حــكــمــة هذا الــيــوم
قال الإمام الباقر (عليه السلام) : إنّ الله عزّ وجلّ يعطي الدنيا مَن يحب ويبغض ، ولا يعطي الآخرة إلاّ مَن أحبّ ، وإنّ المؤمن ليسأل ربّه موضع سوطٍ من الدنيا فلا يعطيه ، ويسأله الآخرة فيعطيه ما شاء ، ويعطي الكافر في الدنيا قبل أن يسأله ما يشاء ، ويسأله موضع سوطٍ في الآخرة فلا يعطيه إيّاه ...جواهر البحار
وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ
إن الملكوت هي أن ينظر الإنسان إلى الأشياء على أنها بيد الله، وعندئذ يرى الوجود منسجماً معه، لا يخاف من الأشياء؛ لأن نواة الأمور كلها بيد رب العالمين.
هـل تـريـد ثـوابـا فـي هـذا الـيـوم؟
قال الإمام الصادق (عليه السلام):
من أخرجه الله -عز وجل- من ذل المعاصي إلى عز التقوى؛ أغناه الله بلا مال، وأعزه بلا عشيرة، وآنسه بلا أنيس.
ومن خاف الله عز وجل؛ أخاف الله منه كل شيء.. ومن لم يخف الله عزوجل؛ أخافه الله من كل شيء.
ومن رضي من الله -عزوجل- باليسير من الرزق، رضي الله منه باليسير من العمل.
ومن لم يستح من طلب المعاش، خفت مؤنته ونعم أهله.
ومن زهد في الدنيا، أثبت الله الحكمة في قلبه، وأنطق بها لسانه، وبصّره عيوب الدنيا؛ داءها ودواءها، وأخرجه من الدنيا سالما إلى دار السلام. .
قال الإمام الباقر (عليه السلام) : إنّ الله عزّ وجلّ يعطي الدنيا مَن يحب ويبغض ، ولا يعطي الآخرة إلاّ مَن أحبّ ، وإنّ المؤمن ليسأل ربّه موضع سوطٍ من الدنيا فلا يعطيه ، ويسأله الآخرة فيعطيه ما شاء ، ويعطي الكافر في الدنيا قبل أن يسأله ما يشاء ، ويسأله موضع سوطٍ في الآخرة فلا يعطيه إيّاه ...جواهر البحار
وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ
إن الملكوت هي أن ينظر الإنسان إلى الأشياء على أنها بيد الله، وعندئذ يرى الوجود منسجماً معه، لا يخاف من الأشياء؛ لأن نواة الأمور كلها بيد رب العالمين.
هـل تـريـد ثـوابـا فـي هـذا الـيـوم؟
قال الإمام الصادق (عليه السلام):
من أخرجه الله -عز وجل- من ذل المعاصي إلى عز التقوى؛ أغناه الله بلا مال، وأعزه بلا عشيرة، وآنسه بلا أنيس.
ومن خاف الله عز وجل؛ أخاف الله منه كل شيء.. ومن لم يخف الله عزوجل؛ أخافه الله من كل شيء.
ومن رضي من الله -عزوجل- باليسير من الرزق، رضي الله منه باليسير من العمل.
ومن لم يستح من طلب المعاش، خفت مؤنته ونعم أهله.
ومن زهد في الدنيا، أثبت الله الحكمة في قلبه، وأنطق بها لسانه، وبصّره عيوب الدنيا؛ داءها ودواءها، وأخرجه من الدنيا سالما إلى دار السلام. .
تعليق