المشاركة الأصلية بواسطة الى متى
مشاهدة المشاركة
1/ في سنة 661 هـ ولد ابن تيمية
2/ في سنة698 هـ نودي بدمشق من اعتقد عقيدة ابن تيمية حل دمه وماله .. ومنع من الكلام ( العقائد )
3/ وفي سنة 707هـ تم إستتابة ابن تيمية من عقيدة التجسيم
4/ وفي سنة 709 هـ تم حبس ابن تيمية في السجن بسبب قوله لا يستغاث بالنبي صلى الله عليه وآله
5/ وفي سنة 719 هـ منع ابن تيمية منع الافتاء بسبب مسألة الطلاق .. ولم ينته فحبس .
6/ وفي سنة 721 هـ أخرج من السجن ..
7/ وفي سنة 726 اعتقل بسبب منعه زيارة النبي صلى الله عليه وآله ..
8/ وفي سنة 728 توفي ابن تيمية في السجن بسبب ذلك
2/ في سنة698 هـ نودي بدمشق من اعتقد عقيدة ابن تيمية حل دمه وماله .. ومنع من الكلام ( العقائد )
3/ وفي سنة 707هـ تم إستتابة ابن تيمية من عقيدة التجسيم
4/ وفي سنة 709 هـ تم حبس ابن تيمية في السجن بسبب قوله لا يستغاث بالنبي صلى الله عليه وآله
5/ وفي سنة 719 هـ منع ابن تيمية منع الافتاء بسبب مسألة الطلاق .. ولم ينته فحبس .
6/ وفي سنة 721 هـ أخرج من السجن ..
7/ وفي سنة 726 اعتقل بسبب منعه زيارة النبي صلى الله عليه وآله ..
8/ وفي سنة 728 توفي ابن تيمية في السجن بسبب ذلك
وهذا هو المصدر ( ابن حجر ) في الدرر الكامنة ..
الدرر الكامنة / لإبن حجر العسقلاني (ج 1 / ص 45)
أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ثم الدمشقي الحنبلي ولد في سنة 661 .... وأول ما أنكروا عليه من مقالاته في شهر ربيع الأول سنة 698 قام عليه جماعة من الفقهاء بسبب الفتوى الحموية وبحثوا معه ومنع من الكلام ... ونودي بدمشق من اعتقد عقيدة ابن تيمية حل دمه وماله ..
وأحضر القضاة الثلاثة الشافعي والمالكي والحنفي وتكلم معهم في إخراجه فاتفقوا على أنه يشترطون فيه شروطاً وأن يرجع عن بعض العقيدة .. فكتب عليه محضر بأنه قال أنا أشعري ثم وجد خطه بما نصه الذي اعتقد أن القرآن معنى قائم بذات الله وهو صفة من صفات ذاته القديمة وهو غير مخلوق وليس بحرف ولا صوت وأن قوله الرحمن على العرش استوى ليس على ظاهره ولا أعلم كنه المراد به بل لا يعلمه إلا الله والقول في النزول كالقول في الاستواء وكتبه أحمد بن تيمية ثم أشهدوا عليه أنه تاب ممايناً في ذلك مختاراً وذلك في خامس عشرى ربيع الأول سنة 707 ..
وشكوا من ابن تيمية أنه يتكلم في حق مشايخ الطريق وأنه قال لا يستغاث بالنبي n فاقتضى الحال أن أمر بتسييره إلى الشام فتوجه على خيل البريد... وادعى عليه ابن جماعة وشهد عليه شرف الدين ابن الصابوني وقيل أن علاء الدين القونوي أيضاً شهد عليه فاعتقل بسجن بحارة الديلم في ثامن عشر شوال إلى سلخ صفر سنة 709 ....وجمع القضاة وأصلح بينه وبين القاضي المالكي فاشترط المالكي أن لا يعود ..
ثم قاموا عليه في شهر رمضان سنة 719 بسبب مسألة الطلاق وأكد عليه المنع من الفتيا
ثم عقد له مجلس آخر في رجب سنة عشرين ثم حبس بالقلعة ثم أخرج في عاشوراء سنة 721
ثم قاموا عليه مرة أخرى في شعبان سنة 726 بسبب مسألة الزيارة واعتقل بالقلعة فلم يزل بها إلى أن مات في ليلة الاثنين العشرين من ذي القعدة سنة 728
أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ثم الدمشقي الحنبلي ولد في سنة 661 .... وأول ما أنكروا عليه من مقالاته في شهر ربيع الأول سنة 698 قام عليه جماعة من الفقهاء بسبب الفتوى الحموية وبحثوا معه ومنع من الكلام ... ونودي بدمشق من اعتقد عقيدة ابن تيمية حل دمه وماله ..
وأحضر القضاة الثلاثة الشافعي والمالكي والحنفي وتكلم معهم في إخراجه فاتفقوا على أنه يشترطون فيه شروطاً وأن يرجع عن بعض العقيدة .. فكتب عليه محضر بأنه قال أنا أشعري ثم وجد خطه بما نصه الذي اعتقد أن القرآن معنى قائم بذات الله وهو صفة من صفات ذاته القديمة وهو غير مخلوق وليس بحرف ولا صوت وأن قوله الرحمن على العرش استوى ليس على ظاهره ولا أعلم كنه المراد به بل لا يعلمه إلا الله والقول في النزول كالقول في الاستواء وكتبه أحمد بن تيمية ثم أشهدوا عليه أنه تاب ممايناً في ذلك مختاراً وذلك في خامس عشرى ربيع الأول سنة 707 ..
وشكوا من ابن تيمية أنه يتكلم في حق مشايخ الطريق وأنه قال لا يستغاث بالنبي n فاقتضى الحال أن أمر بتسييره إلى الشام فتوجه على خيل البريد... وادعى عليه ابن جماعة وشهد عليه شرف الدين ابن الصابوني وقيل أن علاء الدين القونوي أيضاً شهد عليه فاعتقل بسجن بحارة الديلم في ثامن عشر شوال إلى سلخ صفر سنة 709 ....وجمع القضاة وأصلح بينه وبين القاضي المالكي فاشترط المالكي أن لا يعود ..
ثم قاموا عليه في شهر رمضان سنة 719 بسبب مسألة الطلاق وأكد عليه المنع من الفتيا
ثم عقد له مجلس آخر في رجب سنة عشرين ثم حبس بالقلعة ثم أخرج في عاشوراء سنة 721
ثم قاموا عليه مرة أخرى في شعبان سنة 726 بسبب مسألة الزيارة واعتقل بالقلعة فلم يزل بها إلى أن مات في ليلة الاثنين العشرين من ذي القعدة سنة 728
فهذا هو ابن تيمية .. فما تريدنا أن نعرف أكثر من هذا .. تجسيم وشذوذ بالفتاوي ..
تعليق