السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :أخوتي واخواتي يامن انضويتم تحت قبة الكفيل ونلتم بذلك شرفا للدنيا ولآخرة بنشركم الواعي الذي يتضمن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ،والذي من اجله سالت دماء الشرفاء ،وبما اننا لبسنا تاج الجعفرية على رؤوسنا واتخذنا لأنفسنا درب التشيع والولاء لآل البيت {عليهم السلام}وبذلك نطلب شفاعتهم والنجاة بهم من سوء المنقلب ،توجب علينا ونحن نقترب من الأسبوع الجعفري لمناسبة أستشهاد مؤسس المذهب الجعفري ومرسخ جذور العلم والمعرفة وناشر معارف أهل بيت العصمة {عليهم السلام}أن يكون نشرنا خاصا بهذه المناسبة وان نبحر جميعنا في محيط حياته المباركه وننشر سيرته وعلمه ووصاياه وأقواله ولنكون أتباعا بارين بأمام سمينا أنفسنا تبعا لأسمه المبارك فلا نقصر وليكون ذلك لنا آجر الرسالة المحمدية {قل لاأسألكم عليه أجرا الا المودة في القربى } وألأمام جعفر الصادق (عليه السلام )أحد القربى ،فليكن نشرنا رفعة للمذهب ونصرة لمظلومية اهل البيت (عليهم السلام )ومظلوميتنا نحن الشيعة ،واحلفكم بكفيل زينب ان لاتقصروا بذلك .{زادكم الله شرفا ورفعة فما دمتم متمسكين بأئمتكم عليهم السلام وكتاب الله لن تضلوا}كما قالها نبي الرحمة ::: (كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي ابدا )
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
تفضـــــــــــلوا عندي يا شيعــــــــــــة (جعفر بن محمد ) {عليه السلام}
تقليص
X
-
الاخت القديرة شجون فاطمة عظم الله اجرك2- وقال: عبدالجبّار بن كثير التميمي اليماني: سمعتُ محمّدَ بن حرب الهلالي أمير المدينة يقول: سألتُ جعفر بن محمّد عليه السّلام فقلت له: يا ابنَ رسول الله، في نفسي مسألة أُريد أن أسألك عنها، فقال: إنْ شئتَ أخبرتُك بمسألتك قبل أن تسألني، وإن شئتَ فسَلْ. قلتُ له: يا ابنَ رسول الله، وبأيّ شيءٍ تعرف ما في نفسي قبل سؤالي ؟ قال: بالتوسّم والتفرّس، أما سمعتَ قول الله عزّوجلّ: « إنّ في ذلك لآياتِ للمتوسِّمين »، وقولَ رسول الله صلّى الله عليه وآله: اتّقُوا فراسة المؤمن؛ فإنّه ينظر بنور الله عزّوجل ؟!..
وجزاك الله خير على هذه المبادرة الطيبة والمباركة والتي بكل تأكيد لا تخلوا من الفائدة من خلال البحث والقراءة لنغوص ونتعمق اكثر في معرفة وحب امامنا الصادق عليه السلام والذي نعد نحن من الموالين والمحبين اليه...
وسأكتب هذه المعجزة الاخبار بالمغيبات:
1- عن إبراهيم بن مهزم قال: خرجتُ من عند أبي عبدالله ( الصادق ) عليه السّلام ليلةً ممسياً، فأتيتُ منزلي بالمدينة، وكانت أُمّي معي، فوقع بيني وبينها كلام فأغلظت لها.. فلمّا أن كان من الغد صلّيت الغداةَ وأتيتُ أبا عبدالله عليه السّلام، فلمّا دخلتُ عليه قال لي مبتدئاً: يا ابن مهزم! ما لك وللوالدة أغلظتَ لها البارحة ؟! أما علمتَ أنّ بطنها منزل قد سكَنْتَه، وأنّ حِجرها مهد قد غمرته، وثديها وعاء قد شربتَه ؟! قال: قلت: بلى، قال: فلا تُغلظْ لها.
( بصائر الدرجات للصفّار القمّي 243 / ح 3 ـ وعنه: إثبات الهداة للحرّ العاملي 102:3 / ح 88، وبحار الأنوار 72:47 / ح 32 و ج 76:74 / ح 69. وأورده قطب الدين الراوندي في الخرائج والجرائح 729:2 / ح 34، وابن حمزة في الثاقب في المناقب 410/ ح 8، والطبريّ الإمامي في دلائل الإمامة 116، وابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 221:4 ).
( علل الشرائع للشيخ الصدوق 173 / ح 1، معاني الأخبار للشيخ الصدوق 350 / ح 1 ـ عنهما: بحار الأنوار 79:38 / ح 2 ).التعديل الأخير تم بواسطة رحيق الزكية; الساعة 11-08-2014, 09:12 PM.اللهمّ اجْعَلْني عِنْدَكَ وَجِيهاً بِالحُسَيْنِ عَلَيهِ السَّلأم فِي الدُّنْيا وَالاخِرَةِ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
Ͽ Ͼ ثواب أب البنات Ͽ Ͼ
1- عن أبي عبدالله عليه السلام قال : البنات حسنات والبنون نعمة والحسنات يثاب عليها والنعمة يسأل عنها .
2- عن الباقر أو الصادق عليهما السلام قال : إذا أصاب الرجل ابنة بعث الله إليها ملكاً فأمر جناحه على رأسها وصدرها وقال : ضعيفة خلقت من ضعف ، المنفق عليها معان إلى يوم القيامة.
ص230-240
►ثواب حب أهل البيت عليهم السلام◄
يروى عن أبي عبدالله عليه السلام انه قال : إنّ حّبنا أهل البيت ليحطّ الذُنوب عن العباد كما تحطُ الرّيح الشديدة الورق عن الشجر.
ص223
►ثواب من سر مؤمناً◄
يروى عن أبي عبدالله عليه السلام انه قال : من سرِّ أمرءاً مؤمناً سِّره الله يوم القيامة ، وقيل له : تمنَّ على ربّك ما أحببت فقد كنت تحب أن تسرَّ أولياءه في دار الدنيا فيعطى ما تمنى ويزيده الله من عنده ما لم يخطر على قلبه من نعيم الجنة. ص181
►ثواب من تطهر ثم أوى إلى فراشه ◄
يروى عن أبي عبد الله انه قال : من تطهر ثم أوى إلى فراشه بات و فراشه كمسجده. ص 41
(ثواب الأعمال وعقاب الأعمال ، الطبعة الثامنة)التعديل الأخير تم بواسطة رحيق الزكية; الساعة 12-08-2014, 08:25 PM.اللهمّ اجْعَلْني عِنْدَكَ وَجِيهاً بِالحُسَيْنِ عَلَيهِ السَّلأم فِي الدُّنْيا وَالاخِرَةِ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق