ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
(1) ينابيع المودة : ص266 اسلامبول .
(2) ورواه الحافظ ابن عساكر في ترجمة الأمام علي من تاريخ دمشق (ج2 ص159 ط بيروت) . والعلامة محب الدين الطبري في ذخائر العقبى (ص61 ط مكتبة القدسي بالقاهرة) باسناده عن ابن عباس (رضي الله عنهما) :
ان عليّاً دخل على النبي (صلى الله عليه وآله) فقام اليه ، وعانقه ، وقبّلَ بين عينيه ، فقال له العباس : أتحب هذا يا رسول الله ؟ فقال : يا عَمْ والله لله أشَدُّ حُبّاً له . خرّجه أبو الخير القزويني . ورواه العلامة الطبري فيالرياض النضرة (ج2 ص213 ط محمد أمين الخانجي بمصر وفى ط 2 :ص168) . والعلامة القندوزي في ينابيع المودة (ص204 ط اسلامبول) . وتاريخ بغداد : ج1 ص316 . الصواعق المحرقة : (ص93 ط الميمنية ص74) وقال : أخرجه أبو الخير الحاكمي وصاحب كنوز المطالب في بني أبي طالب وزاد في روايته : انه اذا كان يوم القيامة دُعي الناس بأسماء أمّهاتهم ستراً عليهم الا هذا وذرّيته فاِنهُم يُدعَون باسمائهم لصحة ولادتهم (وذكره في ص156 من الطبعة الثانية من الصواعق سنة 1385 هـ) . ومجمع الزوائد : ج9 ص172 بسنده عن جابر بن عبدالله الأنصاري . وكنز العمال : ج6 ص152 . وفيض القدير : 2 : 223 . ورواه الحافظ محمد بن يوسف الگنجي الشافعي في كفاية الطالب في مناقب علي بن أبي طالب (عليه السلام)) (الباب 7 ص78 ـ 80 ط دار أحياء تراث أهل البيت) ثم قال : قلت : هذا وان لم يخرج في الصحيح لكن له شاهد في الصحيحين لانه لما مات ابراهيم ابن الرسول بكى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فجاء جبرئيل (عليه السلام) فقال : ما يبكيك ؟ ينقَطعُ كل نَسَب وسَبب الا نسَبك وسببك يا رسول الله فثبت بهذا الخبر ما تقدم ذكره . ورواه الخطيب الخوارزمي في المناقب (ص229 ط تبريز) . ورواه محب الدين الطبري في ذخائر العقبى (ص67 ط مكتبة القدسي بمصر) . والعلامة الحمويني في فرائد السمطين (نسخة جامعة طهران ص72 ) . والعلامة الذهبي في ميزان الأعتدال (ج2 ص116 ط السعادة بمصر) . والعلامة ابن حجر العسقلاني في لسان الميزان (ج3 ص429 ط حيدر آباد الدكن) . والمولى علي المتقي الهندي في منتخب كنز العمال (المطبوع بهامش المسند ج5) . والعلامة الزرقاني في شرح المواهب اللدنية (ج2 ص6 ط الأزهرية بمصر سنة 1225 هـ) . والأمرتسري في أرجح المطالب (ص258 ط لاهور وص505 وفي ص263) قال : عن العباس بن عبدالمطلب ، قال : كنت عند النبي(صلى الله عليه وآله) اِذ أقبل علي ، فلما أقبل أصفر في وجهه ، فقلت : يا رسول الله تصفر في وجه هذا الغلام ، فقال : يا عم والله الله أشدُّ حباً مني ، ولم يكن نبي الا وذرِّيته الباقية بعده من صُلبه وان ذرِّيتي من صُلب هذا . ورواه الشيخ محمد العربي المغربي في اتحاف ذوي النجابة (ص 155 ط مصطفى الحلبي بمصر) . ورواه المسعودي في مروج الذهب (ج2 ص51) عن كتاب الأخبار للنوفلي ولفظه : ياعم رسول الله والله لله أشدُّ حُبّاً له مني ، ولم يكن نبي الا وذرّيته الباقية بعده من صلبه وان ذرِّيتي بعدي من صلب هذا ، انه اذا كان يوم القيامة دُعي الناس بأسمائهم وأسماء أمّهاتهم الا هذا وشيعته فانهم يُدعون بأسمائهم وأسماء آبائهم لصحة ولادتهم . وروي في الغدير : ج4 ص324 ح11 . واحقاق الحق : ج7 ص5 .
