إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل 24.....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #21
    المشاركة الأصلية بواسطة حمامة السلام مشاهدة المشاركة
    جميل ان نتطرق الىهذا الموضوع ونحن في زمن اصبح كل شيئ فيه معتمد على الأشاعة اولآيجب ان نعرف معنى الآشاعة (فهي كل ماذاع اوانتشر بين اثنين او اشترك به اثنين اواكثر لذلك يقال هذا الملك مشاع ولازالة شيوعه فأنه يوزع بين الورثه اومالكيه كل حسب نصيبه اوحصته ليصبح ملك خاص ونحن الآن بصدد الاقوال والافعال التي تقال بين اثنين فهي تبدأبمجموعة كلمات واذا انتشرت وكل شخص يضيف لها ما يجود به لسانه وقلمه اصبحت عبارة عن كتاب ضخم مليئ بالصور والمواضيع التي قديتصورها اوكتبها خيال من ساهم بأصدار هذاالكتاب فتصبح موضوع يتداوله اوتصدقه عقول السذج اوالمغرضين وللأشاعة دوركبير في إضعاف وهدم همم الكثير واليكم مثال عاى ذلك في معركة احد اشيع بمقل النبي (ص) فأدى ذلك الى احباط همم المسلمين وتغلب الكافرين عليهم بعد ان كانت الغلبة لهم وتكبدوا فيها الكثير ومنا استشهاد الحمزه عم النبي (ص).,فعلينا ان نتجنب الاشاعات المغرضه والتي يامكثرها الآن ونكون يدآ واحدة ضد من يطلق ابواقها ....
    ( وما النصر إلا من عند اللــــــــــــــــــــــــــــــــــه )......













    اللهم صل على محمد وال محمد

    ومرحبا برد قانونيتنا المتالقة والمستمعة الراقية (حمامة السلام )

    وجميل ما اتحفتنا به من كلمات الوعي وكيفية التعامل مع هذا الموضوع الحساس والمهم


    واقول بردي الذي يتخصص بموضوع

    ((تحُمل المسوؤلية ))

    وابدا به بقول الرسول صلى الله عليه واله وسلم:


    «كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته، فالإمام راعٍ ومسؤول عن رعيته، والرجل راعٍ في أهله ومسؤول عن رعيته،

    والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها، والولد راعٍ في مال أبيه ومسؤول عن رعيته،

    والخادم راعٍ في مال سيده ومسؤول عن رعيته، وكلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته».


    فالمسؤولية ليست بيد دوله او حكومة فقط

    بل هي عمل ...وتحفظ... ومراعاة... وفهم... وادراك ....ووعي ....مناط بكل انسان

    سواء اكان رجلا او امراة شابا او شيخا

    فيجب ان نلتفت بان من ضمن مهام المسؤولية الملقاة على عاتقنا

    كمسلمين اولا

    وكمؤمنين ثانيا

    وكشيعة ومحبين لال البيت ثالثا

    ان لانترك المخططات تمر عبرنا ونكون كجسر يمهد الطريق بكلماته

    لاحباط همم المقاتلين والناس اجمعين

    ويحقق النجاح والضفر للكفار والمنافقين

    وطبعا ذلك قد يكون
    بقول او فعل او وسائل تواصل او صور او شريط فديو او او او غيرها كثير

    فلنسال الله ان نكون نعم المسؤولين وممن ان اوقفهم الباري وسالهم يوم القيامة وجدهم بريئ الذمة

    وحافظين لحدود الاسلام وقيمة ومقدساته ......

    بوركتي ولك كل الشكر لتواصلك معنا (اذاعة ومنتدى )











    تعليق


    • #22

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      نتوجه بالشكر الجزيل لصاحب الموضوع وللاخت مقدمة البرنامج على نشر وانتقاء الموضوع


      وليس لدينا ما نضيفه على الموضوع حيث غطت الردود ولله الحمد أغلب جوانبه سوى ان نقول بان مروجي الاشاعات يجعلون بسطاء الناس وجهالهم مطية لترويج اشاعاتهم واكاذيبهم

      اي انهم يعملون على الاستفادة من شرائح معينة في المجتمع

      لذا اتنمى من الجميع الحذر من هذه الامور الخطرة وان لا نكتفي بعدم نشر الاشاعات بل العمل على مواجهتها ولو بالسؤال لمن ينقلها لنا (( من يقول ان هذا الخبر صحيح ؟؟!! ))

