المشاركة الأصلية بواسطة ابوعلاء العكيلي
مشاهدة المشاركة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هالي ديجن
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة پ1ƒ5پ1‡0پ1…3پ1ƒ9پ1„9 پ1ƒ9پ1†8پ1†9پ1„8پ1„0پ1‡2پ1„5 مشاهدة المشاركةپ1‡4پ1‡5پ1…7پ1‡9پ1…5پ1‡6پ1‡4پ1‡5پ1‘9پ1ˆ1 پ1ƒ5پ1ˆ0پ1†8پ1‡5پ1†5پ1ˆ0 پ1ƒ5پ1‡9پ1†8پ1‡5پ1†5پ1ˆ0 پ1?6پ1†4پ1ƒ5پ1‡5پ1†5پ1‡9پ1‡4پ1‡6پ1‡1پ1‡8پ1†9پ1‡5پ1‡2پ1‡6پ1…4پ1‡5پ1‡2پ1‡8پ1…7پ1‡5 پ1„9پ1‡8پ1ƒ5پ1ˆ0پ1ƒ5پ1‡6پ1ƒ5پ1ˆ0پ1ƒ8پ1…7پ1‡5پ1‡2پ1ˆ0پ1„4پ1ˆ0پ1‡1پ1‡9پ1‡2پ1‡5پ1„7پ1‡9 پ1ƒ5پ1ˆ0پ1„9پ1‡9پ1“9پ1”0پ1”1پ1…7پ1‡0پ1‡9پ1‡0پ1‡8پ1„2پ1‡9پ1…6پ1ˆ0پ1„9پ1ˆ1 پ1†9پ1‡8پ1…0پ1ˆ0پ1‡4پ1‡5پ1„7پ1‡8پ1‘9پ1‡9پ1„0پ1ˆ0پ1…2پ1ˆ1پ1‡2پ1‡9پ1“9پ1”0پ1”1پ1‡2پ1ˆ1پ1†6پ1 ˆ0
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ~ أين صاحب يوم الفتح ~ مشاهدة المشاركةسلمت يداك ودام إبداعك مواضيع موووووووووفقة دآئمآ
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
-
هالي ديجن
ولدت في أمريكا ، ونشأت في أسرة مسيحيّة ، ثمّ حصلت على شهادة جامعيّة ، ثمّ سما وعيها الدينيّ ، فتوجّهت نحو البحث في الصعيد العقائديّ ; لتشيّد مرتكزاتها العقائديّة على الدليل والبرهان ; ولتتحرّر من التقليد الأعمى لعقائدها السابقة ، فواجهت خلال دراستها للديانة المسيحيّة الكثير من العقبات ، وبقيت في ذهنها العديد من الأسئلة التي لم تجد لها في الديانة المسيحيّة الجواب الشافي والمقنع.موقف الإسلام من الديانات الأُخرى:
ثمّ صادف لها أن التقت ببعض المسلمات ، فتعرّفت من خلالهنّ على بعض الأصول والمبادىء الإسلاميّة ، فدفعها ذلك إلى البحث ، ثمّ اتصلت ببعض علماء الإسلام ; لتقدّم لهم أسئلتها الدينيّة العالقة في ذهنها.
وبمرور الزمان وجدت "هالي ديجن" بأنّ الإسلام قدّم لها الجواب الشافي لجميع أسئلتها الدينيّة ، فعمّقت بعد ذلك بحثها حول الإسلام حتّى توصّلت إلى القناعة الكاملة بأحقيّة هذا الدين الحنيف ، فأعلنت استبصارها ، ثمّ سمّت نفسها "زهراء" تيمّناً باسم سيّدة نساء العالمين "فاطمة الزهراء(عليها السلام)" بنت النبي المصطفى(عليها السلام).
إن ّ من أهمّ المبادىء الإسلاميّة التي أعجبت بها "هالي ديجن" هي أنّ الإسلام أقرّ حرّيّة العقيدة والدين ، وقد قال تعالى: (لا إِكراهَ فِي الدِّينِ قَد تَبَيَّنَ الرُّشدُ مِنَ الغَيِّ) (البقرة:256).
كما قال تعالى لرسوله(صلى الله عليه وآله): (أَفَأَنتَ تُكرِهُ النّاسَ حَتّى يَكُونُوا مُؤمِنِينَ) (يونس:99).
ومن جهة أخرى أمر الإسلام أتباعه أن يؤمنوا بجميع الأديان الإلهيّة السابقة ، وأن يؤمنوا بجميع الأنبياء والرسل والمبعوثين من عند الله ، وقال تعالى: (آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنزِلَ إِلَيهِ مِن رَبِّهِ وَالمُؤمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَينَ أَحَد مِن رُسُلِهِ وَقالُوا سَمِعنا وَأَطَعنا غُفرانَكَ رَبَّنا وَإِلَيكَ المَصِيرُ) (البقرة:258).
وأمر الإسلام بحسن التعامل مع الذين يعيشون في مجتمعه كالمسيحيين واليهود ، واعتبرهم أهل الذمّة ، أي : لهم من الله تعالى العهد والميثاق أن لا يصيبهم ظلم ما داموا لا يخونون ولا يعتدون على حقوق الآخرين.
كما دعا الإسلام إلى حسن الحوار ، والكلام مع أهل الكتاب ، فورد في القرآن: (وَلا تُجادِلُوا أَهلَ الكِتابِ إِلاّ بِالَّتِي هِيَ أَحسَنُ) (العنكبوت:46).
وبصورة عامّة فإنّ الإسلام لم يجبر أحداً بالقوّة على الإيمان به ، والقاعدة العامّة للإسلام هي:
من يهتدي فإنّما يهتدي ويجلب الخير لنفسه ، ومن يضلّ ويكفر بما أنزل الله على خاتم رسله فإنّما يجلب الشرّ على نفسه ، وهو حرّ في أن لا يُسلم ، ولكنّه يجب أن يعلم بأنّ رفض الإيمان بالإسلام سيوجب له يوم الآخرة العقاب الشديد ، وسيؤدّي به ذلك إلى الدخول في نار جهنّم وبئس المصير.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
اترك تعليق: