بصرخات «يازهراء وافاطماه» توشحت مدينة القطيف وضحاياها بالسواد في إحياء ذكرى استشهاد الصديقة فاطمة الزهراء .واقيمت الفعاليات والمهرجانات الفاطمية التي تتحدث عن مسيرة الزهراء ، ونظمت الامسيات الشعرية والمشاهد المسرحية، ومعارض التصوير الفوتوغرافي والرسم التشكيلي وبعض الأركان الطبية التثقيفية.
وخرجت مواكب العزاء التي شارك فيها رواديد المنطقة وعدد من رواديد الخليج والتي خرج فيها الشباب مرتدي السواد، واكتظت المساجد والحسينيات بالحضور والمشاركة للاستماع لأحاديث ومواعظ الخطباء في حين أغلقت المحلات التجارية أبوابها حدادا لمصاب السيدة.
ووزعت المضايف أصناف المأكولات والأطعمة التي أقيمت حول المجالس الحسينية.
وتناول خطباء المنابر والمشائخ في حديثهم عن السيدة فاطمة الزهراء وعن حياتها العظيمة، منوهين إلى دور المرأة وأهميتها في المجتمع، مشددين على ضرورة الوعي بحقوقها وواجباتها وأهمية تمكينها.
وأكدوا على أهمية توفير البيئة والأجواء الاخلاقية وسن القوانين الرادعة التي من شأنها حماية المرأة من التحرش والابتزاز أثناء عملها.
وخرجت مواكب العزاء التي شارك فيها رواديد المنطقة وعدد من رواديد الخليج والتي خرج فيها الشباب مرتدي السواد، واكتظت المساجد والحسينيات بالحضور والمشاركة للاستماع لأحاديث ومواعظ الخطباء في حين أغلقت المحلات التجارية أبوابها حدادا لمصاب السيدة.
ووزعت المضايف أصناف المأكولات والأطعمة التي أقيمت حول المجالس الحسينية.
وتناول خطباء المنابر والمشائخ في حديثهم عن السيدة فاطمة الزهراء وعن حياتها العظيمة، منوهين إلى دور المرأة وأهميتها في المجتمع، مشددين على ضرورة الوعي بحقوقها وواجباتها وأهمية تمكينها.
وأكدوا على أهمية توفير البيئة والأجواء الاخلاقية وسن القوانين الرادعة التي من شأنها حماية المرأة من التحرش والابتزاز أثناء عملها.
تعليق