      واخص بهذا الامر الاخوة الطلبة في الجامعات وكذلك الاخوة الموظفين في الدوائر

      فينبغي عليهم الانتباه لهذا الامر ومحاربة مروجيها


      نسأل الله سبحانه التوفيق والعافية والسلامة للجميع



      عن الامام الرضا (عليه السلام) ، أنه قال :
      " إنّ يَومَ الحُسيَنِ أَقرحَ جُفونَنا، وأسبَلَ دُموعَنا، وأذلَّ عَزيزَنا بأرضِ كربٍ وبلاءٍ ، أورَثَتنا الكربَ والبلاءَ إلى يومِ الانقضاءِ . فَعَلى مِثلِ الحُسيَنِ (عَليهِ السَّلامُ) فَليَبكِ الباكونَ .
      فَإنَّ البُكاءَ عَليهِ يحطُّ الذُنوبَ العِظامَ "











      تعليق


      • #23
        المشاركة الأصلية بواسطة نور الساقي مشاهدة المشاركة

        بسم الله الرحمن الرحيم
        وصلى الله على محمد وآل محمد

        موضوع في غــــاية الاهميــة وخاصة في هذا الوقت
        دعاؤنا لكم بالتوفيق والسداد...

        أصبح نقل الاقاويل هذه الايام بكثرة وبسهولة بسبب توفر مواقع التواصل الاجتماعي حتى بدون التأكد من صحتها والتفكر بالتبعات التي قد تؤثرها على بعض الناس خاصة المسلمون الطيبون!! فيدخلون في مشروع الترويج لها من حيث لا يشعرون..

        ويا للأسف لهذه الحال التي وصلنا اليها ... والى متى نبقى نصدق الاشاعات التي تأتي بها ايدي الكفار ورسلهم لبعث النفاق والخلاف بين المؤمنين،.. والبسطاء من المسلمين يذيعونه من غير تدبر وتبصر.

        قال تعالى: «وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به» - النساء الآية 83
        الإذاعة هي النشر و الإشاعة..

        و في الآية نوع من الذم في شأن نشر الاشاعة. وهذا يدل على خطر نقل الاخبار واشاعتها، وليس المقصود منها عدم نشر الاقوال الايجابية والصحيحة والا كيف وصلت الينا أقوال ومواعظ اهل البيت (عليهم الصلاة والسلام) وأنما اذاعة الاخبار التي تعمل على اشاعة الفتنة وغياب الثقة وشيوع الفساد وتشويه صورة المجتمع، ومن ثم يؤدي الى الاخلال بالأمن الاجتماعي .

        وفي الآية الكريمة «..
        قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا و قالوا حسبنا الله و نعم الوكيل - إلى قوله - إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم و خافون إن كنتم مؤمنين»: آل عمران: - 175.

        ولهذا يجب العزم والتوكل على الله تعالى وان يتم تقييم الخبر الذي يوصل الينا من خلال ذاتهُ وليس من خلال قائلهُ لأنه اذا تم تقيمهُ من خلال قائله فهذه نظرة هابطة والمؤمن يجب ان يمتلك نظرة سامية في تتقيم الكلام الذي يصل اليه..

        وايضاً علينا ان لا نخبر الناس عن امر لا علم لنا به وان كان صدقاً او كذباً ان لم يكن لدينا دليل لانه يعتبر كذباً.

        القديرة (مقدمة البرنامج) أحسنتِ الاختيار دائماً تتحفينا بذوقكِ الراقي الذي يفتح باباً من هدى ويسد باباً من ردى
        القدير(
        عشاق الولاية) أحسنت واجت في نشرك للمواضيع الهادفة

        وفقكم الله وزادكم من فضله ونعمه...

        اللهم صل على محمد وال محمد

        اهلا وسهلا بالعزيزة (نور الساقي )

        تشرفنا بجميل ردك الواعي والطيب والذي قرانا منه جزءا ببرنامجكم

        لتتكل الحلقة بارائكم الطيبة وكانت حلقة مميزة وبموضوع مهم جدا

        وهو من متطلبات المرحلة الراهنة وسوف تنزل قريبا لكم بقسم (تسجيلات حلقات المنتدى )

        ونسال الله ان نكون بالقليل القليل الذي قدمناه فيها من الموعين ومن الممهدين لظهور امامنا المهدي (ارواحنا لتراب مقدمه الفداء )

        بزمن يكون الماسك على دينه كالقابض على جمرة


        وفقك الباري اسعدني مرورك المبارك .....












