تويت
بســـم الله الرحــــــمن الرحيــــــــم
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
سلام من السلام عليكم.
لا أحد يعلم الغيب علماً ذاتياً إلا الله جل وعلا وما يعلمه الرسول (ص) من الغيب إنما هو بتعليم الله تعالى، وكذلك فإنَّ ما يعلمه أهل البيت (ع) من الغيب فهو بتعليم الله جلَّ وعلا بواسطة الرسول الكريم (ص).
قال تعالى: (عالم الغيب فلا يُظهر على غيبه أحداً إلا لمن ارتضى من رسول...).
ويقول تعالى: (وامرأته قائمة فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب).
فهذه الآية تحكي عن انَّ الله تعالى قد علَّم زوجة إبراهيم شيئاً من الغيب وهو انَّها ستلد ولداً اسمه اسحاق وسيكون لاسحاق ولد وهو يعقوب.
ويقول تعالى: (يا مريم ان الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم وجيهاً في الدنيا والىخرة ومن المقربين ويكلم الناس في المهد وكهلاً ومن الصالحين)، فمريم (ع) قد علمت بكل هذه المغيَّبات وذلك بتعليم من الله جلَّ وعلا.
وللمزيد راجع "علم الأئمة بالغيب" ج1
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
سلام من السلام عليكم.
لا أحد يعلم الغيب علماً ذاتياً إلا الله جل وعلا وما يعلمه الرسول (ص) من الغيب إنما هو بتعليم الله تعالى، وكذلك فإنَّ ما يعلمه أهل البيت (ع) من الغيب فهو بتعليم الله جلَّ وعلا بواسطة الرسول الكريم (ص).
قال تعالى: (عالم الغيب فلا يُظهر على غيبه أحداً إلا لمن ارتضى من رسول...).
ويقول تعالى: (وامرأته قائمة فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب).
فهذه الآية تحكي عن انَّ الله تعالى قد علَّم زوجة إبراهيم شيئاً من الغيب وهو انَّها ستلد ولداً اسمه اسحاق وسيكون لاسحاق ولد وهو يعقوب.
ويقول تعالى: (يا مريم ان الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم وجيهاً في الدنيا والىخرة ومن المقربين ويكلم الناس في المهد وكهلاً ومن الصالحين)، فمريم (ع) قد علمت بكل هذه المغيَّبات وذلك بتعليم من الله جلَّ وعلا.
وللمزيد راجع "علم الأئمة بالغيب" ج1
تعليق