بِسمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَالحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعالَمِيْنَ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى أشْرَفِ الْأَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلِينَ أَبِي الْقاسِمِ مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِهِ الْطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِين ...
« أوّل الدّين » أي : أوّل ما يجب أن يتديّن به المرء .
« معرفته » أي : بالقلب و الجنان
« و كمال معرفته » مضافا إلى معرفته بالقلب والجنان هو « التصديق به » أي : الإقرار به باللسان ، حتّى لا يكون من الّذين جحدوا بآياته و استيقنتها أنفسهم ظلما و علوّا ، فإنّ أولئك معرفتهم ناقصة غير كاملة .
« و كمال التّصديق به توحيده » بنفي الشريك عنه ، لأنّ من عرف بقلبه أنّ للعالم صانعا ، و أقرّ به بلسانه ، لكن جعل له شريكا في الايجاد كالثنويّة ــــ الذين اعقتدوا بوجود إلهين ,إله للخير , وإله للشر ـــــ و من قال : هو ثالث ثلاثة ، فإن تصديق هؤلاء تصديق ناقص لا فائدة فيه .
« معرفته » أي : بالقلب و الجنان
« و كمال معرفته » مضافا إلى معرفته بالقلب والجنان هو « التصديق به » أي : الإقرار به باللسان ، حتّى لا يكون من الّذين جحدوا بآياته و استيقنتها أنفسهم ظلما و علوّا ، فإنّ أولئك معرفتهم ناقصة غير كاملة .
« و كمال التّصديق به توحيده » بنفي الشريك عنه ، لأنّ من عرف بقلبه أنّ للعالم صانعا ، و أقرّ به بلسانه ، لكن جعل له شريكا في الايجاد كالثنويّة ــــ الذين اعقتدوا بوجود إلهين ,إله للخير , وإله للشر ـــــ و من قال : هو ثالث ثلاثة ، فإن تصديق هؤلاء تصديق ناقص لا فائدة فيه .
وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الْطّاَهِرِين...
اترك تعليق: