إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الانسلاخ

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11

    موضوع راقي عاشت الايادي اختي مديرة التحرير
    تؤكد معظم الدراسات الحديثة بأن الفصل بين الجنسين في المدارس والجامعات والفصول الدراسية يؤدي إلى نتائج إيجابية أفضل من مثيلاتها المختلطة ، ولهذا السبب سنستعرض بعض نتائج الدراسات الحديثة المتعلقة بهذا الموضوع لعلها تساهم في تصحيح المفاهيم .
    منذ ظهور دراسة اليزابيث تيدبال في العام 1973م التي أكدت فوائد التعليم غير المختلط ونادت به ، فإن الدراسات حول هذا الموضوع تكاثرت بشكل كبير جدا ومؤيده في معظمها نفس نتائج تيدبال ، ولقد خلصت إحدى الدراسات الحديثة من جامعة هارفرد بأن المدارس النسائية وبمقارنتها بالمختلطة تحقق الآتي :
    ـ أهداف تربوية أعلى .
    ـ يحقق الطلبة فيها درجة أعلى من القيم الذاتية ودرجة أفضل لنوعية الحياة .
    ـ درجة أفضل في العلوم والقراءة .
    ـ التخلص من النظرة النمطية التقليدية تجاه العلاقة بين الجنسين.
    ـ درجة أقل من التغيب الدراسي ومشاكل عدم لانضباط السلوكي .
    ـ مراجعة منزلية أفضل ودرجة أقل من ضياع الوقت في مشاهدة التلفزيون .

    تعليق


    • #12
      بالنسبة لهذا الموضوع برايي الخاص يعتبر من اهم المواضيع التي تخص الشباب , حيث ان اكبر نسبة من البنات و الرجال يتغير سلوكهم عند دخولهم للجامعة فمنهم من يحافظ على مستواه الاخلاقي ومنهم للاسف من يرتكب بعض الاخطاء , ووللاهل دور كبير لحل هذه المشكلة من خلال تهيئة اولادهم للدخول في الاجواء الجامعية من خلال تقديم بعض النصائح والارشادات وعدم وضع حواجز للحديث معهم لكي يتهيئ الطالب للدخول لهذا المجتمع المختلط , حيث ان اغلب الطلاب يتخرجون من مرحلة الاعدادية وهم عبارة عن صفحة بيضاء لا يعلمون شيء عن الجنس الاخر , فيجب على الام او الاب او الاخت او الاخ ان ينصحوا ذلك الطالب وان يقصوا لهم تجاربهم وتجارب غيرهم دون ذكر اسم صاحب التجربة لكي ياخذ الطالب عبرة من اخطاء الاخرين ...

      تعليق


      • #13
        بسمه تعالى
        السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

        نشكر الاخت الفاضلة جزيل الشكر لطرحكم المبارك و الذي يركز على وضع اجتماعي في غاية التعقيد في الوقت الحاضر , ولأننا نعيش عالم الانفتاح الحضاري الذي يدعون اليه الغرب و الذين يحملون قشور الاسلام.
        كثيراً ما نعترض على اوضاع اجتماعية فاسدة و لا تحمل اي سمة اخلاقية ونكون من أشد نقاد هذه الاوضاع , لكن المؤسف في الامر نحن نزج الانسان في اجواء الفساد و نأتي لننتقد و ترتفع اصواتنا باستخدام النقد اللاذع و الغير مسؤول , و كل هذا سببه ترك الواجب المقدس الذي على الابوين ان يكونوا في المقدمة للتصدي لكل وضع ولكل مكان يكون طريق لنشر اجواء الفساد بين شبابنا .
        في الواقع ، على المؤسسات التي تتصدى لحمل رسالة العلم و التربية ان تهيئ الظروف و البيئة المناسبة لإنـجاح عملها من الناحية التعليمة و الخلقية، و الدور الاكبر و الاهم للأهل و عليهم ان يكونوا على قدر من المسؤولية في تهيئة اولادهم لكل مرحلة.