(3) فرائد السمطين : ج2 ص96 ح408 .
(4) ورواه الحافظ ابن عساكر تحت الرقم (131) من ترجمة الأمام الحسين (عليه السلام) من تأريخ دمشق (ج2 ص97 ط1) . ? ورواه الحاكم النيسابوري في باب مناقب الأمام الحسن (عليه السلام) من المستدرك (ج3 ص166) باسناده عن أبي ظبيان : عن سلمان (رضي الله عنه) ، قال : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول :
الحسن والحسين ابناي مَن أحَبَّهما أحَبّني ومَنْ أحَبني أحَبه الله ، ومَن أحَبَّهُ الله أدَخَلَه الجنة ، ومن أبغضهما أبغضني ، ومن أبغضني أبغَضه الله ، ومَن أبغَضَهُ الله أدخله النار .
قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين .
ـ ورواه أيضاً في مجمع الزوائد (ج9 ص181) . وفضائل الخمسة : (ج3 ص206) .
(5) فرائد السمطين : ج2 ص107 ح414 ط بيروت .
(6) ورواه الحافظ ابن عساكر في الحديث 116 من ترجمة الأمام الحسين (عليه السلام) من تأريخ دمشق بثلاثة أسانيد . ورواه أيضاً في ح(111) من ترجمة الأمام الحسن (عليه السلام) من تأريخ دمشق . ورواه ابن المغازلي الشافعي في المناقب (ص376 ح424 ط 1) عن عبدالله بن مسعود قال :
كان الحسَن والحسين (عليهما السلام) على ظهر رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهو يصلي فجعل الناس يُنَحُّونهما ، فقال النبي (صلى الله عليه وآله) : دعوهما فاِنهما مِمن أُحُبَّهما بأبي وأمي هُما وأباهما ، مَن أحَبّني فليحبّهما .
وقد رواه الطبراني في ترجمة الأمام الحسن (عليه السلام) من المعجم الكبير (ج / 1 / ص133) . وقد خرَجه أبو حاتم كما في ذخائر العقبى (ص123) .وذكره الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد (ج9 ص179) وقال : رواه أبو يعلى البزار والطبراني ورجال أبي يعلى ثقات . ورواه ابن حجر في ترجمة الأمام الحسن (عليه السلام) من الأصابة (ج1 ص330) عن عبدالله بن مسعود ، وقال ابن حجر : وله شاهد في السنن ، وصحيح ابن خزيمة عن بريدة ، وفي معجم البغوي نحوه بسند صحيح عن شداد بن الهاد . وقد رواه البيهقي في السنن الكبرى (ج2 ص263) . ورواه الحافظ أبو نعيم في حلية الأولياء (ج8 ص305) ورواه المؤرخ ابن سعد في ح(16) من ترجمة الأمام الحسين (عليه السلام) من الطبقات الكبرى قال فيه : من أحبني فليحب هذين .
(7) فرائد السمطين : ج2 ص116 ح419 .
(8) ورواه ابن سعد في ح48 و 49) من ترجمة الأمام الحسن (عليه السلام) من الطبقات الكبرى (ج8) عن البراء بن عازب قال : رأيت النبي (صلى الله عليه وآله) حاملا الحسن على عاتقه وهو يقول : اللهم اني أُحبّه فأحبّه . ورواه الحافظ أحمد بن حنبل في مسند البراء من كتاب المسند : (ج4 ص292) تحت الرقم (6) والرقم (41) . ورواه الحافظ البخاري في باب مناقب السبطين من صحيحه (ج5 ص33) . ورواه الترمذي في الحديث (16) من باب مناقب السيدين الحسن والحسين (عليهما السلام) من كتاب المناقب (ج13 ص198) . ورواه أيضاً أبو بكر بن مالك كما في الحديث (51 و 52) من باب فضائل الحسن والحسين (عليهما السلام)من كتاب الفضائل .
