إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اخــطر الـــذنوب الغــــــيبة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    مولاي أدخلتنابعالم ثاني
    دعواتك لي غدا اول امتحان إن شاء الله لي
    تعبت جدا ومللت من الدراسة؟
    تخيل شخص يقرأ فقط لايشارك في الحياه
    التعديل الأخير تم بواسطة التقي; الساعة 05-05-2014, 05:02 PM.
    sigpic
    إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
    ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
    ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
    لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

    تعليق


    • #12
      المشاركة الأصلية بواسطة هذب يراعك مشاهدة المشاركة
      احسنتم كثيراً .... موضوع في غاية الاهميه ،

      الغيبة لا تبقي احداً الا و آذته و ضرَّته ، فهي تجني لصاحبها من السيئات ما لا يعلمه الا الله ، و تشوه سمعة من اغتابه ، و تفكك اواصر المجتمع و تنفر افراده من بعضهم البعض ! . ابعدنا الله و اياكم عنها .

      و الشكر الجزيل لكم على هذا الموضوع المهم و النافع .
      اللهم صلِ على محمد واله الطيبين الطاهرين
      الاخ الفاضل المحترم هذب يراعك اشكرك على المرور
      واشكرك على هذه الكلام الواقعي الذي تفضلت به وياليت ان يلتفت المجمتع لهذه الحقيقة الواضحة والمصيرية في نفس الوقت .
      وواقعا ان الذي يغتاب المؤمن لايستطيع الراحة حتى في منامه كما يقول السيد الطبطبائي (قدس سره )
      فتراه ينقلب يمين وشمال اثر الغيبة .
      ماذا وجد من فقدك، وما الذى فقد من وجدك،لقد خاب من رضي دونك بدلا

      تعليق


      • #13
        المشاركة الأصلية بواسطة زهراء الموسوي- مشاهدة المشاركة
        احسنتم استاذنا الصريح موضوع مهم
        .............

        الغيبه من اﻷمراض اﻹجتماعيه الخطيره لما تسببه من العداوه والبغضاء والتباعد حتى بين اﻷقرباء...وهي ذنب عظيم ﻻيمكن إزالته باﻹستغفار حتى يغفر لك الشخص الذي اغتبته...
        اسأل الله أن يوفق الجميع ﻹجتناب هذ الذنب العظيم...
        اللهم صلِ على محمد واله الطيبين الطاهرين
        الشكر الجزيل لك اختي الفاضلة على هذا التعليق القيم
        وكما تفضلت ان الغيبة من الامراض الاجتماعية الخطيرة والمشكلة ان بعض الاحيان هذا المرض لاينفع معه اي دواء الا الدين الحقيقي الواقعي فترى المؤمن الحقيقي لايمكن ان يغتاب مؤمن مهما حصل بينه وبين الاخر .
        اجارنا الله واياكم من هذا المرض الخطير بحق محمد واله الطيبين الطاهرين
        ماذا وجد من فقدك، وما الذى فقد من وجدك،لقد خاب من رضي دونك بدلا

        تعليق


        • #14
          المشاركة الأصلية بواسطة التقي مشاهدة المشاركة
          اللهم صل على محمد وآل محمد

          الاخ الفاضل الصريح

          وفقت على ما نقلت

          فعلاً الغيبة من الامراض الفتّاكة والمهلكة لبناء المجتمع , تقرب صاحبها من حبائل الشيطان وتبعده عن سنن الرحمن .

          حفظكم الله ورزقنا واياكم حسن العاقبة .



          اللهم صلِ على محمد واله الطيبين الطاهرين
          حيا الاستاذ الفاضل القدير (التقي) واشكرك على هذا المرور المبارك والدعاء الجميل
          واسال الله لنا جميعا ان يحفظنا من وساوس الشيطان لكي لاننحرف عن صراط الله المستقيم وهم محمد واله الطاهرين

          التعديل الأخير تم بواسطة الصريح; الساعة 05-05-2014, 02:04 PM.
          ماذا وجد من فقدك، وما الذى فقد من وجدك،لقد خاب من رضي دونك بدلا

          تعليق


          • #15
            لكثرة المغريات اصبحت الناس تكثر من الغيبه فغيبتهم تكون كم شخص دخل بيت فلان وكمشترى وكم باع وكم وكم كلهذه الاشياء تعتبرنوع من انواع الغيبه وحتى الاموات لاتنجو من افواه المغتابين فهم يشاركون في دفنه وبعد ذلك يستغيبوه بأنه فعل كذا بحياته ولاكنه لوكان الافضل ان يفعل كذاويبدأون بالتكلم عنه بكذا وكذا كلها فيها نوع من الغيبه عنه ....حمانا الله وإياكم والمؤمنين من الغيبه والمغتابين ونارها ...... جزاكم الله افضل الجزاء.....

