باشرت الكوادر الفنية العاملة باستبدال شباك ضريح السيد ابراهيم المجاب (عليه السلام) اليوم الاثنين الموافق 14/4/2014 بإكمال اعمال الفضة المتمثلة بتركيب المحجات الفضية البالغ عددها 9 محجات بحسب مسؤول قسم الصيانة
وقال كريم الانباري لقد تم انجاز أعمال تركيب قبة الشباك الخشبية المتالفه من ثلاثة اجزاء تم تعريقها بالنقوش النباتيه كما تمت المباشرة بأعمال تذهيب حزام قبة الشباك بالقطع المذهبه وكان الجزء الذهبي الذي يعلو الفضه قد نقشت عليه زخارف نباتيه وإشكال زهرية تحمل مجموعه من اسماء الله الحسنى متناظرة العدد في الجهات المتقابلة فمن الجهة الجنوبيه (الله، الرحمن، الرحيم، الكريم، الغفار) ومن الجهة الغربيه (المؤمن، الواسع، الباقي، القادر) ومن الجهة الشماليه (الحسيب، المجيب، الودود، القدير،العزيز) ومن الجهة الشرقية (الوهاب، الغني، العلي، التواب) "
واضاف "اما الجزء الذي يعلوها فكانت قطع منقوشه تحمل سورة الاعلى وسورة الانشراح مع البسملة والتصديق والصلاة على النبي(ص) واله الطيبين وستتم المباشرة يوم غد الثلاثاء الموافق 15/4/2014 اكمال اعمال التذهيب الخاص بقبة الشباك، والتي ستحمل ايضا سور قرانيه (سورة القدر) علما ان طريقة نقش الحروف كانت ثلاثية الابعاد هي والزخارف وكذلك اعمال المرمر الخاص بأرضية القبر الضريح الشريف.
حسين احمد الكربلائي/كربلاء
وقال كريم الانباري لقد تم انجاز أعمال تركيب قبة الشباك الخشبية المتالفه من ثلاثة اجزاء تم تعريقها بالنقوش النباتيه كما تمت المباشرة بأعمال تذهيب حزام قبة الشباك بالقطع المذهبه وكان الجزء الذهبي الذي يعلو الفضه قد نقشت عليه زخارف نباتيه وإشكال زهرية تحمل مجموعه من اسماء الله الحسنى متناظرة العدد في الجهات المتقابلة فمن الجهة الجنوبيه (الله، الرحمن، الرحيم، الكريم، الغفار) ومن الجهة الغربيه (المؤمن، الواسع، الباقي، القادر) ومن الجهة الشماليه (الحسيب، المجيب، الودود، القدير،العزيز) ومن الجهة الشرقية (الوهاب، الغني، العلي، التواب) "
واضاف "اما الجزء الذي يعلوها فكانت قطع منقوشه تحمل سورة الاعلى وسورة الانشراح مع البسملة والتصديق والصلاة على النبي(ص) واله الطيبين وستتم المباشرة يوم غد الثلاثاء الموافق 15/4/2014 اكمال اعمال التذهيب الخاص بقبة الشباك، والتي ستحمل ايضا سور قرانيه (سورة القدر) علما ان طريقة نقش الحروف كانت ثلاثية الابعاد هي والزخارف وكذلك اعمال المرمر الخاص بأرضية القبر الضريح الشريف.
حسين احمد الكربلائي/كربلاء
تعليق