(9) فرائد السمطين : ج2 ص126 ح426 .
(10) ورواه الحافظ ابن عساكر في ترجمة الأمام الحسن تحت الرقم 83 من تأريخ دمشق . ورواه الحاكم في المستدرك (ج3 ص169) . ورواه الحافظ ابن حجر في الصواعق المحرقة (ص190 ح12 ط 2) قال : أخرج الشيخان عن أبي هريرة قال : ان النبي (صلى الله عليه وآله) قال : اللَّهُم اِني أحبُّه وأحَب من يُحبّهُ
ـ يعني الحسن (عليه السلام) ـ وفي رواية : اللهُم اني أحبه فأحبَّهُ وأحِب من يحبهُ ، قال أبو هريرة : فما كان أحَدٌ أحَبُّ الي من الحسن بعد ان قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) ما قال? وفي حديث أبي هريرة أيضاً عند الحافظ السلفي قال :
ما رأيت الحسن بن علي قطّ اِلا فاضت عيناي دُموعاً ، وذلك ان رسول الله (صلى الله عليه وآله) خرج يوماً وأنا في المسجد فأخَذَني بيدي وأتّكأ عَلَيّ حتى جئنا سوق بني قينقاع ، فنظر فيه ثم رجع حتى جلس في المسجد ثم قال : أدعُ ابني : فأتى الحسن بن علي يَشتدّ حتى وقع في حجره ، فجعل رسول الله (صلى الله عليه وآله) يفتح فمه ثم يُدخل فَمهُ في فَمهِ ويقول : اَللَّهُم إِني أحِبُّهُ فأحِبَّهُ وأحَب من يُحبّه ثلاث مرات .
(11) الصواعق المحرقة : ص177 ـ المقصد الرابع ط2 .
(12) الصواعق المحرقة : ص176 ـ المقصد الخامس .
(13) الصواعق المحرقة : ص137 ط2 .
(14) الصواعق المحرقة : ص137 ح2 .
(15) الصواعق المحرقة : ص137 ح7 .
(16) المصدر السابق : ص138 ح8 .
(17) المصدر السابق : ص138 ح9 .
(18) المصدر السابق : ص 138 ح10 .
(19) ورواه ابن حجر أيضاً في الصواعق في الحديث التاسع عشر (ص191) قال : أخرج البخاري وأبو يعلى وابن حبان والطبراني والحاكم عن أبي سعيد ان النبي (صلى الله عليه وآله) قال : الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة الا ابني الخالة عيسى بن مريم ويحيى بن زكريا وفاطمة سيدة نساء أهل الجنة الا ماكان من مريم .
(20) الصواعق المحرقة : ص191 ح13 .
(21) رواه العلامة الطريحي رحمه الله في منتخبه (ص164) عن عبدالله بن العباس قال : جاءني رجل من بني أمية فقال : أريد أن أسألك عن سؤال ، فقلت له : سَل عمّا تريد ، فقال لي : يا عبدالله ما تقول في دم البعوضة هل ينقض الوضوء أم لا ؟ وهل هو طاهرٌ أم نجس ؟ فقلت له : ثكلتك أمك يا عديم الرأي ، تسأل عن دم البعوضة ، فَلِم لا سألتَ عن دم الحسين ابن بنت رسول الله سفكتم دمَه وقطعتم لحَمه وكسرتم عظمه وقتلتُم أولاده وأطفاله وأنصاره وسبيتم حريمه ومَنَعتموه من شرب الماء ؟ الا لعنة الله على الظالمين . ثم التفت عبدالله الى جلسائه وقال : انظروا الى هذا اللعين كيف يَسألني عن دم البعوضة ولا يخاف ان يَسأله الله عن دم الحسين ابن بنت رسول الله ؟ ثم قال لأصحابه : والله اِني سمعت بهاتي أذني من رسول الله (صلى الله عليه وآله)يقول مراراً كثيرة : الحسن والحسين ريحانتاي في الدنيا وهما مني وأنا منهما ، أحَبَّ الله من أحَبَّهما وأبغَضَ الله مَن أبغضهما ، وآذى الله من آذاهما ، ووَصَلَ الله مَن وصلهما ، وقطع الله من قطعهما فاِنهما ابناي وسبطاي وقرتا عيني و سيّدي شباب أهل الجنة من الخلق أجمعين ، فقلت : يا رسول الله أي أهل بيتك أحَبُّ اليك؟
