الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله الطاهرين
لقضاء حوائج الناس اولوية خاصة في رويات اهل البيت (عليهم السلام) ومحطة مهمة من محطات الاهتمام لما فيها من الاثر الدنيوي والاخروي على حياة الفرد والمجتمع .
فعن أبي جعفر (عليه السلام) قال :
((من خطا في حاجة أخيه المسلم بخطوة كتب الله له بها عشر حسنات ، وكانت له خيراً من عتق عشر رقاب ، و صيام شهر واعتكافه في المسجد الحرام )) المستدرك 2/ 408
وعن مسمع قال :
سمعت الصادق (عليه السلام) يقول :
(( من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا ، نفس الله عنه كربة من كرب الآخرة ، وخرج من قبره ثلج الفؤاد )) المصدر السابق
وعنه (عليه السلام) قال :
قال النبي (صلىاللهعليه وآله) :
(( من أعان أخاه اللهفان اللهبان من غم أو كربة كتب الله عزّ وجلّ له إثنين وسبعين رحمة ، عجّل له منها واحدة يصلح بها أمر دنياه وواحدة وسبعين لأهوال الآخرة )) المصدر السابق.
وعن الامام الباقر (عليه السلام) قال :
قال رسول الله (صلى اللهعليه وآله) :
((من أكرم أخاه المسلم بمجلس يكرمه ، أو بكلمة يلطفه بها أو حاجة يكفيه إيّاها ، لم يزل في ظلّ من الملائكة ما كان بتلك المنزلة )) المصدر نفسه
اللهم يسر بوجهنا كل عسير ولا تجعل حوائجنا على باب لئيم .
لقضاء حوائج الناس اولوية خاصة في رويات اهل البيت (عليهم السلام) ومحطة مهمة من محطات الاهتمام لما فيها من الاثر الدنيوي والاخروي على حياة الفرد والمجتمع .
فعن أبي جعفر (عليه السلام) قال :
((من خطا في حاجة أخيه المسلم بخطوة كتب الله له بها عشر حسنات ، وكانت له خيراً من عتق عشر رقاب ، و صيام شهر واعتكافه في المسجد الحرام )) المستدرك 2/ 408
وعن مسمع قال :
سمعت الصادق (عليه السلام) يقول :
(( من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا ، نفس الله عنه كربة من كرب الآخرة ، وخرج من قبره ثلج الفؤاد )) المصدر السابق
وعنه (عليه السلام) قال :
قال النبي (صلىاللهعليه وآله) :
(( من أعان أخاه اللهفان اللهبان من غم أو كربة كتب الله عزّ وجلّ له إثنين وسبعين رحمة ، عجّل له منها واحدة يصلح بها أمر دنياه وواحدة وسبعين لأهوال الآخرة )) المصدر السابق.
وعن الامام الباقر (عليه السلام) قال :
قال رسول الله (صلى اللهعليه وآله) :
((من أكرم أخاه المسلم بمجلس يكرمه ، أو بكلمة يلطفه بها أو حاجة يكفيه إيّاها ، لم يزل في ظلّ من الملائكة ما كان بتلك المنزلة )) المصدر نفسه
اللهم يسر بوجهنا كل عسير ولا تجعل حوائجنا على باب لئيم .
تعليق