكُهم وبَوارُهم ، ولم يَنْجُ منهم أحَدٌ ، ولا يَحِلّ أن يُكتَب إلاّ في الظالمين قاطعين السبيل مُحاربين » (١).
٢٥٨ ـ وعنه : عن الإمام الصادق عليهالسلام ، قال : « من كتبها في رَقّ غزال وجعلها في صَحْن مركب ، جاءت إليه الريح من كلّ مكان ، واجتثّت المركب ، ولم يَسْلَمْ ، وإذا كُتبت ثمّ مُحِيت ورُشَّت في مَوْضِع سُلطان جائر ، زال مُلْكُه بإذن الله تعالى » (٢).
__________________
(١) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٣ : ٨٥١ / ٧٢٢٦.
(٢) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٣ : ٨٥١ / ٧٢٢٧.
تعليق