        كيف نستطيع تهيئة أولادنا للأجواء الجامعية او ماهي الطرق التي يجب ان نتبعها لنجنب ابناءنا اجواء الانحراف التي ربما تصادفهم ؟
        1. على الأب و الام ان يكون لديهم ثقافة اجمالية عن العالم الجديد الذي سوف يكون حياة جديدة لأولادهم , و في حال افتقارهم لهذه الثقافة على المؤسسات ذات العلاقة بالجانب التربوي تنمية قدراتهم في التربية و التوجيه.
        2. التربية عبارة عن سلسلة تتكون من مراحل تختلف متطلباتها نفسياً وتربوياً على الوالدين ان يكونوا على قدر من المسؤولية.
        3. لا بد ان نبعد ابناءنا عن اجواء الاباحة الذي يشكل ثقافة غربية لا تعترف بأي مقدس و بأي عرف يمجد الاخلاق و المبادئ السامية , ثقافة يستخدمها الغرب بكل وسائله الاعلامية لتدمير روح الانسان.
        4. علينا ان نربي لدى اولادنا حب العفة حتى تكون سلاح ضد كل مغريات العالم الافتراضي الذي ادخلت فيه الايادي الآثمــة برامج تفسد الاخلاق .
        5. ان يكون الأبوين قدوة صالحة في حياة الابناء ، لأن حياتهم تعتبر النموذج الأمثل و القدوة الصالحة لحياة مستقرة ملئها النجاح و الاستقرار الروحي للأبناء في حياتهم المستقبلية.
        6. المواكبة المعنوية الدائمة للأبناء في جميع مراحل حياتهم لأنه سوف يجعلهم يستشعرون الاهتمام المتواصل لهم وسوف يكون له بالغ الأثر في التصدي لأي تحدي يواجه حياتهم .
        عندما يكون الوالدين على قدر من المسؤولية و بتفاعل ايجابي مستمر مع الاولاد سوف يكون من أهم العناصر المعنوية في خلق حالة جذب بين الاسرة بأكملها , و سوف يساعد في استقامة الابناء خلقياً و ويساعد على استقرارهم نفسياً.

        تعليق


        • #14
          موفقة أختي الكريمة أحسنتِ لطرحك مثل هذا الموضوع القيم والمنتشر انتشاراً واسعاً

          التربية السليمة : هي الواعز والحل الوحيد لمثل هكذا مواقف تحصل في الجامعات ،
          والتربية لا تشمل البنت والولد فقط بل تشمل المؤسسة التربوية الحاضنة لهذه الشريحة من المجتمع
          فيجب تفعيل دور الرقابة الجامعية والنصح والارشاد للطالب الجامعي لتقويم تصرفاته .
          فالطالب والطالبة بالعادة يعكسون تربية اهليهم في البيت فإذا أحسن الأهل التربية كانوا أولاداً صالحين
          وأذا اساءوا التربية نشأ جيل لا يعرف القيم الأخلاقية ويؤدي ذلك الى الأنسلاخ والتفسخ عن قيم الاسلام التي وصى بها
          فكل مؤسسة ينشأ فيها الطالب منذ ولادته حتى يكبر يجب أن تأخذ بنظر الاعتبار وتوضع لها القواعد الصحيحة للنجاح في سيرتها التعليمية والتربوية لأنها هذه المؤسسات هي الأساس والبناء التي منه اخلاق هذه الشريحة المهمة .
          وفقكم الله أختي الفاضلة


          الملفات المرفقة
          (الخـفــاجــي)


