قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله) : « من كظم غيظاً وهو يقدر على أن ينفذه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يتخير من الحور ماشاء».
قال علي (عليه السّلام) : « إن أول عوض الحليم من خصلتهأن الناس اعوانه على الجاهل » .
وفي الحديث : « إذا كان يوم القيامة نادى مناد : من كان أجره على الله فليدخل الجنة فيقال : مَنْ هم ؟ فيقال : العافون عن الناس يدخلون الجنة بلا حساب ».
عن النبي (صلّى الله عليه وآله) : « من كظم غيظاً وهو يقدر على انفاذه ملأه الله تعالى أمناً وإيماناً » .
الإمام الصادق (عليه السلام): « ثلاث من مكارم الدنيا والآخرة: تعفو عمن ظلمك، وتصل من قطعك، وتحلم إذا جهل عليك »
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): « إذا اوقف العباد نادى مناد: ليقم من أجره على الله وليدخل الجنة، قيل: من ذا الذي أجره على الله ؟ قال: العافون عن الناس »
عنه (صلى الله عليه وآله): « إذا عنت لكم غضبة فادرؤوها بالعفو، إنه ينادي مناد يوم القيامة: من كان له على الله أجر فليقم، فلا يقوم إلا العافون، ألم تسمعوا قوله تعالى: * (فمن عفا وأصلح فأجره على الله) * ؟ ! »
عنه (صلى الله عليه وآله): « العفو أحق ما عمل به »
عنه (صلى الله عليه وآله): « تعافوا تسقط الضغائن بينكم »
عنه (صلى الله عليه وآله): « إن الله عفو يحب العفو »
عنه (صلى الله عليه وآله): « رأيت ليلة اسري بي قصورا مستوية مشرفة على الجنة، فقلت: يا جبرئيل لمن هذا ؟ فقال: للكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين »
عنه (صلى الله عليه وآله): « من أقال مسلما عثرته أقال الله عثرته يوم القيامة »
الإمام الصادق (عليه السلام): « إنا أهل بيت مروتنا العفو عمن ظلمنا »
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): « عليكم بالعفو، فإن العفو لا يزيد العبد إلا عزا، فتعافوا يعزكم الله »
قال علي (عليه السّلام) : « إن أول عوض الحليم من خصلتهأن الناس اعوانه على الجاهل » .
وفي الحديث : « إذا كان يوم القيامة نادى مناد : من كان أجره على الله فليدخل الجنة فيقال : مَنْ هم ؟ فيقال : العافون عن الناس يدخلون الجنة بلا حساب ».
عن النبي (صلّى الله عليه وآله) : « من كظم غيظاً وهو يقدر على انفاذه ملأه الله تعالى أمناً وإيماناً » .
جامع الأخبار - ( ص 319)
***
***
الإمام الصادق (عليه السلام): « ثلاث من مكارم الدنيا والآخرة: تعفو عمن ظلمك، وتصل من قطعك، وتحلم إذا جهل عليك »
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): « إذا اوقف العباد نادى مناد: ليقم من أجره على الله وليدخل الجنة، قيل: من ذا الذي أجره على الله ؟ قال: العافون عن الناس »
عنه (صلى الله عليه وآله): « إذا عنت لكم غضبة فادرؤوها بالعفو، إنه ينادي مناد يوم القيامة: من كان له على الله أجر فليقم، فلا يقوم إلا العافون، ألم تسمعوا قوله تعالى: * (فمن عفا وأصلح فأجره على الله) * ؟ ! »
عنه (صلى الله عليه وآله): « العفو أحق ما عمل به »
عنه (صلى الله عليه وآله): « تعافوا تسقط الضغائن بينكم »
عنه (صلى الله عليه وآله): « إن الله عفو يحب العفو »
عنه (صلى الله عليه وآله): « رأيت ليلة اسري بي قصورا مستوية مشرفة على الجنة، فقلت: يا جبرئيل لمن هذا ؟ فقال: للكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين »
عنه (صلى الله عليه وآله): « من أقال مسلما عثرته أقال الله عثرته يوم القيامة »
الإمام الصادق (عليه السلام): « إنا أهل بيت مروتنا العفو عمن ظلمنا »
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): « عليكم بالعفو، فإن العفو لا يزيد العبد إلا عزا، فتعافوا يعزكم الله »
ميزان الحكمة - محمدي الريشهري - (ج 3 / ص 288)
تعليق