            تعليق


            • #16
              المشاركة الأصلية بواسطة من نسل عبيدك احسبني ياحسين مشاهدة المشاركة
              عن النبي " ما النار في اليبس بأسرع من الغيبة في حسنات العبد"

              المحجة البيضاء المجلد 5 ص253
              اللهم صلِ على محمد واله الطيبين الطاهرين
              حيا الله الاخت الفاضلة ( من نسل عبيد احسبني ياحسين )
              واشكرك على هذا المرور والتعليق بروايات مفيدة وناهية عن الغيبة
              اجارنا الله واياكم منها بحق محمد واله الطيبين الطاهرين
              ماذا وجد من فقدك، وما الذى فقد من وجدك،لقد خاب من رضي دونك بدلا

              تعليق


              • #17
                المشاركة الأصلية بواسطة حمامة السلام مشاهدة المشاركة
                لكثرة المغريات اصبحت الناس تكثر من الغيبه فغيبتهم تكون كم شخص دخل بيت فلان وكمشترى وكم باع وكم وكم كلهذه الاشياء تعتبرنوع من انواع الغيبه وحتى الاموات لاتنجو من افواه المغتابين فهم يشاركون في دفنه وبعد ذلك يستغيبوه بأنه فعل كذا بحياته ولاكنه لوكان الافضل ان يفعل كذاويبدأون بالتكلم عنه بكذا وكذا كلها فيها نوع من الغيبه عنه ....حمانا الله وإياكم والمؤمنين من الغيبه والمغتابين ونارها ...... جزاكم الله افضل الجزاء.....
                اللهم صلِ على محمد واله الطيبين الطاهرين
                الاخت المحترمة حمامة السلام الشكر الجزيل لك على هذه التعليق والمرور الموفق
                نعم بما ان الانسان يستمع لوسوسة الشيطان فلايمكنة الوقف عند حد في معصية الله وخصوصاً في الغيبة
                فترى المغتاب لايشتفي بذكر الاحياء فقط ولايكتفي بهم ؟ وانما يذهب الى الاموات ويذكر بسؤء مع الاسف وهذا مما يندى له الجبين .
                ولو كان عند المؤمن ورع وتقوى لما فعل كل هذه الافاعيل .
                اجارنا الله واياكم من كل انواع الغيبة بمنه وفضله بحق محمد واله الطاهرين
                ماذا وجد من فقدك، وما الذى فقد من وجدك،لقد خاب من رضي دونك بدلا

                تعليق


                • #18

                  الأخ الفاضل الصريح بارك الله فيك
                  على هذا المضوع القيم والذين يتاج نقف عنده ونأخد منه العبرة والموعظة
                  فالغيبة :