فقال : الحَسن والحسين أحَبُّ الناس اِلي . وكان يقول (صلى الله عليه وآله) : يافاطمة ادعي لي ابني ، فيَأتيان اليه فيضمهما اليه ويَشمهما ويقبلهُما . ويقول : أحَبَّ الله من أحبَّ الحَسن والحسين ومن أحَب ذرِّيتهما ، فمَن أحَبّهم لم تمس جسده نارُ جهنم ولو كانت ذنوبه بعدد رمل عالج الا ان يكون له ذنبٌ يخرجه من الأيمان . وقد أخرج العلامة المرعشي (قدس سره) في كتابه احقاق الحق مصادر كثيرة عن العامة في هذا الحديث ، فراجع : ج5 ص69 و90 ، وج18 ص546 ، وج19 ص217 ، 260 ـ 265 ، 276 ـ 391 ، وج11 : 70 و50 ، وج4 ص232 و367 ، وج10 ص623 ـ 626 ، وج15 ص599 ـ 600 ، ج20 ص438 ـ 439 . وروى العلامة الطريحي أيضاً في هذا الباب في كتابه المنتخب (ص84 ـ 85) عن أم سَلمَة زوَجة النبي (صلى الله عليه وآله) : دخل عَلَيَّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) ذات يوم ودخل في أثره الحسن والحسين (عليهما السلام)وجَلَسا الى جانبيه فأخذ الحَسن على ركبته الُيمنى والحسين على ركبته اليُسرى وجعل يقبّل هذا تارةً وهذا أخرى ، واذا بجبرئيل قد نزل وقال : يا رسول الله انك لَتُحب الحسَن والحسين ؟ فقال : وكيف لا أحبّهما وهما ريحانتاي من الدنيا وقُرّتا عيني ؟ فقال جبرئيل : يا نبي الله اِن الله قد حَكَم عليهما بأمر فأصْبِرْ له . قال : وما هو يا أخي ؟ فقال : قد حكم على هذا الحسن ان يمُوت مسموماً وعلى هذا الحسين ان يمُوت مَذبُوحاً ، وان لكل نبي دعوة مستجابة فاِن شئت كانت دعوتك لولديك الحسَن والحسين فأدْعُ الله أن يُسَلمِّهما من السمّ والقتل ، وان شئت كانت مصيبتهما ذخيرة في شفاعتك للعُصاة من أمّتك يوم القيامة . فقال النبي (صلى الله عليه وآله) : يا أخي جبرئيل أنا راض بحكم ربي لا أريد الا ما يُريده ، وقد أحبَبتُ ان تكون دعَوَتي ذخيرة لشفاعتي في العُصاة من أمتي ويقضي الله في ولدي ما يشاء . وروى العلامة الحمويني في فرائد السمطين (ج1 ص382 ح314) باسناده عن جابر قال : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول لعلي بن أبي طالب قبل موته بثلاث : سلامٌ عليك أبا الريحانتين أوصيك بريحانتي من الدنيا فعَن قليل ينهدّ ركناك ، والله خليفتي عليك .
(22) المصدر السابق : ص191 ح17 .
(23) المصدر السابق : ص191 ح18 .
(24) المصدر السابق : ص192 ح21 .
(25) الصواعق المحرقة : ص192 ح24 .
(26) المنتخب الطريحي : ص201 ـ 202 .
(27) مشارق أنوار اليقين : ص53 .
(28) ورواه المستنبط في القطرة : ج1 ب4 ص168 ح1 .
(29) بشارة المصطفى : ص271 ـ 273 .
(30) كتاب سليم بن قيس: ص155 و 157 ـ 158.
(31) منهاح اليراعة : ج9 ص127 ط2 .
(32) ورواه في هامش فرائد السمطين : ج1 ص373 .
(33) تشييد المطاعن : ج2 ص409 .
(34) مروج الذهب : ج2 ص420 .
(35) فرائد السمطين : ج1 الباب 35 ص172 ح132 ط بيروت .
