السلام عليكم،،،،،،،،
إن البعض يريد أن يجعل للدين مسطرة ثابتة، يقيس بها الناس؛ ومن خرج عن هذه المسطرة، حكم عليه بالطرد من الدين!.. بينما الدين ليس كذلك، فالنبي الأكرم (ص) جاء بالشريعة السمحاء، ورب العالمين أنزل الشريعة على مراحل، ولم يأت بالمناهي من أول يوم!.. إذ أن أغلب المناهي الشرعية في باب شرب الخمر وغير ذلك، نزلت في المدينة لا في مكة؛ أي هنالك تدرج!.. وعليه، فإنه ينبغي للإنسان أن يلتفت في هذا المجال إلى أن(من كسر مؤمناً، فعليه جبره)!.. ويقول تعالى في كتابه الكريم: ﴿ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ﴾؛ فما هو موقع هذه الآية في حياتنا اليومية؟!.. حيث أن الحكمة تكون في مجال التنظير، والموعظة الحسنة في مقام التعامل المباشر.. والذي لا يتقن العمل بهذه الآية، ولا يراعي هذه القاعدة؛ عليه تحمل تبعات ومسؤولية عدم العمل بها.
إن البعض يريد أن يجعل للدين مسطرة ثابتة، يقيس بها الناس؛ ومن خرج عن هذه المسطرة، حكم عليه بالطرد من الدين!.. بينما الدين ليس كذلك، فالنبي الأكرم (ص) جاء بالشريعة السمحاء، ورب العالمين أنزل الشريعة على مراحل، ولم يأت بالمناهي من أول يوم!.. إذ أن أغلب المناهي الشرعية في باب شرب الخمر وغير ذلك، نزلت في المدينة لا في مكة؛ أي هنالك تدرج!.. وعليه، فإنه ينبغي للإنسان أن يلتفت في هذا المجال إلى أن(من كسر مؤمناً، فعليه جبره)!.. ويقول تعالى في كتابه الكريم: ﴿ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ﴾؛ فما هو موقع هذه الآية في حياتنا اليومية؟!.. حيث أن الحكمة تكون في مجال التنظير، والموعظة الحسنة في مقام التعامل المباشر.. والذي لا يتقن العمل بهذه الآية، ولا يراعي هذه القاعدة؛ عليه تحمل تبعات ومسؤولية عدم العمل بها.
تعليق