السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرا مما تتوراد الى الذهن عند قراءة القران
او يتداول الناس بفهمهم البسيط عند اطلاعهم على ايات الكتاب الظيم
شبهات كثيرة ومسائل مهمة في الاعم الاغلب نعرف انها شبهة او سببها لكن لانعرف ان نحصر الاجابة
او ان نحددها بماهو مقنع من الكلمات وبما هو دامغ من الاثباتات التي ترد تلك الشبهة وذلك الامر
وهذة المقدمة البسيطة التي اريد ان ادخل بعدها لاسئلة كثيرة بودي ان اعرف اجابتها من مشرفي هذا القسم المبارك
او من اعضاء منتدى الكفيل الكرام واول سؤال يتوارد للذهن عند قراءة القران هو بايات كثيرة عن العصمة وابدا بالسؤال الاول وهو بقوله تعالى
وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ (35)
فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ (36)
فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (37)
وقوله تعالى
قوله تعالى : ( فأكلا منها فبدت لهما سوآتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة وعصى آدم ربه فغوى ( 121 ) ثم اجتباه ربه فتاب عليه وهدى ( 122 ) )
اعلم ان المعصية هنا هي ترك للاولى لان كان من الاولى ان يترك ادم عليه السلام اكل الشجرة لكن احتاج لتوضيح اكثر عن ترك الاولى
وعن رد هذه الشبهة التي قد تطرح كثيرا ؟؟؟؟؟؟
ولكم كل الشكر "علما اني ساستمر باسئلة كثيرة اخرى غرضي من ذلك النفع لنا وللجميع .....
تعليق