عندما تهب النسمات الفواحة في إشراقة النور على قلبي المنكسر فأنها تكون بمثابة الدواء الذي يجبر ذاك الكسر فيشرق نور الهداية
ويضي فضاء الروح فيكون بمثابة شروق الشمس في الظلام وكأنه هطول المطر على صحراء القلب فيخضر ويورق العشب وتنتعش الروح فترجع
الى فطرتها وكلما استمر الضياء استمرت الحياة واذا غاب انقطع ذلك النور وعاد الظلام من جديد فأغتنم الفرصة عندما تنام الناس فهنا يبدأ
المحب مع حبيبه فيكون نشيده يا من دنا فتدلى فكان قاب قوسين او أدنى
بعد ذلك يجلس على شاطئ بحر الحب لكي يغترف منه فيتمنى عنده أن يسقيه النبي من حوض الكوثر فيغوص في ابعاد القرب من الله حتى
تكون مرحلته الاخيرة هي الصلاة وهنا تبدأ الحكاية ..........نسأله التوفيق لذلك
ويضي فضاء الروح فيكون بمثابة شروق الشمس في الظلام وكأنه هطول المطر على صحراء القلب فيخضر ويورق العشب وتنتعش الروح فترجع
الى فطرتها وكلما استمر الضياء استمرت الحياة واذا غاب انقطع ذلك النور وعاد الظلام من جديد فأغتنم الفرصة عندما تنام الناس فهنا يبدأ
المحب مع حبيبه فيكون نشيده يا من دنا فتدلى فكان قاب قوسين او أدنى
بعد ذلك يجلس على شاطئ بحر الحب لكي يغترف منه فيتمنى عنده أن يسقيه النبي من حوض الكوثر فيغوص في ابعاد القرب من الله حتى
تكون مرحلته الاخيرة هي الصلاة وهنا تبدأ الحكاية ..........نسأله التوفيق لذلك
تعليق