        تعليق


        • #24
          المشاركة الأصلية بواسطة المراقب العام مشاهدة المشاركة

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          نتوجه بالشكر الجزيل لصاحب الموضوع وللاخت مقدمة البرنامج على نشر وانتقاء الموضوع


          وليس لدينا ما نضيفه على الموضوع حيث غطت الردود ولله الحمد أغلب جوانبه سوى ان نقول بان مروجي الاشاعات يجعلون بسطاء الناس وجهالهم مطية لترويج اشاعاتهم واكاذيبهم

          اي انهم يعملون على الاستفادة من شرائح معينة في المجتمع

          لذا اتنمى من الجميع الحذر من هذه الامور الخطرة وان لا نكتفي بعدم نشر الاشاعات بل العمل على مواجهتها ولو بالسؤال لمن ينقلها لنا (( من يقول ان هذا الخبر صحيح ؟؟!! ))

          واخص بهذا الامر الاخوة الطلبة في الجامعات وكذلك الاخوة الموظفين في الدوائر

          فينبغي عليهم الانتباه لهذا الامر ومحاربة مروجيها


          نسأل الله سبحانه التوفيق والعافية والسلامة للجميع


          اللهم صل على محمد وال محمد

          عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

          اخي الفاضل المحترم
          (المراقب العام )تشرف محوركم ومقدمة برنامجكم بردكم الارقى

          ونعتذر عن عدم قراءة ردكم لانه وصل بعد ختام برنامجكم (برنامج منتدى الكفيل )

          ومع كل ذلك فقد افدتمونا بنقطة مهمة سننشرها بملخصكم وهي

          (الاشاعة والتجمعات )

          فكم من افكار سيئة قد نقلت بالصحبة من قرين السوء

          او لان فلان وفلان قال وكان قولهم سند وثقة ليبرر نشرنا للاكاذيب والاباطيل

          وكاننا قد تركنا عقولنا جانبا لنسير بافكارنا حسب مايمليه علينا الغير

          وان كان هذا الغير فاقدا لكل المؤهلات من الايمان والصدق والامانة بدقة القول .....


          بوركتم مراقبنا وهنيئا لكم باعضاءكم الذين سطروا اروع كلمات الوعي بمحوركم المتالق

          ونسالكم الدعاء بشهرنا المبارك ....












          التعديل الأخير تم بواسطة مقدمة البرنامج; الساعة 05-07-2014, 10:23 PM.

          تعليق


          • #25
            المشاركة الأصلية بواسطة كربلاء الحسين مشاهدة المشاركة
            السلام عليكم نشكركم على اختيار وطرح الموضوع وجزاكم الله خير الجزاء كل عام وانتم بألف خير شهر رمضان مبارك عليكم شهر الرحمه شهر الخير والبركات