(36) رواه أحمد شاكر في تعليقه من كتاب المسند عن البخاري في التاريخ الكبير (ج2 / 1 / ص257) . ورواه الحاكم النيسابوري في ح54 من باب مناقب علي(عليه السلام) من المستدرك (ج3 ص123ط حيدر آباد). ورواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل في تفسير الآية57 من الزخرف تحت الرقم(859) وتواليه عن ثلاثة عشر طريقاً. ورواه الحافظ ابن عساكر في(ح740) وتواليه من ترجمة أمير المؤمنين(عليه السلام)من تأريخ دمشق (ج2ص235ط1) بطرق كثيرة. ورواه الهيثمي في باب فضائل علي(عليه السلام) من مجمع الزوائد (ج9 ص133) من مصادر متعددة. ورواه العلامة البحراني في الباب(181) من غاية المرام (ص424) من طرق ومصادر.
وقال العلامة ابن عبد ربه الأندلسي في العقد الفريد(ج2ص194ط الشرقية بمصر) قال الشعبي: كان علي بن أبي طالب في هذه الأمة مثل المسيح بن مريم في بني اسرائيل ، أحبّه قومٌ فكفروا في حبِّه وأبغضه قومٌ فكفروا في بغضه . ورواه الحافظ ابن عبد البر في الاستيعاب (ج2 ص472 ط حيدر آباد) . وابن المغازلي الشافعي في مناقب علي بن أبي طالب (عليه السلام) عن علي (عليه السلام)(ص71 ـ 72 ح104). والعلامة ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة (ج1 ص425 ط مصر) . والعلامة الگنجي فيكفاية الطالب (ص196 ط الغري) . والعلامة محب الدين الطبري في ذخائر العقبى (ص92 ط مكتبة القدسي بالقاهرة) . ورواه أيضاً فيالرياض النضرة (ج2 ص217 ط محمد أمين الخانجي بمصر) . والعلامة الذهبي في تلخيص المستدرك (المطبوع بذيل المستدرك ج3 ص123 ط حيدر آباد) . والعلامة الزرندي في نظم درر السمطين (ص103 ط مطبعة القضاء) . وابن كثير في البداية والنهاية (ج7 ص355 ط حيدر آباد) . والخطيب التبريزي في مشكاة المصابيح (ص565 ط دهلي) . والحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد (ج 9 ص133 ط م القدسي بالقاهرة) . وابن حجر العسقلاني في لسان الميزان (ج7 ص455 مادة قرظ) . والمير حسين الميبدي في شرح ديوان أمير المؤمنين (ص189) . والحافظ السيوطي في تاريخ الخلفاء (ص173 ط السعادة بمصر) . و ابن حجر الهيثمي في الصواعق المحرقة (ص74 ط الميمنية بمصر) و(ط2 ص123 ح20) . وحسام الدين الهندي في منتخب كنز العمال (المطبوع بهامش المسند ج5 ص46 ط الميمنية بمصر) وص440 أيضاً . والعراقي في الفرق المفترقة من أهل الزيغ والزندقة (ص30 ط انقرة) وفي (ج5 ص35) . ومحمد الصبان في اسعاف الراغبين (هامش نور الأبصارص 177) . والشبلنجي في نورالأبصار (ص73 ط العامرة بمصر) . والترمذي في المناقب المرتضوية (ص90 ط بمبي).
والقندوزي في ينابيع المودة (ص110 وص283 وص214 ط اسلامبول) . والشيخ محمد العربي المغربي في اتحاف ذوي النجابة (ص155 ط مصطفى الحلبي بمصر) . والأمرتسري في أرجح المطالب (ص454 ط لاهور) . ورواه الحافظ أحمد بن حنبل الشيباني في المسند (ج1 ص160 ط الميمنية بمصر) . بطريقين الأول باسناده عن ربيعة بن ناجذ عن علي رضي الله عنه بعين ما تقدم ،
* وفي الأسناد الثاني عن سفيان بن وكيع بن الجراح بن مليح باسناده عن ربيعة بن ناجذ ، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
دعاني رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقال : ان فيك مثل من عيسى بن مريم أبغضته اليهود حتى بهَتوا أمّه ، وأحبَّته النصارى حتى أنزلوه بالمنزلة التي ليسَ به ، ثم قال : يهَلَكُ فيّ رجلان مُحبٌّ مفرط يقرظني بما ليس فيّ ومبغضٌ يحمله شنآني على أن يبهتني ، اِلا اني لَستُ بنبي ولا يوحى اِلي ولكني أعمل بكتاب الله وسنة نبيه (صلى الله عليه وآله)ما استطعت ، فما أمَرتُكم من طاعة الله فحق عليكم طاعتي فيما أحببتم وكرهتم. رواه الحمويني في فرائد السمطين (ج1 ص173 ط بيروت) بثلاثة طرق ح 132 ـ 137 .
