اقراها تنفعك انها احاديث عن شيء مهم اكثر الناس تركته:-
قال رسول الله ( ص)
وقال الامام الصادق عليه السلام :-
:جاء رجل من خثعم إلى رسول الله ( ص ) فقال : يا رسول الله اخبرني ما افضل
الاسلام ، قال : الايمان بالله ، قال ثم ما ذا ؟ قال صلة الرحم ، قال : ثم ماذا
؟ قال الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ، قال : فقال الرجل : أي الاعمال ابغض
إلى الله عزوجل ، قال الشرك بالله ، قال : ثم ماذا ؟ قال : قطيعة الرحم ، قال
ثم ما ذا قال : الامر بالمنكر والنهي عن المعروف . وقال النبي ( ص : ) كيف بكم
إذا فسدت نساؤكم وفسق شبابكم ولم تأمروا بمعروف ولم تنهوا عن منكر ، فقيل له
:ويكون ذلك يا رسول الله ؟ قال : نعم ، وشر من ذلك ، فكيف بكم إذا امرتم
بالمنكر ونهيتم عن المعروف ، فقيل له : يا رسول الله ويكون ذلك ؟ قال : نعم
وشر من ذلك كيف بكم إذا رأيتم المعروف منكراوالمنكر معروفا . وقال الصادق " ع
"لما نزلت هذه الآية ( : يا ايها الذين آمنوا قوا أنفسكم واهليكم نارا . ) جلس
رجل من المسلمين يبكي وقال : أنا قد عجزت عن نفسي كلفت اهلي ، فقال رسول الله
(ص : ) حسبك ان تأمرهم بما تأمر به نفسك وتنهاهم عما تنهى عنه نفسك . وقال
الرضا " ع : " كان رسول الله ( ص ) يقول : إذا امتي تواكلت الامر بالمعروف
والنهى عن المنكر فلتأذن بوقاع من الله تعالى . وقال الصادق " ع : " حسب المؤمن
غيران رأى منكران يعلم الله من نيته انه له كاره . وعن غياث بن ابراهيم قال
:كان ابوعبدالله " ع : " إذا مر بجماعة يختصمون لا يجوزهم حتى يقول ثلاثا اتقوا
الله يرفع بها صوته . وعن ابى جعفر " ع " قال : قال رسول الله من طلب مرضاة
الناس بما يسخط الله كان حامده من الناس ذاما ، ومن آثر طاعة الله عز وجل بغضب
الناس كفاه الله عز وجل عداوة كل عدو ، وحسد كل حاسد ، وبغي كل باغ ، وكان الله
عز وجل له ناصرا وظهيرا . وعن مفضل بن زيد عن ابى عبدالله " ع " قال : قال يا
مفضل من تعرض لسلطان جائر فأصابته بلية لم يؤجر عليها ولم يرزق الصبر عليها .
وعن ابى عبدالله " ع " قال : انما يؤمر بالمعروف وينهي عن المنكر مؤمن فيتعظ او
جاهل فيتعلم فأما صاحب سوط او سيف فلا .وعنه عليه السلام قال : ان الله فوض إلى
المؤمن امره كله ولم يفوض اليه ان يكون ذليلا، أما تسمع الله يقول عز وجل( :
ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ) ، فالمؤمن من يكون عزيزا ولا يكون ذليلا، ثم قال
:ان المؤمن اعز من الجبل ، ان الجبل يستقل منه بالمعاول ، والمؤمن لا يستقل من
دينه بشئ . وعن محمد بن عرفة قال : سمعت ابا الحسن عليه السلام يقول : لتأمرون
بالمعروف ولتنهين عن المنكر ، او ليستعملن عليكم شرار كم فيدعو خياركم ولا يستجاب
لهم . عن مفضل بن عمر قال : قال أبوعبدالله " ع " لاينبغي للمؤمن ان يذل نفسه ،
قلت : مما يذل نفسه ؟ قال : يدخل فيما يعتذر منه .