                  هذه الأفة التي هي من أقبح القبائح ، وأكثرها أنتشاراً بين الناس ، حتى أنه لا يسلم منها إلا القليل من الناس ،
                  إي إلا ما رحم ربي .
                  وهي في هذا الزمان فاكهة المجالس ، بل وجبة شهية يتلذذ بها أكثر الناس
                  رغم انها تضر به
                  وهو يعلم بمدى اثمها وانها محرمة عليه ،
                  ومع ذلك مسمتر ولايبالي بما يفعله ،
                  نعم انها الغيبة !
                  اكلة الحسنات !
                  مُفسدة الاخلااق !
                  وهي من أعظم الافات وأشدها خطراً وأقبحها شكلاً حتى لقد شبه الله المغتاب باكل الجيف فقال في كتابه المجيد:
                  {ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه }
                  وسائل علاج تعين على ترك الغيبة والنميمه بربطهما بالألم وبتكرار الرسائل فى العقل الباطنى
                  لو أن صديقك سرق منك ألف ديار ألا تنهره ؟؟؟؟
                  فما بالك فى حديث هاتفى وقد سُـرق أكثر من حسنة ؟؟؟
                  فإذا حاول محدثك أن ينال من فلان فأمنعه أو غير مجرى الحديث حفاظاً على الحسـنات
                  لو أن المصارف البنكية سياستها أن تسحب الأموال من أصحاب الغيبة. ووضـعها فى حسـاب من تحدثوا عنهم ألا يصمتون بعد ذلك فى مجالسهم حفاظاً على أموالهم من الضياع ؟؟؟؟
                  إن معرفتك بأن جهازاً يسـجل عليك كل كلـمة تصدر عنك , تجعلك ممسـكاً عن الكلام , أفلا تجعلك معرفتك أن ملكين يسجلان عليك ومترصدين لكل كلمة أن تكون أكثر إمسـاكاً وصمتاً ؟؟؟؟؟
                  لو أن إبنك كان يشتم أبناء الجيران والأقارب كلما لـعب معهم وتكرر نصحك له دون جدوى, ألا تحبسه وتحرمه من اللعب ؟ فما أشبه اللسان بالطفل. فأطبق على كل كلمة بشـفتيك قبل أن تخرج فتندم.
                  لماذا لا تختصر الكلام كما تختصره فى المكالمـات الدولية, وتعلم بأن كل كلمة محاسـب فى ضياع حسناتك كما هو فى ضياع أموالك .
                  فالمفاجأة بفـاتورة تـلفونك يمكن تداركه وعدم العودة لمثل ذلك
                  ولكن عندما تفاجأ بضياع حسناتك فى صحيفتك يوم القـيامة وضياع الجنة. فالحسـرة والندامة أبدية .
                  لو أن خزان الماء أنكسر, فأندفع الماء بقوة.… ألا تخاف وترتـعب من أن يغرق المطبخ والبيت فما بالك لو أن الكلام المندفع منك أغرقك فى العذاب وأهـوال يوم القيامة فلا حول لك ولا قوة إلا الندم .
                  إذا سـافرت إلى بلد بعيد , وتحملت مشاق عدة أميال بالسيارة وعند الوصول للحدود أعادوا لك الجواز وقالوا ليست لديك تأشيرة دخول.
                  ألا تشـعر بالإحباط والحزن ؟؟؟؟؟؟؟
                  فما بالك بالحرمان من دخـول الجنة التى لا عين رأت.
                  ضـاعت إلى الأبد بسـبب كلمات قـيلت فى دقائق على الهاتف .
                  أفلا تسـارع فى ستر عورة رجل إذا حصل له حادث فى الطريق, فلا حول له ولا قوة فى إعانة نفسه.
                  فـما بالك لو أحدا أغتاب رجلا أمامك ؟؟؟؟
                  أى كشـف عن عيوبه, ألا تحاول تغطيته ؟؟؟؟
                  ألا تخاف أن يسـخر منك الآخرين لوجود علامة ضربة مؤقتة فى عينيك وتحاول أن تخفيه عن أعين الناس؟
                  فما بالك لو أن الله أبتلاك فى كلامك أو خلقتك أو فى أولادك؟؟
                  فهل تقبل السـخرية ؟؟؟
                  الظالم يأخذ من حسـنات المظلوم لقاء ما شـتمه وأنتقصه عند الآخرين, حتى يسـتوفى ما كان للمظلوم من حق عليه, فيسبقه الظالم بالفضل .
                  فقد ضاع حق المظلوم بغيبتة




                  إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
                  فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

                  تعليق


                  • #19
                    المشاركة الأصلية بواسطة الجياشي مشاهدة المشاركة

                    الأخ الفاضل الصريح بارك الله فيك
                    على هذا المضوع القيم والذين يتاج نقف عنده ونأخد منه العبرة والموعظة
                    فالغيبة :