            ظاهرة من جملة الظواهر التي تظهر في المجتمعات، موضوع مهم، يهم المجتمعات بشكل عام، كل المجتمعات، الإسلامية وغير الإسلامية، لكن أهميتها للمجتمعات المسلمة أشد، ألا وهو موضوع الإشاعات.
            وما أكثر الإشاعات التي تطلق في أوساطنا ونسمعها هذه الأيام، إشاعات مقصودة، وإشاعات غير مقصودة، فلا يكاد يشرق شمس يوم جديد إلا وتسمع بإشاعة في البلد، من هنا أو من هناك.
            فكم للشائعات من خطر عظيم في انتشارها وأثر بليغ في ترويجها.
            الشائعات يا عباد الله تعتبر من أخطر الأسلحة الفتاكة والمدمرة للمجتمعات والأشخاص.
            فكم أقلقت الإشاعة من أبرياء، وكم حطمت الإشاعة من عظماء، وكم هدمت الإشاعة من وشائج، وكم تسببت الشائعات في جرائم، وكم فككت الإشاعة من علاقات وصداقات، وكم هزمت الإشاعة من جيوش، وكم أخرت الإشاعة في سير أقوام.
            لخطر الإشاعة فإننا نرى الدول، دول العالم كلها تهتم بها، والحكام رؤساء الدول يرقبونها معتبرين إياها، بل إن كثير من دول العالم تسخر وحدات خاصة في أجهزة استخباراتها، لرصد وتحليل ما يبث وينشر من إشاعة في دولتها . وبانين عليها توقعاتهم للأحداث، سواء على المستوى المحلي أو الخارجي.
            أيها المسلمون: إن تاريخ الإشاعة قديم، قدم هذا الإنسان، وقد ذُكر في كتاب الله عز وجل نماذج من ذلك منذ فجر التاريخ وبقراءة في تاريخ الأنبياء عليهم السلام وقصصهم نجد أن كلاً منهم قد أثير حوله الكثير من الإشاعات من قبل قومه ثم يبثونها ويتوارثونها أحياناً.ولا شك أن تلك الإشاعات كان لها الأثر في جعل بعض المعوقات في طريق دعوة أولئك الأنبياء والرسل.
            فهذا نوح عليه السلام اتهم بإشاعة من قومه بأنه يريد أن يتفضل عليكم أي يتزعم ويتأمر، ثم يشاع عنه أنه ضال: إنا لنراك في ضلال مبين وثالثة يشاع عنه الجنون وقالوا مجنون وازدجر.
            وهذا نبي الله هود عليه السلام، يشاع عنه الطيش والخفة كما قال تعالى: إنا لنراك في سفاهة وإنا لنظنك من الكاذبين ومرة يشاع عنه أنه أصيب في عقله: قالوا يا هود ما جئتنا ببينة وما نحن بتاركي آلهتنا عن قولك وما نحن لك بمؤمنين إن نقول إلا اعتراك بعض آلهتنا بسوء قال إني أُشهد الله واشهدوا أني برئ مما تشركون.
            ثم هذا موسى عليه السلام، يحمل دعوة ربه إلى فرعون وملائه وقومه، فيملأ فرعون سماء مصر ويسمم الأجواء من حوله بما يطلق عليه من شائعات فيقول: إن هذا لساحر عليم يريد أن يخرجكم من أرضكم بسحره فماذا تأمرون ومما قال فرعون أيضاً: أجئتنا لتخرجنا من أرضنا بسحرك يا موسى . وبرغم هذه الأراجيف والأباطيل والشائعات من حول موسى عليه السلام، فإن الحق ظهر واكتسح في يوم المبارزة ما صنع السحرة، وألقى السحرة ساجدين، فبُهت فرعون أمام هذا المشهد، لكن أسعفته حيلته ودهاؤه بأن يلجأ من جديد إلى تلفيق الإشاعات، فنسب إلى موسى أنه كان قد رتب الأمور مع السحرة، وأن سجودهم وإيمانهم محض تمثيل واتفاق، لمآرب يحققونها جميعاً: إن هذا لمكر مكرتموه في المدينة لتخرجوا منها أهلها فسوف تعلمون وقال سبحانه: قال آمنتم له قبل أن آذن لكم إنه لكبيركم الذي علمكم السحر.
            إذاً يا عباد الله، يتبين لنا من خلال هذه الأمثلة أن الإشاعة موجودة مع وجود هذا الإنسان، وستبقى ما بقى هذا الإنسان.لأن من طبيعة النفس الإنسانية أن تصاب بالأمراض، كالحسد والبغض والكره، والنفقات وغيرها، والإشاعة أحد الوسائل التي يعبر بها الإنسان، بل يفرغ الإنسان به عما في نفسه تجاه الآخرين.
            فاتقوا الله أيها المسلمون، واحذروا الشائعات احذروا من نشرها وتوزيعها، لا يكن أحدكم مردداً لكل ما يسمع، فقد ثبت في صحيح مسلم قوله عليه الصلاة والسلام: ((كفى بالمرء كذباً أن يحدث بكل ما سمع)) وفي رواية: ((كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ما سمع))، : اعلم أنه فساد عظيم أن يتكلم الإنسان بكل ما سمع.
            واحذروا كذلك يا عباد الله، من يقول كل خبر، وتصديق كل ما يقال، فإن هناك فئات وأصنافاً من الناس في كل مجتمع، قلوبها مريضة، أرواحها ميتة، ذممها مهدرة، لا تخاف من الله، ولا تستحي من عباد الله، مهنتهم ووظيفتهم وهوايتهم نشر الشائعات في أوساط الناس، تتغذى على لحوم البشر، ترتقي على أكتاف وحساب غيرها.
            ليكن منهج كل واحد منكم عند سماعه لأي خبر قول الله عز وجل: يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين.
            أيها المسلمون: إن أثر الشائعات سيء، جد سيء، وينتج عنها غالباً آثاراً أخرى أسوأ منها، وفي تاريخ هذه الأمة من الشائعات الكثيرة التي كانت نتائجها سيئة في ظاهرها.
            نختار لكم بعض الأمثلة: الشائعة التي انتشرت أن كفار قريش قد أسلموا، وذلك بعد الهجرة الأولى للحبشة، كانت نتيجتها أن رجع عدد من المسلمين إلى مكة، وقبل دخولهم علموا أن الخبر كذب، فدخل منهم من دخل وعاد من عاد، فأما الذين دخلوا فأصاب بعضهم من عذاب قريش ما كان هو فارٌّ منه، فلله الأمر من قبل ومن بعد.
            مثال آخر: في معركة أحد، عندما أشاع الكفار أن الرسول صلى الله عليه واله وسلم قتل فتّ ذلك في عضد كثير من المسلمين، حتى أن بعضهم ألقى السلاح وترك القتال ، فتأملوا رحمكم الله تأثير الإشاعة.تقبل الله اعمالكم وطاعاتكم صيام مقبول وذنب مغفور للجميع