قال رسول الله ( ص)
وقال الامام الصادق عليه السلام :-
:جاء رجل من خثعم إلى رسول الله ( ص ) فقال : يا رسول الله اخبرني ما افضل
الاسلام ، قال : الايمان بالله ، قال ثم ما ذا ؟ قال صلة الرحم ، قال : ثم ماذا
؟ قال الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ، قال : فقال الرجل : أي الاعمال ابغض
إلى الله عزوجل ، قال الشرك بالله ، قال : ثم ماذا ؟ قال : قطيعة الرحم ، قال
ثم ما ذا قال : الامر بالمنكر والنهي عن المعروف . وقال النبي ( ص : ) كيف بكم
إذا فسدت نساؤكم وفسق شبابكم ولم تأمروا بمعروف ولم تنهوا عن منكر ، فقيل له
:ويكون ذلك يا رسول الله ؟ قال : نعم ، وشر من ذلك ، فكيف بكم إذا امرتم
بالمنكر ونهيتم عن المعروف ، فقيل له : يا رسول الله ويكون ذلك ؟ قال : نعم
وشر من ذلك كيف بكم إذا رأيتم المعروف منكراوالمنكر معروفا . وقال الصادق " ع
"لما نزلت هذه الآية ( : يا ايها الذين آمنوا قوا أنفسكم واهليكم نارا . ) جلس
رجل من المسلمين يبكي وقال : أنا قد عجزت عن نفسي كلفت اهلي ، فقال رسول الله
(ص : ) حسبك ان تأمرهم بما تأمر به نفسك وتنهاهم عما تنهى عنه نفسك . وقال
الرضا " ع : " كان رسول الله ( ص ) يقول : إذا امتي تواكلت الامر بالمعروف
والنهى عن المنكر فلتأذن بوقاع من الله تعالى . وقال الصادق " ع : " حسب المؤمن
غيران رأى منكران يعلم الله من نيته انه له كاره . وعن غياث بن ابراهيم قال
:كان ابوعبدالله " ع : " إذا مر بجماعة يختصمون لا يجوزهم حتى يقول ثلاثا اتقوا
الله يرفع بها صوته . وعن ابى جعفر " ع " قال : قال رسول الله من طلب مرضاة
الناس بما يسخط الله كان حامده من الناس ذاما ، ومن آثر طاعة الله عز وجل بغضب
الناس كفاه الله عز وجل عداوة كل عدو ، وحسد كل حاسد ، وبغي كل باغ ، وكان الله
عز وجل له ناصرا وظهيرا . وعن مفضل بن زيد عن ابى عبدالله " ع " قال : قال يا
مفضل من تعرض لسلطان جائر فأصابته بلية لم يؤجر عليها ولم يرزق الصبر عليها .
وعن ابى عبدالله " ع " قال : انما يؤمر بالمعروف وينهي عن المنكر مؤمن فيتعظ او
جاهل فيتعلم فأما صاحب سوط او سيف فلا .وعنه عليه السلام قال : ان الله فوض إلى
المؤمن امره كله ولم يفوض اليه ان يكون ذليلا، أما تسمع الله يقول عز وجل( :
ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ) ، فالمؤمن من يكون عزيزا ولا يكون ذليلا، ثم قال
:ان المؤمن اعز من الجبل ، ان الجبل يستقل منه بالمعاول ، والمؤمن لا يستقل من
دينه بشئ . وعن محمد بن عرفة قال : سمعت ابا الحسن عليه السلام يقول : لتأمرون
بالمعروف ولتنهين عن المنكر ، او ليستعملن عليكم شرار كم فيدعو خياركم ولا يستجاب
لهم . عن مفضل بن عمر قال : قال أبوعبدالله " ع " لاينبغي للمؤمن ان يذل نفسه ،
قلت : مما يذل نفسه ؟ قال : يدخل فيما يعتذر منه .
تعليق