(37) فرائد السمطين : (ج1 ص173 ح133 ط بيروت) . واحقاق الحق : (ج7 ص285 ـ 296) (ج3 ص397 ـ 407) (ج14 ص337 ـ 343) عن مصادر كثيرة من العامة .
(38) فرائد السمطين : (ج1 ص173 ح134 الباب 35) وزاد في (ص174 ح135) ، ولكني أعمل بكتاب الله وسنة نبيه (صلى الله عليه وآله) بما استطعت فيها من طاعة الله ، فما أمرتكم به من طاعة الله فحقُّ عليكم طاعتي فيما أحببتم أو كرهتم ، وما أمرتكم به من معصية الله أنا أو غيري فلا طاعة لأحد في معصية الله ، اِنما الطاعة في المعروف .
والحسكاني في شواهد التنزيل (ج2 ص159 ط بيروت) من خمسة عشر طريقاً .
(39) المناقب : ص227 ط تبريز .
(40) رواه الحافظ جمال الدين الزرندي في نظم درر السمطين (ص92 مطبعة القضاء) قال : روي عن ربيعة بن ماجد قال : سمعت علياً (رض) يقول : فيَّ نزلت هذه الآية : ولما ضرب ابن مريم مثلا اذا قومك منه يصدُّون .
ـ ورواه العلامة الحافظ السيوطي في ذيل اللئالي (ص59 ط لكنهو) عن علي ولفظه :
جئت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوماً في ملأ من قريش ، فنظر الي فقال : يا علي انما مثلك في هذه الأمة كمثل عيسى بن مريم ، أحَبَّهُ قومٌ فَرطوا فيه ، وابغضه قومٌ فأفرطوا فيه ، فضحك الملأ الذين عنده وقالوا بطرق : يُشبّه ابن عمِّه بعيسى ، فأنزل القرآن : ولما ضرب ابن مريم مثلا اذا قومك منه يصدُّون .
ـ والحافظ ابو نعيم الأصبهاني في ما نزل من القرآن في علي (عليه السلام)) (ص220 ط وزارة الأرشاد طهران) .
(41) ذخائر العقبى : ص92 ط مكتبة القدسي بمصر .
(42) ورواه الحافظ أحمد بن حنبل في المناقب (على ما في الأحقاق ج7 القسم الثالث ص292) . والمولى حسام الدين الهندي في منتخب كنز العمال (المطبوع بهامش المسند ج5 ص440 ط الميمنية بمصر) . والقندوزي في ينابيع المودة (ص214) من طريق أحمد .
(43) الاستيعاب : ج2 ص461 ط حيدر آباد .
(44) رواه الحلبي في انسان العيون الشهير بالسيرة الحلبية (ج2 ص208 ط القاهرة) .
(45) علل الحديث : ج1 ص313 ط السلفية بمصر .
