السلام عليكم ورحمة الله
جايبه لكم خبر مضحك
كان الشيخ -الدكتور- عبد الله بن عبد العزيز المصلح يستبقل اسئلة المشاهدين فأتصل شخص من السعودية يدعى الشمراني وسئل السؤال الاول حول زكاة الراتب والثاني حول الدعوة للجهاد في فلسطين والثالث كيفية التعامل مع زملاء العمل -الروافض- مع اخذ بعين الاعتبار التعامل المفروض في العمل معهم من قبيل السلام والمصافحة؟؟؟
الجواب وبكل قلة حياء عن السؤال الثالث وفي هذا الظرف العصيب الذي تمر فيه الامة الاسلامية هو:
بعد ديباجة مطولة عن النصيحة وان حركة -المسلمين- دائما بالنصيحة -ونحن- امة دعوة ، ثم عرج على مصر وكيف كانت امة نصرانية ارثوذكسية ومحاولات الكاثوليك السيطرة عليهم وتحويلهم عن دينهم وفشلهم في ذلك رغم كثرة القتل فيهم، ثم مجيء الخلاص علي يدي عمرو بن العاص الذي افشى فيهم العدل والاخلاق السامية مما دفعهم للاسلام زرافات زرافات حتى اصبحت مصر اسلامية الا -شرذمات- لا قيمة لها.
((حسب معلوماتي وقد اكون مخطئا ان انقسام المسيحين الى كاثوليك وارثوذوكس لم يتم الا بعد ان فتح العثمانيين القسطنطينية فأنقسمت الكنيسة الى كنيسة شرقية ارثوذوكس وكنيسة غربية كاثوليك، فكيف كان فرض الكاثوليكية على المصريين من قبل الروم قبل ان توجد الفرقة الكاثوليكية، الى جانب ان الشيخ نسى ان المصريين لما كثرت المظالم والنهب والسلب فيهم ذهبوا الى عمر يشتكون ما فعله فيهم عامله على مصر))
ومن ثم كيف كانت مصر عبيدية قرمطية لمدة مائتين وخمسين سنة واصبحت سنية وناصرة للسنة على يد الناصر صلاح الدين وستبقى ذخرا للسنة.
((ماشاء الله عبيدية قرمطية كيف يكون ذلك كيف يكون هذا الخلط العجيب للاسماعيلية الفاطمية والاسماعيلية القرمطية فهما صنفان يختلفان عن بعضهما رغم كونهما من منشا واحد، الله على هذه الدقة في المعلومات وتسلم لي الدكتوراه لسماحة الشيخ))
اما حول الروافض والتعامل معهم فهي النصيحة لعل الله يهدي على يديك احدهم وتنجيه الى الاسلام، وعند حوارك معهم ركز على الامور التالية:
1- اهمية القران وتمامه وكماله وعدم نقصانه
2- السنة واهميتها
3- الصحابة ومكانتهم
4- عدم وجود عصمة لاحد
5- عدم جواز التقيه
((الا لعنة الله على القوم الظالمين هكذا وكأننا امة تعيش في ادغال افريقيا هكذا وكأن السعودية لايمثل مايقارب من الخمسة عشر بالمائة من السكان شيعة اثنا عشرية -روافض- هذا غير الزيدية والاسماعيلية.
هكذا بكل وقاحة هذا الشيخ يقول ادعوهم للاسلام ويدعي عليهم ادعاءاته الباطلة.
هكذا هذا الوقح ومن أعطاه المنصة للحديث بكل هذه الوقاحة يتحدثون عنا بينما نحن في كل برنامج تلفزيوني في اي قناة شيعية ام سنية دائما نؤكد على الوحدة لا لخوف من الاخر ولكن ايمانا منا بالوحدة الاستراتيجية للامة في القضايا المصيرية وليس الوحدة الاندماجية التي تختفي فيها الخصوصيات، ولايتجرأ اي احد حتى اعتى متطرفي الشيعة من الحديث بهذه الصورة التكفيرية.))
=============================
اما جواب سماحة الشيخ عن السؤال الثاني حول الجهاد في فلسطين فقد قال:
اذا عجز اصحاب الشأن عن الجهاد العيني الواجب عليهم فان الامر ينتقل الى من يجاورهم ويصبح فرض عين عليهم واذا لم يستطيعوا ينتقل لمن خلفهم وهكذا حتى يعم الواجب العيني على كل الارض.
اما الان فأهل فلسطين يقومون بالمهمة الجهادية، وعلينا نحن ان نمدهم بالمال والدعاء، ولو تيسر لأحد للجهاد فنعم.
