إذا تحقق للفرد خلوة محرمة، ليرتكب فيها منكرا من المنكرات: سواء مع طرف ناطق أو صامت، فإن هناك ثلاثة طرق للردع بحسب الموازين الدنيوية، وهي متمثلة في:
1-التهديد بوجود من سينتقم منه فور الخروج من ذلك المكان، أو
2-الترغيب بجائزة كبرى هي غاية الأماني، يجدها على الباب فور تركه لذلك المنكر، أو
3-التخويف بوجود جهاز التقاط يبث كلما يجرى في ذلك المكان، وخاصة تلك المناظر التي يستحي هو منها، فضلا عن رؤية الغير لها..
أوَ لا تكفي هذه الروادع المادية لتخليصه من ذلك المنكر؟!..
((قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ
وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنّ..... ))
قال أمير المؤمنين عليه السلام : من غض بصره رأى العجائب .
< منقول >
في غض البصر راحة من الهواجس ومن النفس اللوامة
ولغض البصر سبيل يمهد لتكون النفس مطمئنة؛الا تكفي الجائزة الاخيرة خير حافز لنا لنتق الله الذي لايغفل عنا...
1-التهديد بوجود من سينتقم منه فور الخروج من ذلك المكان، أو
2-الترغيب بجائزة كبرى هي غاية الأماني، يجدها على الباب فور تركه لذلك المنكر، أو
3-التخويف بوجود جهاز التقاط يبث كلما يجرى في ذلك المكان، وخاصة تلك المناظر التي يستحي هو منها، فضلا عن رؤية الغير لها..
أوَ لا تكفي هذه الروادع المادية لتخليصه من ذلك المنكر؟!..
((قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ
وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنّ..... ))
قال أمير المؤمنين عليه السلام : من غض بصره رأى العجائب .
< منقول >
في غض البصر راحة من الهواجس ومن النفس اللوامة
ولغض البصر سبيل يمهد لتكون النفس مطمئنة؛الا تكفي الجائزة الاخيرة خير حافز لنا لنتق الله الذي لايغفل عنا...
تعليق