من أقوال الإمام الصادق علية السلام آملين أن تُؤثر كلماتهِ الشريفة
في قلوبنا فتضيئها وتزيد إماننا وتصبح مشعلًاًً تضيء لنا الطريق في العمل:
((إن المسلم إذا جاء أخوه المسلم فقام معه في حاجة كان كالمجاهد في سبيل الله))
((قال الله عز وجل الخلق عيالي فأحبهم إلي الصقهم بهم وأسعاهم في حوائجهم))
((وجدت علم الناس كلها في أربع :أولها أن تعرف ربك،والثاني أن تعرف ماصنع بك ،والثالث أن تعرف ما أراد منك ،والرابع أن تعرف ما يخرج من دينك ))
((أربعة من أخلاق الأنبياء :البر،والسخاء ،والصَبرِعلى النائبة والقيام بحق الله ))
((المؤمن بين مخافتين:ذنب قد مضى لا يدري مايصنع الله فيه ، وعمرٌُ قد بقيي لا يدري ما يكسب فيه من المهالك، فهو لا يصبح إلا خائفاً ولا يصلحه إلا الخوف ))
((لا يستكمل عبد حقيقة الإمان حتى تكون فيه خصال ثلاث: الفقه في الدين وحُسنُ التقدير في المعيشة، والصبر على الرزايا))
((ثلاث لا تُعرف إلى في ثلاث مَواطن :لا يُعرَف الحليم إلا عِند الغضب ،ولا الشُجلع إلا عند الحَرب ، ولا أخٌ إلى عند الحاجة))
((لا يستغني أهل كل بلد عن ثلاثة يفزع إليه في أمر دنياهم وآخرتهم فإن عدمو ذلك كانو همجاً:فقيه عالم ورع،وأمير خَيِر مطاع، وطبيب بصير ثقة))
في قلوبنا فتضيئها وتزيد إماننا وتصبح مشعلًاًً تضيء لنا الطريق في العمل:
((إن المسلم إذا جاء أخوه المسلم فقام معه في حاجة كان كالمجاهد في سبيل الله))
((قال الله عز وجل الخلق عيالي فأحبهم إلي الصقهم بهم وأسعاهم في حوائجهم))
((وجدت علم الناس كلها في أربع :أولها أن تعرف ربك،والثاني أن تعرف ماصنع بك ،والثالث أن تعرف ما أراد منك ،والرابع أن تعرف ما يخرج من دينك ))
((أربعة من أخلاق الأنبياء :البر،والسخاء ،والصَبرِعلى النائبة والقيام بحق الله ))
((المؤمن بين مخافتين:ذنب قد مضى لا يدري مايصنع الله فيه ، وعمرٌُ قد بقيي لا يدري ما يكسب فيه من المهالك، فهو لا يصبح إلا خائفاً ولا يصلحه إلا الخوف ))
((لا يستكمل عبد حقيقة الإمان حتى تكون فيه خصال ثلاث: الفقه في الدين وحُسنُ التقدير في المعيشة، والصبر على الرزايا))
((ثلاث لا تُعرف إلى في ثلاث مَواطن :لا يُعرَف الحليم إلا عِند الغضب ،ولا الشُجلع إلا عند الحَرب ، ولا أخٌ إلى عند الحاجة))
((لا يستغني أهل كل بلد عن ثلاثة يفزع إليه في أمر دنياهم وآخرتهم فإن عدمو ذلك كانو همجاً:فقيه عالم ورع،وأمير خَيِر مطاع، وطبيب بصير ثقة))
تعليق