(46) رواه الخطيب الخوارزمي في مقتل الحسين (عليه السلام) (ص45 ط الغري) باسناده عن محمد بن عبيدالله ابن أبي رافع قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : يا علي والذي نفسي بيده ، لولا ان يقول فيك طوائفٌ من أمتي ما قالت النصارى في عيسى بن مريم لقلت فيك مقالا لا تَمُرُّ بأحد من المسلمين الا أخذ التراب من أثر قدميك يطلبون به البركة . ورواه الخوارزمي أيضاً في المناقب (ص245 ط تبريز) بعين ما تقدم . ورواه ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح نهج البلاغة (ج2 ص449 ط القاهرة) من طريق أحمد بن حنبل في المسند . وفي (ج4 ص291 ، وج1 ص425 الطبع المذكور) قال : وقد قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
والله لولا اِني اشفق ان تقول طوائف من أمتي فيك ما قالت النصارى في ابن مريم ، لقلت فيك مقالا لا تَمُرُّ بأحد من الناس الا أخذوا التراب من تحت قدميك للبركة . ورواه الهيثمي في مجمع الزوائد (ج9 ص131 ط مصر) بما تقدم في مقتل الحسين . وروى القندوزي في ينابيع المودة (ص131 ط اسلامبول) الحديث من طريق أحمد في المسند والخوارزمي عن علي (عليه السلام) ، ومن طريق أحمد عن عبدالله بن مسعود ،
* ورواه أيضاً عن المناقب بسند آخر ثم زاد فيه : يطلبوُن به البركة ويَستشفون به فقال المنافقون : لم يرض محمد اِلا ان يجعل ابن عمِّه مثلا لعيسى بن مريم ، فأنزل الله تعالى : (ولَما ضرب ابن مريم مثلا اذا قومك منه يصدُّون * وقالوا ءآلهتنا خيرٌ أم هو ما ضَرَبوُهُ لك اَلا جَدَلا بَلْ هُم قومٌ خصمون * ان هو ـ أي علي ـ اِلا عبدٌ أنعمنا عليه وجعلناه مثلا لبني اسرائيل) . ورواه الأمرتسري في أرجح المطالب (ص454 ط لاهور) من طريق الديلمي في فردوس الأخبار.
(47) أرجح المطالب : ص448 ط لاهور .
(48) ورواه ابن المغازلي الشافعي في المناقب (ص237 ـ 239 ح285) بتفاوت يسير في اللفظ وفيه: وان شيعتك على منابر من نور مبيّضّة وجوههم حولي اشفع لهم ويكونون في الجنّة جيراني، فخر علي (عليه السلام)ساجداً وقال : الحُمد لله الذي مَنَّ علي بالاسلام وعلّمني القرآن ، وحَبّبني الى خير البرية وأعز الخليقة ، وأكرم أهل السموات والأرض على ربِّه ، وخاتم النبيين ، وسيّد المرسلين ، وصَفوة الله في جميع العالمين احساناً من الله العلي اِليَّ وتفضلا منه عَلَيَّ .
فقال له النبي (صلى الله عليه وآله) :
لَولا أنت يا علي ما عرف المؤمنون بعدي ، لقد جعل الله جَلّ و عَزّ نسل كل نبي من صُلبه وجعل نسلي من صُلبك يا علي ، فأنت أعز الخلق وأكرمهم عَلَي وأعَزّهُم عندي ، ومُحِبك أكرَمُ من يَردُ عَلَىَ من أمتي .
ـ وأخرجه العلامة الكراجكي في كنز الفوائد (ص281) . والحافظ الگنجي الشافعي في كفاية الطالب (ص264) خرجه عن مسند زيد . ورواه العلامة البياضي في الصراط المستقيم (ج1 الفصل 14 ص200) قال : أخرج صاحب الوسيلة في المجلد الخامس وذكر الحديث . رواه أبو جعفر الطبري في بشارة المصطفى (ص155) بتفصيل . مناقب آل أبي طالب (ج3 ص260) .
(49) البحار ج39 ص274 .
(50) اثبات الهداة : ج7 باب 30 ص445 .
(51) المصدر السابق : ص447 .
(52) رواه الشيخ سليمان القندوزي في ينابيع المودة (ص109 ط اسلامبول) . والخطيب الخوارزمي في المناقب :ص 226 . وفي البحار : ج25 ص264 ح4 . ومائة منقبة لابن شاذان : المنقبة 48 ص80 .
(53) بحار الانوار : ج34 ص336 .
(54) بحار الانوار : ج34 ص337 .
(55) المصدر السابق : ج34 ص344 ح1167 .
(56) المصدر السابق : ج34 ص361 .
(57) المناقب : ج3 ص 269 .
(58) أمالي ابن الشيخ : 23 . البحار ج40 ص125 ح15 .
(59) منتخب الطريحى: 2/257.
تعليق