السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
إن أهل البيت عليهم السلام يتحدثون عن شيعتهم فيحددون مواصفاتهم العامة بحيث يصبح فاقد هذه الصفات غير معدود من شيعتهم باختلاف مستويات تخلف هذه الصفات ، في درجاتها فقد يسلب أصل الصفة وقد يسلب بعض درجاتها :
ـ شيعتنا الذين إذا خلوا ذكروا الله كثيرا
ـ شيعتي من لم يهر هرير الكلب ولم يطمع طمع الغراب
ـ شيعتنا أهل الورع والاجتهاد وأهل الوفاء والأمانة وأهل الزهد والعبادة
ـ شيعتنا من قدم ما استحسن وأمسك ما استقبح وأظهر الجميل وسارع بالأمر الجليل ، رغبة إلى رحمة الجليل ، فذاك منا وإلينا ومعنا حيثما كنا.
- ما شيعتنا إلا من اتقى الله وأطاعه ، وما كانوا يعرفون إلا بالتواضع والتخشع وأداء الأمانة وكثرة ذكر الله .
- شيعتنا هم الشاحبون الذابلون الناحلون ، الذين إذا جنهم الليل استقبلوه بحزن. -: إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه ، واشتد جهاده ، وعمل لخالقه ، ورجا ثوابه ، وخاف عقابه ، فإذا رأيت أولئك فأولئك شيعة جعفر.
- امتحنوا شيعتنا عند ثلاث : عند مواقيت الصلاة كيف محافظتهم عليها ، وعند أسرارهم كيف حفظهم لها عند عدونا ، وإلى أموالهم كيف مواساتهم لإخوانهم فيها.
- إن شيعتنا من شيعنا واتبع آثارنا واقتدى بأعمالنا.
- إنما شيعتنا يعرفون بخصال شتى: بالسخاء والبذل للإخوان ، وبأن يصلوا الخمسين ليلا ونهارا.
- لا تذهب بكم المذاهب ، فوالله ما شيعتنا إلا من أطاع الله عزوجل.
إن أهل البيت عليهم السلام يتحدثون عن شيعتهم فيحددون مواصفاتهم العامة بحيث يصبح فاقد هذه الصفات غير معدود من شيعتهم باختلاف مستويات تخلف هذه الصفات ، في درجاتها فقد يسلب أصل الصفة وقد يسلب بعض درجاتها :
ـ شيعتنا الذين إذا خلوا ذكروا الله كثيرا
ـ شيعتي من لم يهر هرير الكلب ولم يطمع طمع الغراب
ـ شيعتنا أهل الورع والاجتهاد وأهل الوفاء والأمانة وأهل الزهد والعبادة
ـ شيعتنا من قدم ما استحسن وأمسك ما استقبح وأظهر الجميل وسارع بالأمر الجليل ، رغبة إلى رحمة الجليل ، فذاك منا وإلينا ومعنا حيثما كنا.
- ما شيعتنا إلا من اتقى الله وأطاعه ، وما كانوا يعرفون إلا بالتواضع والتخشع وأداء الأمانة وكثرة ذكر الله .
- شيعتنا هم الشاحبون الذابلون الناحلون ، الذين إذا جنهم الليل استقبلوه بحزن. -: إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه ، واشتد جهاده ، وعمل لخالقه ، ورجا ثوابه ، وخاف عقابه ، فإذا رأيت أولئك فأولئك شيعة جعفر.
- امتحنوا شيعتنا عند ثلاث : عند مواقيت الصلاة كيف محافظتهم عليها ، وعند أسرارهم كيف حفظهم لها عند عدونا ، وإلى أموالهم كيف مواساتهم لإخوانهم فيها.
- إن شيعتنا من شيعنا واتبع آثارنا واقتدى بأعمالنا.
- إنما شيعتنا يعرفون بخصال شتى: بالسخاء والبذل للإخوان ، وبأن يصلوا الخمسين ليلا ونهارا.
- لا تذهب بكم المذاهب ، فوالله ما شيعتنا إلا من أطاع الله عزوجل.