          تعليق


          • #15
            بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين..
            اللهم صلى على محمد وال محمد
            أحيي اﻻخت مديرة تحرير رياض الزهراء ونشكرها على هذا الطرح الواقعي..أنا برأيى المتواضع القاصر
            ان الطالب لو كان يملك حصنة دينيه وأخﻻقيه مع تربيه سليمه لعرف ماالغرض من الذهاب الى الحرم الجامعي وكيفيه التعامل معه
            وبالتالي سيحرص أن ما يصدر منه من أفعال الجوارح والجوانح هي راض بها الرب تعالى أم ﻻ؟
            كما لو أن الطالبة الواعية دينيا بامكانها أن تغير من حولها نحو اﻻصﻻح والهداية ﻻ ان تتغير هي مع هبوب مغريات الموظة وغيرها..
            ولﻷسف ما نراه اليوم من ان فكرة الطلبة في الذهاب الى الجامعة هي مجرد التزيين والظهور بمظهر جذاب وأنيق ل ألفات الجنس اﻻخر..
            نسال الله المغفرة والعفو لكم ولنا ولجميع المؤمنين بمحمد وال محمد..

            تعليق


            • #16
              المشاركة الأصلية بواسطة سحر الابراهيمي مشاهدة المشاركة

              موضوع راقي عاشت الايادي اختي مديرة التحرير
              تؤكد معظم الدراسات الحديثة بأن الفصل بين الجنسين في المدارس والجامعات والفصول الدراسية يؤدي إلى نتائج إيجابية أفضل من مثيلاتها المختلطة ، ولهذا السبب سنستعرض بعض نتائج الدراسات الحديثة المتعلقة بهذا الموضوع لعلها تساهم في تصحيح المفاهيم .
              منذ ظهور دراسة اليزابيث تيدبال في العام 1973م التي أكدت فوائد التعليم غير المختلط ونادت به ، فإن الدراسات حول هذا الموضوع تكاثرت بشكل كبير جدا ومؤيده في معظمها نفس نتائج تيدبال ، ولقد خلصت إحدى الدراسات الحديثة من جامعة هارفرد بأن المدارس النسائية وبمقارنتها بالمختلطة تحقق الآتي :
              ـ أهداف تربوية أعلى .
              ـ يحقق الطلبة فيها درجة أعلى من القيم الذاتية ودرجة أفضل لنوعية الحياة .
              ـ درجة أفضل في العلوم والقراءة .
              ـ التخلص من النظرة النمطية التقليدية تجاه العلاقة بين الجنسين.
              ـ درجة أقل من التغيب الدراسي ومشاكل عدم لانضباط السلوكي .
              ـ مراجعة منزلية أفضل ودرجة أقل من ضياع الوقت في مشاهدة التلفزيون .

              الاخت العزيزة سحر الابراهيمي
              شكرا لهذه الالتفاتة التي تنم عن وعي ثقافي عالي بعيدا عن النظرة التقليدية التي يتم بها تناول هذا الموضوع
              مروركم زاد منشوري القا شكرا لكم

              تعليق


              • #17
                المشاركة الأصلية بواسطة صهيب مشاهدة المشاركة
                بالنسبة لهذا الموضوع برايي الخاص يعتبر من اهم المواضيع التي تخص الشباب , حيث ان اكبر نسبة من البنات و الرجال يتغير سلوكهم عند دخولهم للجامعة فمنهم من يحافظ على مستواه الاخلاقي ومنهم للاسف من يرتكب بعض الاخطاء , ووللاهل دور كبير لحل هذه المشكلة من خلال تهيئة اولادهم للدخول في الاجواء الجامعية من خلال تقديم بعض النصائح والارشادات وعدم وضع حواجز للحديث معهم لكي يتهيئ الطالب للدخول لهذا المجتمع المختلط , حيث ان اغلب الطلاب يتخرجون من مرحلة الاعدادية وهم عبارة عن صفحة بيضاء لا يعلمون شيء عن الجنس الاخر , فيجب على الام او الاب او الاخت او الاخ ان ينصحوا ذلك الطالب وان يقصوا لهم تجاربهم وتجارب غيرهم دون ذكر اسم صاحب التجربة لكي ياخذ الطالب عبرة من اخطاء الاخرين ...
                الاخ صهيب
                اكيد ان للاهل دور كبير في تهيئة ابنائهم للاندماج في الاجواء الجامعية وكذلك عليهم ان يرسخوا في نفوسهم حب العلم والتعلم حتى يتغلب هذا الحب على الاشياء السلبية التي سيراها في هذا العالم شكرا اخي لهذه الالتفاتة اعتز بمروركم الكريم شكرا لكم