            الاخت العزيزة كربلاء الحســــــين شكرا على مروركم وردكم الجميل المفعم بالشواهد النقلية الجميلة .. والتفاتات رائعة ,,
            واضيف على ماتفضلتم به بعض الكلمات ,,, وهي
            الانبياء والاوصياء اكثر من تعرض للاشاعة الهدامة والمغرضة والتي اخذت حيزها ومأخذها في ذلك الزمان من الماضي ولازالت
            اكتفي بذكر شاهد واحد على الاشاعة وكما تفضلتم به اختي الغالية كربلاء الحسين ..
            وهو :
            بعد الانبياء عليهم السلام الذين تفضلتِ بذكرهم جاء الدور على نبينا محمد


            حيث لم يخلص من الاشاعة والتشويه الكاذب والتكذيب لنبوته ورسالته المباركة ,, اتهموه بالشــاعر واشاعوا عنه اتهاماً انه مجنون صلوات الله وسلامه عليه وعلى اله الطاهرين ,, وأنه كذاب . بعد أن كان الصادق الامين ؟؟!!
            وووو ثم بعد ذلك جاء الدور ليعسوب المؤمنين روحي وارواح العالمين له الفداء الوصي الاول لرسول الله علي ابن ابي طالب عليه السلام

            واشاعوا عنه أعداء الله ما أشاعوا .. حتى أوهموا الرأي العام في الشام وفي غيريها ان علي بن ابي طالب لايصلي اصلا وانه عدو لله ( حاشاك يامولاي ياسيد الموحدين ) ووو اختصر
            .’. بالنتيجة الاشاعة خطرة جدا وعلى المجتمع ان يكون بمستوى الوعي التام وعدم التسرع في نشر الاشاعة ,,
            وان نحد من ظاهرة القيل والقال التي هي سبب الترويج للاشاعه , واكتفي بهذا القدر واعتذر على الاطالة ,,, تقبلوا تحياتي ,,




            تعليق


            • #26
              المشاركة الأصلية بواسطة المراقب العام مشاهدة المشاركة

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              نتوجه بالشكر الجزيل لصاحب الموضوع وللاخت مقدمة البرنامج على نشر وانتقاء الموضوع


              وليس لدينا ما نضيفه على الموضوع حيث غطت الردود ولله الحمد أغلب جوانبه سوى ان نقول بان مروجي الاشاعات يجعلون بسطاء الناس وجهالهم مطية لترويج اشاعاتهم واكاذيبهم

              اي انهم يعملون على الاستفادة من شرائح معينة في المجتمع

              لذا اتنمى من الجميع الحذر من هذه الامور الخطرة وان لا نكتفي بعدم نشر الاشاعات بل العمل على مواجهتها ولو بالسؤال لمن ينقلها لنا (( من يقول ان هذا الخبر صحيح ؟؟!! ))

