في رواية عن موسى ابن عمران عندما أراد من الله ان يريه أحب الخلق اليه فأوحى الله اليه اذهب الى المحل الفلاني وسوف تراه فلما جاءه وجد رجلا أعمى ومفلوج
وفي نفس الوقت مريض ايضاً أقترب منه موسى وجلس يسأل عن حاله فسمعه يسبح الله ((يابار ياوصول )) مع كل هذه المصائب من فقدان البصر والأرجل مع ذلك يشكر الله على نعمه ويذكر فضله وإحسانه
سأله موسى كيف تشكر الله وانت على هذه الحاله؟فقال (أعطاني عينا لمدة من الزمان ورفعت بذلك حوائجي ولكي لا انظر المناظر المحرمة والمسببه للغفلة لكي لا تقع عيني على حرام أخذ عيني
أعطاني رجلا وقد استفدت منها وبعد ذلك أخذها حتى لا اذهب الى مكان حرام
وايضاً أعطاني نعمة لم يعطها الى اي احد في هذه القرية التي أنا فيها فيكف أستطيع ان اشكر هذه النعمة
فسأله موسى :اي نعمة أعطاك ؟فقال :نعمة الإيمان
اللهم اجعلني بقسمك راضيا قانعا
الهك أراد لك الصلاح يوم أعطى ويوم يرى الصلاح ان يأخذ لا تكن نفسك إمارة وتجعل نفسك مقابل الهك وأخلاقك ولا تجعل مصلحتك مقابل صلاح الله يجب ان يستسلم الانسان ولا تكن لديه حالة الاعتراض على إرادة الله سبحانه وتعالى
وفي نفس الوقت مريض ايضاً أقترب منه موسى وجلس يسأل عن حاله فسمعه يسبح الله ((يابار ياوصول )) مع كل هذه المصائب من فقدان البصر والأرجل مع ذلك يشكر الله على نعمه ويذكر فضله وإحسانه
سأله موسى كيف تشكر الله وانت على هذه الحاله؟فقال (أعطاني عينا لمدة من الزمان ورفعت بذلك حوائجي ولكي لا انظر المناظر المحرمة والمسببه للغفلة لكي لا تقع عيني على حرام أخذ عيني
أعطاني رجلا وقد استفدت منها وبعد ذلك أخذها حتى لا اذهب الى مكان حرام
وايضاً أعطاني نعمة لم يعطها الى اي احد في هذه القرية التي أنا فيها فيكف أستطيع ان اشكر هذه النعمة
فسأله موسى :اي نعمة أعطاك ؟فقال :نعمة الإيمان
اللهم اجعلني بقسمك راضيا قانعا
الهك أراد لك الصلاح يوم أعطى ويوم يرى الصلاح ان يأخذ لا تكن نفسك إمارة وتجعل نفسك مقابل الهك وأخلاقك ولا تجعل مصلحتك مقابل صلاح الله يجب ان يستسلم الانسان ولا تكن لديه حالة الاعتراض على إرادة الله سبحانه وتعالى
تعليق