                تعليق


                • #18
                  المشاركة الأصلية بواسطة alkafeel مشاهدة المشاركة
                  بسمه تعالى
                  السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

                  نشكر الاخت الفاضلة جزيل الشكر لطرحكم المبارك و الذي يركز على وضع اجتماعي في غاية التعقيد في الوقت الحاضر , ولأننا نعيش عالم الانفتاح الحضاري الذي يدعون اليه الغرب و الذين يحملون قشور الاسلام.
                  كثيراً ما نعترض على اوضاع اجتماعية فاسدة و لا تحمل اي سمة اخلاقية ونكون من أشد نقاد هذه الاوضاع , لكن المؤسف في الامر نحن نزج الانسان في اجواء الفساد و نأتي لننتقد و ترتفع اصواتنا باستخدام النقد اللاذع و الغير مسؤول , و كل هذا سببه ترك الواجب المقدس الذي على الابوين ان يكونوا في المقدمة للتصدي لكل وضع ولكل مكان يكون طريق لنشر اجواء الفساد بين شبابنا .
                  في الواقع ، على المؤسسات التي تتصدى لحمل رسالة العلم و التربية ان تهيئ الظروف و البيئة المناسبة لإنـجاح عملها من الناحية التعليمة و الخلقية، و الدور الاكبر و الاهم للأهل و عليهم ان يكونوا على قدر من المسؤولية في تهيئة اولادهم لكل مرحلة.

                  كيف نستطيع تهيئة أولادنا للأجواء الجامعية او ماهي الطرق التي يجب ان نتبعها لنجنب ابناءنا اجواء الانحراف التي ربما تصادفهم ؟
                  1. على الأب و الام ان يكون لديهم ثقافة اجمالية عن العالم الجديد الذي سوف يكون حياة جديدة لأولادهم , و في حال افتقارهم لهذه الثقافة على المؤسسات ذات العلاقة بالجانب التربوي تنمية قدراتهم في التربية و التوجيه.
                  2. التربية عبارة عن سلسلة تتكون من مراحل تختلف متطلباتها نفسياً وتربوياً على الوالدين ان يكونوا على قدر من المسؤولية.
                  3. لا بد ان نبعد ابناءنا عن اجواء الاباحة الذي يشكل ثقافة غربية لا تعترف بأي مقدس و بأي عرف يمجد الاخلاق و المبادئ السامية , ثقافة يستخدمها الغرب بكل وسائله الاعلامية لتدمير روح الانسان.
                  4. علينا ان نربي لدى اولادنا حب العفة حتى تكون سلاح ضد كل مغريات العالم الافتراضي الذي ادخلت فيه الايادي الآثمــة برامج تفسد الاخلاق .
                  5. ان يكون الأبوين قدوة صالحة في حياة الابناء ، لأن حياتهم تعتبر النموذج الأمثل و القدوة الصالحة لحياة مستقرة ملئها النجاح و الاستقرار الروحي للأبناء في حياتهم المستقبلية.
                  6. المواكبة المعنوية الدائمة للأبناء في جميع مراحل حياتهم لأنه سوف يجعلهم يستشعرون الاهتمام المتواصل لهم وسوف يكون له بالغ الأثر في التصدي لأي تحدي يواجه حياتهم .
                  عندما يكون الوالدين على قدر من المسؤولية و بتفاعل ايجابي مستمر مع الاولاد سوف يكون من أهم العناصر المعنوية في خلق حالة جذب بين الاسرة بأكملها , و سوف يساعد في استقامة الابناء خلقياً و ويساعد على استقرارهم نفسياً.
                  نشكر لكم اخي الكريم اهتمامكم المتواصل بالموضوع وسلمت الايادي على هذه الردود التي تثلج القلب فقد طرحت الحلول الناجعة لهذه الظاهرة ودرست الموضوع جيدا احسنت واجدت اخي الفاضل مروركم زاد منشوري رونقا مدافا ببريق نور كافل الحوراء