              واخص بهذا الامر الاخوة الطلبة في الجامعات وكذلك الاخوة الموظفين في الدوائر

              فينبغي عليهم الانتباه لهذا الامر ومحاربة مروجيها


              نسأل الله سبحانه التوفيق والعافية والسلامة للجميع


              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي العزيز استاذنا الغالي المراقب العام للمنتدى
              شكرا على مروركم العطوةر على موضعنا المتواضع , وشكرا لك لما تقدمه من نصائح للاخوة طلبة الجامعات والموظفين ,,, فنحن كما تفضلت ينبغي علينا الانتباه لمثل هذه الامور ( الاشاعات ) وذلك لسبب ممكن ان يكون سبب حقيقي في اعظام شأن الاشاعة وأعطائها ( الشرعية في التوسع والانتشار ) وهو ان عامة الناس البسطاء اكثر تلقيهم من هذه المصادر {الموظفين وطلبة الجامعات } على اعتبار انهم اكثر اطلاع واكثر علمية وعلى احتكاك ببعض الجهات المهمة , كاالارتباط بالوزارات او الرئاسات الجامعية او الاختلاط الاجتماعي الذي يجمع ابناء المحافظات في مكان واحد كالأقسام الداخلية للطلبة أو الدائرة أو الوزارة الحكومية وهكذا
              فعلينا التنبه ومحاربة الاشاعة بشتى الوسائل والطرق ,,, وشكرا ,,,




              التعديل الأخير تم بواسطة سيد علي اللكاشي; الساعة 07-07-2014, 03:27 PM.

              تعليق


              • #27
                المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة
                اللهم صل على محمد وال محمد

                ومرحبا برد قانونيتنا المتالقة والمستمعة الراقية (حمامة السلام )

                وجميل ما اتحفتنا به من كلمات الوعي وكيفية التعامل مع هذا الموضوع الحساس والمهم


                واقول بردي الذي يتخصص بموضوع

                ((تحُمل المسوؤلية ))

                وابدا به بقول الرسول صلى الله عليه واله وسلم:


                «كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته، فالإمام راعٍ ومسؤول عن رعيته، والرجل راعٍ في أهله ومسؤول عن رعيته،

                والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها، والولد راعٍ في مال أبيه ومسؤول عن رعيته،

                والخادم راعٍ في مال سيده ومسؤول عن رعيته، وكلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته».


                فالمسؤولية ليست بيد دوله او حكومة فقط

                بل هي عمل ...وتحفظ... ومراعاة... وفهم... وادراك ....ووعي ....مناط بكل انسان

                سواء اكان رجلا او امراة شابا او شيخا

                فيجب ان نلتفت بان من ضمن مهام المسؤولية الملقاة على عاتقنا

                كمسلمين اولا

                وكمؤمنين ثانيا

                وكشيعة ومحبين لال البيت ثالثا

                ان لانترك المخططات تمر عبرنا ونكون كجسر يمهد الطريق بكلماته

                لاحباط همم المقاتلين والناس اجمعين

                ويحقق النجاح والضفر للكفار والمنافقين

                وطبعا ذلك قد يكون
                بقول او فعل او وسائل تواصل او صور او شريط فديو او او او غيرها كثير

                فلنسال الله ان نكون نعم المسؤولين وممن ان اوقفهم الباري وسالهم يوم القيامة وجدهم بريئ الذمة

                وحافظين لحدود الاسلام وقيمة ومقدساته ......

                بوركتي ولك كل الشكر لتواصلك معنا (اذاعة ومنتدى )












                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... اختي الطيبة مقدمة البرنامج .. في الحقيقة اقف عاجز امام ردودكم الطيبة على الموضوع والرد كذلك على الاخوة الاعضاء جزاهم الله خير الجزاء ,,
                ولايسعني من القول الا ان اقول , ختم الله لكم بالحسنى وأنالكم شفاعة محمد وال محمد


                وانا اعتذر منكم ومن جميع الاخوة والاخوات الذين اتحفونا وعطروا الموضوع المتواضع .. الاشاعة .. بالردود الوافية والكافية والقيمة
                التي من شأنها ان تصنع لنا حلاً لهذه المشكلة الكبيرة في الحقيقة . التي تنتشر كاسرطان المميت في المجمع
                لتأخري على الرد ومشاركتكم الرأي والتعليق على الموضوع . بسبب بعض الانشغالات والتمس منكم العذر اختي العزيزة ...

