روي عن فاطمة الزهراء (عليها السلام) لرسول الله (صلى الله عليه وآله) : يا أبتاه !.. أين ألقاك يوم الموقف الأعظم ، ويوم الأهوال ويوم الفزع الأكبر ؟.. قال :
يا فاطمة !.. عند باب الجنة ومعي لواء ( الحمد الله ) ، وأنا الشفيع لأمتي إلى ربي .
قالت : يا أبتاه!.. فإن لم ألقك هناك ، قال : القيني على الحوض وأنا أسقي أمتي .
قالت : يا أبتاه !.. فإن لم ألقك هناك ، قال : القيني على الصراط وأنا قائم أقول : رب سلّم أمتي.
قالت : فإن لم ألقك هناك ، قال : القيني وأنا عند الميزان أقول : رب سلّم أمتي .
قالت : فإن لم ألقك هناك ، قال : القيني على شفير جهنم أمنع شررها ولهبها عن أمتي.
فاستبشرت فاطمة بذلك ، صلى الله عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها
اللهم صل على محمد وآل محمد
المصدر: أمالي الصدوق
يا فاطمة !.. عند باب الجنة ومعي لواء ( الحمد الله ) ، وأنا الشفيع لأمتي إلى ربي .
قالت : يا أبتاه!.. فإن لم ألقك هناك ، قال : القيني على الحوض وأنا أسقي أمتي .
قالت : يا أبتاه !.. فإن لم ألقك هناك ، قال : القيني على الصراط وأنا قائم أقول : رب سلّم أمتي.
قالت : فإن لم ألقك هناك ، قال : القيني وأنا عند الميزان أقول : رب سلّم أمتي .
قالت : فإن لم ألقك هناك ، قال : القيني على شفير جهنم أمنع شررها ولهبها عن أمتي.
فاستبشرت فاطمة بذلك ، صلى الله عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها
اللهم صل على محمد وآل محمد
المصدر: أمالي الصدوق
.ص21
تعليق