                  تعليق


                  • #19
                    المشاركة الأصلية بواسطة الخفاجي14 مشاهدة المشاركة
                    موفقة أختي الكريمة أحسنتِ لطرحك مثل هذا الموضوع القيم والمنتشر انتشاراً واسعاً

                    التربية السليمة : هي الواعز والحل الوحيد لمثل هكذا مواقف تحصل في الجامعات ،
                    والتربية لا تشمل البنت والولد فقط بل تشمل المؤسسة التربوية الحاضنة لهذه الشريحة من المجتمع
                    فيجب تفعيل دور الرقابة الجامعية والنصح والارشاد للطالب الجامعي لتقويم تصرفاته .
                    فالطالب والطالبة بالعادة يعكسون تربية اهليهم في البيت فإذا أحسن الأهل التربية كانوا أولاداً صالحين
                    وأذا اساءوا التربية نشأ جيل لا يعرف القيم الأخلاقية ويؤدي ذلك الى الأنسلاخ والتفسخ عن قيم الاسلام التي وصى بها
                    فكل مؤسسة ينشأ فيها الطالب منذ ولادته حتى يكبر يجب أن تأخذ بنظر الاعتبار وتوضع لها القواعد الصحيحة للنجاح في سيرتها التعليمية والتربوية لأنها هذه المؤسسات هي الأساس والبناء التي منه اخلاق هذه الشريحة المهمة .
                    وفقكم الله أختي الفاضلة


                    احسنت اخي الكريم على هذا التوضيح الذي نحاول اثباته من خلال هذا الطرح وغيره فالمنظومة التربوية سواء اكانت حكومية او بيئية اوبيتية لها الدور الاكبر في الحفاظ على الجيل الجديد من التفسخ والانحلال الاخلاقي شكرا للمرور الكريم الذي اسعدنا

                    تعليق


                    • #20
                      المشاركة الأصلية بواسطة سلوك فاطمة مشاهدة المشاركة
                      بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين..
                      اللهم صلى على محمد وال محمد
                      أحيي اï»»خت مديرة تحرير رياض الزهراء ونشكرها على هذا الطرح الواقعي..أنا برأيى المتواضع القاصر
                      ان الطالب لو كان يملك حصنة دينيه وأخï»»قيه مع تربيه سليمه لعرف ماالغرض من الذهاب الى الحرم الجامعي وكيفيه التعامل معه
                      وبالتالي سيحرص أن ما يصدر منه من أفعال الجوارح والجوانح هي راض بها الرب تعالى أم ï»»؟
                      كما لو أن الطالبة الواعية دينيا بامكانها أن تغير من حولها نحو اï»»صï»»ح والهداية ï»» ان تتغير هي مع هبوب مغريات الموظة وغيرها..
                      ولï»·سف ما نراه اليوم من ان فكرة الطلبة في الذهاب الى الجامعة هي مجرد التزيين والظهور بمظهر جذاب وأنيق ل ألفات الجنس اï»»خر..
                      نسال الله المغفرة والعفو لكم ولنا ولجميع المؤمنين بمحمد وال محمد..
                      حياك الله اختي الكريمة واشاطرك الراي في ان التربية هي الحجاب الواقي الذي يجب علينا ان نحصن ابنائنا فيه اشكر مروركم العطر

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X