                سائلاً المولى عز وجل ان يجعلكم من عتقائه في هذا الشهر المبارك شهر رمضان الذي انزل فيه القران ,,

                ولكم خالص ودي واحترامي


                تعليق


                • #28
                  المشاركة الأصلية بواسطة زهراء الموسوي- مشاهدة المشاركة
                  بســــــــــــــــــــــم الله الرحمن الرحيم..
                  اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجــــــــــــــــــهم,,,,,
                  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتــــــــــــــــــه..
                  ...شهر رمضان مُبارك عليكم وتقبل الله صيامكم وقيامكم.............
                  الإشاعـــــه : هي من الظواهر السلبيه في المجتمع يؤلفها الحاقد وينشرها الأحمق ويصدقها الغبي,
                  وللإشاعة قدرة على تفتيت الصف الواحد والرأي الواحد، وتوزيعه وبعثرته، فالناس أمامها بين مصدق ومكذب، ومتردد ، وتتناقض الأخبار أمام ناظريك وسمعك، فهذا ينفي، وذاك يثبت، وذاك يشكك، وآخر يؤكِّد، فكم من حي قد قيل: إنه ميِّت، وكم من ميِّت زعموا حياته، وكم من ضالٍ شاع أمره بأنه من الأولياء وأصحاب الكرامات، وكم من رجل صالح شاع أمره أنه نكص على عقبيه، وفعل الأفاعيل، وكم من بريء قد اتُّهم، وكم من متَّهم حوله قرائن كثيرة تدل على جريمته تأتي الإشاعة، فتبرئه براءة الشمس في رابعة النهار، فيختلط الحابل بالنابل، والصحيح بالمريض، والسليم بالعليل، والأحمر بالأسود.
                  والذين يجتهدون في ترويج الإشاعة الغالب عليهم أنهم يقصدون إما النصح بمعنى أنه يرددها لنصح صاحب الشأن والدفاع عنه.

                  وإما الشماتة، وهذا على النقيض من السابق يكون قصد صاحب الإشاعة أن يشمت بمن يتحدث عنه، وإما الفضول وهذا غالب حالة الناس، فبعضهم يحب أن يسمع الناس منه، ويصغوا إلى حديثه، وأحيانًا يزيد فيها وينقص، ويجعل فيها منعطفات كثيرة؛ ليلفت نظر الناس إليه، وإما قطع الفراغ، ومِلء الأوقات، فإذا أشيع خبر ما، ترى كثيرًا من الناس يشارك وهو لا يعلم شيئًا، وإنما لئلا يفهم الناس أنه لم يعلم بالخبر، فيزيد فيه وينقص، ولا يهمه ما يترتب على هذا الأمر إطلاقًا،

                  إن ما يسمعه المرء أحيانًا من إشاعة يجعله يكذبه لأول وهلة؛ لأن آثار الوضع بادية عليه، ولكن مع ذلك ينبغي التثبت والتروي، فإن كان الكلام من فضة، فالسكوت من ذهب، وصدق مَن قال.

                  وقال - تعالى
                  {وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ} [الانفطار: 10].

                  وقال - تعالى -:
                  {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} [ق: 18].

                  وقال - تعالى -:
                  {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ} [البقرة: 235].

                  وقال - تعالى -
                  : {يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ} [غافر: 19].

                  ويقوله - تعالى -:
                  {وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً} [النساء: 83].

                  وهذا تأديب من الله لعباده عن فعلهم هذا غير اللائق، وأنه ينبغي لهم إذا جاءهم أمر من الأمور المهمة والمصالح العامة مما يتعلق بالأمن وسرور المؤمنين، أو الخوف الذي فيه مصيبة عليهم - أن يثبتوا ولا يستعجلوا بإشاعة ذلك الخبر، بل يردونه إلى الرسول، وإلى أولي الأمر منهم الذين يعرفون الأمور، ويعرفون المصالح، وما يضادها من المضار، فإن رأوا في إذاعته مصلحة ونشاطًا للمجتمع، وسرورًا لهم وكيدًا لأعدائهم نشروه، وإن لم يكن فيه ذلك، بل فيه ضرر على المؤمنين، فإنهم يتركونه؛


                  الاخت المحترمة زهراء الموسوي شكرا جزيلا على الاضافة القيمة ....
                  وأسأل الله ان يرحمنا وأن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابة
                  .,,,,,,,,.,




                  تعليق


                  • #29
                    المشاركة الأصلية بواسطة رحيق الزكية مشاهدة المشاركة
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    جميعنا وخاصة العراقيون لمسنا خطر الاشاعة في وقتنا الحاضر
                    حيث ان عدونا الملقب بداعش استخدم الاشاعة لزعزعة المقاتلين ويرهب اهاليهم
                    فكانت له خطة بشن حرب نفسية على الشعب العراقي من خلال اشاعة بعض الاخبار التي لا اساس لها من الصحة
                    فعندما ادركت الامر اتخذت الاجراء الاتي:
                    ابتعدت عن كل الاعلام التي تضخم او تكذب الامور
                    لم اشارك بأشاعة اي خبر يصب بصالح العدو او له مردود سلبي على الشعب.