                    هذه الأفة التي هي من أقبح القبائح ، وأكثرها أنتشاراً بين الناس ، حتى أنه لا يسلم منها إلا القليل من الناس ،
                    إي إلا ما رحم ربي .
                    وهي في هذا الزمان فاكهة المجالس ، بل وجبة شهية يتلذذ بها أكثر الناس
                    رغم انها تضر به
                    وهو يعلم بمدى اثمها وانها محرمة عليه ،
                    ومع ذلك مسمتر ولايبالي بما يفعله ،
                    نعم انها الغيبة !
                    اكلة الحسنات !
                    مُفسدة الاخلااق !
                    وهي من أعظم الافات وأشدها خطراً وأقبحها شكلاً حتى لقد شبه الله المغتاب باكل الجيف فقال في كتابه المجيد:
                    {ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه }
                    وسائل علاج تعين على ترك الغيبة والنميمه بربطهما بالألم وبتكرار الرسائل فى العقل الباطنى
                    لو أن صديقك سرق منك ألف ديار ألا تنهره ؟؟؟؟
                    فما بالك فى حديث هاتفى وقد سُـرق أكثر من حسنة ؟؟؟
                    فإذا حاول محدثك أن ينال من فلان فأمنعه أو غير مجرى الحديث حفاظاً على الحسـنات
                    لو أن المصارف البنكية سياستها أن تسحب الأموال من أصحاب الغيبة. ووضـعها فى حسـاب من تحدثوا عنهم ألا يصمتون بعد ذلك فى مجالسهم حفاظاً على أموالهم من الضياع ؟؟؟؟
                    إن معرفتك بأن جهازاً يسـجل عليك كل كلـمة تصدر عنك , تجعلك ممسـكاً عن الكلام , أفلا تجعلك معرفتك أن ملكين يسجلان عليك ومترصدين لكل كلمة أن تكون أكثر إمسـاكاً وصمتاً ؟؟؟؟؟
                    لو أن إبنك كان يشتم أبناء الجيران والأقارب كلما لـعب معهم وتكرر نصحك له دون جدوى, ألا تحبسه وتحرمه من اللعب ؟ فما أشبه اللسان بالطفل. فأطبق على كل كلمة بشـفتيك قبل أن تخرج فتندم.
                    لماذا لا تختصر الكلام كما تختصره فى المكالمـات الدولية, وتعلم بأن كل كلمة محاسـب فى ضياع حسناتك كما هو فى ضياع أموالك .
                    فالمفاجأة بفـاتورة تـلفونك يمكن تداركه وعدم العودة لمثل ذلك
                    ولكن عندما تفاجأ بضياع حسناتك فى صحيفتك يوم القـيامة وضياع الجنة. فالحسـرة والندامة أبدية .
                    لو أن خزان الماء أنكسر, فأندفع الماء بقوة.… ألا تخاف وترتـعب من أن يغرق المطبخ والبيت فما بالك لو أن الكلام المندفع منك أغرقك فى العذاب وأهـوال يوم القيامة فلا حول لك ولا قوة إلا الندم .
                    إذا سـافرت إلى بلد بعيد , وتحملت مشاق عدة أميال بالسيارة وعند الوصول للحدود أعادوا لك الجواز وقالوا ليست لديك تأشيرة دخول.
                    ألا تشـعر بالإحباط والحزن ؟؟؟؟؟؟؟
                    فما بالك بالحرمان من دخـول الجنة التى لا عين رأت.
                    ضـاعت إلى الأبد بسـبب كلمات قـيلت فى دقائق على الهاتف .
                    أفلا تسـارع فى ستر عورة رجل إذا حصل له حادث فى الطريق, فلا حول له ولا قوة فى إعانة نفسه.
                    فـما بالك لو أحدا أغتاب رجلا أمامك ؟؟؟؟
                    أى كشـف عن عيوبه, ألا تحاول تغطيته ؟؟؟؟
                    ألا تخاف أن يسـخر منك الآخرين لوجود علامة ضربة مؤقتة فى عينيك وتحاول أن تخفيه عن أعين الناس؟
                    فما بالك لو أن الله أبتلاك فى كلامك أو خلقتك أو فى أولادك؟؟
                    فهل تقبل السـخرية ؟؟؟
                    الظالم يأخذ من حسـنات المظلوم لقاء ما شـتمه وأنتقصه عند الآخرين, حتى يسـتوفى ما كان للمظلوم من حق عليه, فيسبقه الظالم بالفضل .
                    فقد ضاع حق المظلوم بغيبتة

                    اللهم صلِ على محمد واله الطيبين الطاهرين
                    الاخ الفاضل الجياشي احسنت وبارك الله بك وجزاك خيرا ووفقك لخير
                    وياليت ان تكون هذه الكلمات القيمة التي تفضلت بها دسورا لمن يغتاب المؤمنين ؟
                    فماتفضلت به من امثلة واقعية لايمكن نكرانها ابدا خصوصاَ في مجال الحسيات ,فلايقدم احد على فعل فيه غرامة مالية لانه يخالف على نقصان امواله او خسارتها ؟
                    اما اذا كانت المسالة ثواب وعقاب فلايكترث لها مع انها اشد من خسارة المال ؟
                    اجارنا الله واياكم من جميع انواع الغيبة وحصننا منها بحق محمد واله الطيبين الطاهرين
                    ماذا وجد من فقدك، وما الذى فقد من وجدك،لقد خاب من رضي دونك بدلا

                    تعليق


                    • #20
                      الغيبة جهدالعاجز؟
                      sigpic
                      إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
                      ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
                      ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
                      لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X