))نعم يقومون بالمهمة وعلى اكمل وجوهها ولذلك زرافات الشهداء تترا والاسرائيليين لا يموت احد منهم الا نادرا، نعم بهذا هو يسقط الجهاد عن الاخريين من المسلمين والعرب فالفلسطينيين قائمين بالمهمة وعلينا ان نتفرج وان نرسل الاموال وندعو على الصهاينة، لا بارك الله فيك على هذه اجوبة ياسماحة الشيخ))
جايبه لكم خبر مضحك
كان الشيخ -الدكتور- عبد الله بن عبد العزيز المصلح يستبقل اسئلة المشاهدين فأتصل شخص من السعودية يدعى الشمراني وسئل السؤال الاول حول زكاة الراتب والثاني حول الدعوة للجهاد في فلسطين والثالث كيفية التعامل مع زملاء العمل -الروافض- مع اخذ بعين الاعتبار التعامل المفروض في العمل معهم من قبيل السلام والمصافحة؟؟؟
الجواب وبكل قلة حياء عن السؤال الثالث وفي هذا الظرف العصيب الذي تمر فيه الامة الاسلامية هو:
بعد ديباجة مطولة عن النصيحة وان حركة -المسلمين- دائما بالنصيحة -ونحن- امة دعوة ، ثم عرج على مصر وكيف كانت امة نصرانية ارثوذكسية ومحاولات الكاثوليك السيطرة عليهم وتحويلهم عن دينهم وفشلهم في ذلك رغم كثرة القتل فيهم، ثم مجيء الخلاص علي يدي عمرو بن العاص الذي افشى فيهم العدل والاخلاق السامية مما دفعهم للاسلام زرافات زرافات حتى اصبحت مصر اسلامية الا -شرذمات- لا قيمة لها.
((حسب معلوماتي وقد اكون مخطئا ان انقسام المسيحين الى كاثوليك وارثوذوكس لم يتم الا بعد ان فتح العثمانيين القسطنطينية فأنقسمت الكنيسة الى كنيسة شرقية ارثوذوكس وكنيسة غربية كاثوليك، فكيف كان فرض الكاثوليكية على المصريين من قبل الروم قبل ان توجد الفرقة الكاثوليكية، الى جانب ان الشيخ نسى ان المصريين لما كثرت المظالم والنهب والسلب فيهم ذهبوا الى عمر يشتكون ما فعله فيهم عامله على مصر))
ومن ثم كيف كانت مصر عبيدية قرمطية لمدة مائتين وخمسين سنة واصبحت سنية وناصرة للسنة على يد الناصر صلاح الدين وستبقى ذخرا للسنة.
((ماشاء الله عبيدية قرمطية كيف يكون ذلك كيف يكون هذا الخلط العجيب للاسماعيلية الفاطمية والاسماعيلية القرمطية فهما صنفان يختلفان عن بعضهما رغم كونهما من منشا واحد، الله على هذه الدقة في المعلومات وتسلم لي الدكتوراه لسماحة الشيخ))
اما حول الروافض والتعامل معهم فهي النصيحة لعل الله يهدي على يديك احدهم وتنجيه الى الاسلام، وعند حوارك معهم ركز على الامور التالية:
1- اهمية القران وتمامه وكماله وعدم نقصانه
2- السنة واهميتها
3- الصحابة ومكانتهم
4- عدم وجود عصمة لاحد
5- عدم جواز التقيه
((الا لعنة الله على القوم الظالمين هكذا وكأننا امة تعيش في ادغال افريقيا هكذا وكأن السعودية لايمثل مايقارب من الخمسة عشر بالمائة من السكان شيعة اثنا عشرية -روافض- هذا غير الزيدية والاسماعيلية.
هكذا بكل وقاحة هذا الشيخ يقول ادعوهم للاسلام ويدعي عليهم ادعاءاته الباطلة.
هكذا هذا الوقح ومن أعطاه المنصة للحديث بكل هذه الوقاحة يتحدثون عنا بينما نحن في كل برنامج تلفزيوني في اي قناة شيعية ام سنية دائما نؤكد على الوحدة لا لخوف من الاخر ولكن ايمانا منا بالوحدة الاستراتيجية للامة في القضايا المصيرية وليس الوحدة الاندماجية التي تختفي فيها الخصوصيات، ولايتجرأ اي احد حتى اعتى متطرفي الشيعة من الحديث بهذه الصورة التكفيرية.))
=============================
اما جواب سماحة الشيخ عن السؤال الثاني حول الجهاد في فلسطين فقد قال:
اذا عجز اصحاب الشأن عن الجهاد العيني الواجب عليهم فان الامر ينتقل الى من يجاورهم ويصبح فرض عين عليهم واذا لم يستطيعوا ينتقل لمن خلفهم وهكذا حتى يعم الواجب العيني على كل الارض.
اما الان فأهل فلسطين يقومون بالمهمة الجهادية، وعلينا نحن ان نمدهم بالمال والدعاء، ولو تيسر لأحد للجهاد فنعم.
))نعم يقومون بالمهمة وعلى اكمل وجوهها ولذلك زرافات الشهداء تترا والاسرائيليين لا يموت احد منهم الا نادرا، نعم بهذا هو يسقط الجهاد عن الاخريين من المسلمين والعرب فالفلسطينيين قائمين بالمهمة وعلينا ان نتفرج وان نرسل الاموال وندعو على الصهاينة، لا بارك الله فيك على هذه اجوبة ياسماحة الشيخ))
تعليق