ورد عن الإمام الكاظم (عليه السلام) الكثير من قصار الحكم ، وهي تتسم بجزالة اللفظ ومتانة الأسلوب وعمق المحتوى ، وتختزن مضامين اجتماعية وأخلاقية وتربوية راقية ، تدعو إلى تقويم السلوك وتهذيب النفوس وتحصينها ، وتنمية نوازعها الخيّرة ، لتصل إلى السعادة المبتغاة ، وفي ما يلي مختار منها :
قال (عليه السلام) : «ليس منا من لم يحاسب نفسه في كل يوم ، فإن عمل خيراً استزاد اللّه منه ، وحمد اللّه عليه ، وإن عمل شراً استغفر اللّه وتاب إليه».
وقال (عليه السلام): «أفضل العبادة بعد المعرفة انتظار الفرج».
وقال (عليه السلام): « المصيبة للصابر واحدة، وللجازع اثنتان».
وقال (عليه السلام): «التدبير نصف العيش».
وقال (عليه السلام): «..التودّد الى الناس نصف العقل».
وقال (عليه السلام): «..كثرة الهم يورث الهرم... ».
وقال (عليه السلام): «..ومن أحزن والديه فقد عقّهما».
وقال (عليه السلام): «..والله ينزل المعونة على قدر المؤونة، وينزل الصبر على قدر المصيبة».
وقال (عليه السلام): «..ومن اقتصد وقنع بقيت عليه النعمة، ومن بدر وأسرف زالت عنه النعمة».
وقال (عليه السلام): «..وأداء الأمانة والصدق يجلبان الرزق، والخيانة والكذب يجلبان الفقر والنفاق».
وقال (عليه السلام): «إيّاك أن تمنع في طاعة الله، فتنفق مثله في معصية الله»».
وقال (عليه السلام) : «المؤمن مثل كفّتي الميزان كلّما زيد في إيمانه زيد في بلائه».
وقال (عليه السلام) : «ليس حسن الجوار كفّ الاذى ولكن حسنُ الجوار الصبر على الأذى».
وقال (عليه السلام) : «لا تُذهب الحشمة (الاستحياء ) بينك وبين أخيك، وأبق منها، فانّ ذهابها ذهاب الحياء».
قال (عليه السلام) : «ليس منا من لم يحاسب نفسه في كل يوم ، فإن عمل خيراً استزاد اللّه منه ، وحمد اللّه عليه ، وإن عمل شراً استغفر اللّه وتاب إليه».
وقال (عليه السلام): «أفضل العبادة بعد المعرفة انتظار الفرج».
وقال (عليه السلام): « المصيبة للصابر واحدة، وللجازع اثنتان».
وقال (عليه السلام): «التدبير نصف العيش».
وقال (عليه السلام): «..التودّد الى الناس نصف العقل».
وقال (عليه السلام): «..كثرة الهم يورث الهرم... ».
وقال (عليه السلام): «..ومن أحزن والديه فقد عقّهما».
وقال (عليه السلام): «..والله ينزل المعونة على قدر المؤونة، وينزل الصبر على قدر المصيبة».
وقال (عليه السلام): «..ومن اقتصد وقنع بقيت عليه النعمة، ومن بدر وأسرف زالت عنه النعمة».
وقال (عليه السلام): «..وأداء الأمانة والصدق يجلبان الرزق، والخيانة والكذب يجلبان الفقر والنفاق».
وقال (عليه السلام): «إيّاك أن تمنع في طاعة الله، فتنفق مثله في معصية الله»».
وقال (عليه السلام) : «المؤمن مثل كفّتي الميزان كلّما زيد في إيمانه زيد في بلائه».
وقال (عليه السلام) : «ليس حسن الجوار كفّ الاذى ولكن حسنُ الجوار الصبر على الأذى».
وقال (عليه السلام) : «لا تُذهب الحشمة (الاستحياء ) بينك وبين أخيك، وأبق منها، فانّ ذهابها ذهاب الحياء».
تعليق