                    واترك الصوت لكم لأفادتنا بالسبل المناسبة كي يتخطى هذا الشعب هذه القنبلة المدمرة وهي الاشاعة

                    ~~~
                    الاخت القديرة والمبدعة اختيارك جداً ملائم وجاء في الوقت المناسب فأحسنتِ الاختيار وأحسن عشاق الولاية النشر
                    وفقتم ان شاء الله
                    الاخت العزيزة رحيق الزكية ., رمضان كريم عليكم ان شاء الله وشكرا لكم من الاعماق على ردكم العطر ..

                    التفاتة جميلة وهي الابتعاد عن خطر القنوات الفضائية المسرطنة التي همهما الوحيد بث الاشاعات والاكاذيب التي تزعزع امن واستقرار البلاد .. ولكن هؤلاء اليس مسلمين اليس عندهم اهل يسمعون هذه الاشاعات
                    فما بالهم ... هل طبع الله علىقلوبهم وعلى سمعهم وعلى ابصارهم ليكونوا من اصحاب السعير

                    وشكرا على مروركم الطيب اختي العزيزة




                    تعليق


                    • #30
                      المشاركة الأصلية بواسطة نور الساقي مشاهدة المشاركة

                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      وصلى الله على محمد وآل محمد

                      موضوع في غــــاية الاهميــة وخاصة في هذا الوقت
                      دعاؤنا لكم بالتوفيق والسداد...

                      أصبح نقل الاقاويل هذه الايام بكثرة وبسهولة بسبب توفر مواقع التواصل الاجتماعي حتى بدون التأكد من صحتها والتفكر بالتبعات التي قد تؤثرها على بعض الناس خاصة المسلمون الطيبون!! فيدخلون في مشروع الترويج لها من حيث لا يشعرون..

                      ويا للأسف لهذه الحال التي وصلنا اليها ... والى متى نبقى نصدق الاشاعات التي تأتي بها ايدي الكفار ورسلهم لبعث النفاق والخلاف بين المؤمنين،.. والبسطاء من المسلمين يذيعونه من غير تدبر وتبصر.

                      قال تعالى: «وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به» - النساء الآية 83
                      الإذاعة هي النشر و الإشاعة..

                      و في الآية نوع من الذم في شأن نشر الاشاعة. وهذا يدل على خطر نقل الاخبار واشاعتها، وليس المقصود منها عدم نشر الاقوال الايجابية والصحيحة والا كيف وصلت الينا أقوال ومواعظ اهل البيت (عليهم الصلاة والسلام) وأنما اذاعة الاخبار التي تعمل على اشاعة الفتنة وغياب الثقة وشيوع الفساد وتشويه صورة المجتمع، ومن ثم يؤدي الى الاخلال بالأمن الاجتماعي .

                      وفي الآية الكريمة «..
                      قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا و قالوا حسبنا الله و نعم الوكيل - إلى قوله - إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم و خافون إن كنتم مؤمنين»: آل عمران: - 175.

                      ولهذا يجب العزم والتوكل على الله تعالى وان يتم تقييم الخبر الذي يوصل الينا من خلال ذاتهُ وليس من خلال قائلهُ لأنه اذا تم تقيمهُ من خلال قائله فهذه نظرة هابطة والمؤمن يجب ان يمتلك نظرة سامية في تتقيم الكلام الذي يصل اليه..

                      وايضاً علينا ان لا نخبر الناس عن امر لا علم لنا به وان كان صدقاً او كذباً ان لم يكن لدينا دليل لانه يعتبر كذباً.

                      القديرة (مقدمة البرنامج) أحسنتِ الاختيار دائماً تتحفينا بذوقكِ الراقي الذي يفتح باباً من هدى ويسد باباً من ردى
                      القدير(
                      عشاق الولاية) أحسنت واجت في نشرك للمواضيع الهادفة

                      وفقكم الله وزادكم من فضله ونعمه...


                      أختي الغالية نور الساقي مبارك عليكم شهر رمضان ومرحبا بكم انرتم المنشور بردكم الرائع العطر بوركتم ان شاء الله على هذه الرؤية المباركة والاحاطة الجيدة بالموضوع المقصود .

                      لا اقول اكثر من الشكر لكم على تواصلكم الطيب وادعو من الله ان يجعلكم من عتقاء الساقي وان يسقيكم من حوض الكوثر بحق محمد وال محمد




                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X