إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل 38

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ايه الشكر
    رد
    اللهم صل على محمد وال محمد

    كل الشكر والتقدير لمديرتنا الفاضله ام رضا وكتاباتها الجميله جزاك الله خيرا

    واشكر اختي الكريمه معدة البرنامج لاختيارها هكذا محور في ميزان حسناتك



    اترك تعليق:


  • نور من الله
    رد
    السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

    عفوا منك أختي العزيزة صاحبة الموضوع آلمني موضوعك وكانك تقولين بانا عندما ندخل الجامعه نفقد كل ما تربينا عليه

    نحن ندخلها لندرس وهدفنا هو الدراسة لا غير

    نعم الكثير شاهدته وﻻحظته ولكن أتعلمين لماذا احترمني الجميع ؟؟

    احترموني ﻷبي أمير المؤمنين علي عليه السلام وأني من شيعته أحمل اخﻻق محمد وآله ولم اتركها احترمني اﻷجنبي الذي هو غير عماني قبل العماني

    احترموا ايضا حتى مناسباتنا الدينية وفي اﻻفراح البعض يهنئي بها

    عندما تكون تربيتك صحيحة وخاليه من الشوائب ومتيقن ما تعمله فهذا لن ياثر فيك

    يوجد بعض اﻻخوات يخجلن ان يصلين على التربة الحسينية حتى ﻻ تفقد صديقتها تخجل تلبس السواد في الحزن حتى ﻻ يقال معقده وغيرها الكثير

    ما فائده احضر مجلس حسيني وانا كلي زينه و ﻻ يدل على الحزن

    من يعشق محمد وآله لن ياثر فيه شيء ولو دخل دوله اجنبيه ﻷنه يحمل أخﻻق محمد وآله ويفعل ما يراه مناسب وﻻ يضر اﻵخرين

    موفقين إن شاء الله تعالى

    عذرا على اﻻزعاج وإذا خرجت عن الموضوع

    سﻻم عليكم

    اترك تعليق:


  • خادمة الامام الحسن
    رد
    السلام على اولياء آل محمد و رحمة الله و بركاته


    ما شاء الله ...، ما شاء الله ( )

    بمراجعة المحاور السابقه نرى ان هذا المحور قد اقتبس اكثر عدد للردود من قبل الاعضاء الكرام و المشاهده من قبل الزوار الكرام ،

    و هذا ببركة مولانا الكفيل (ع) و اخلاص القائمين على هذا المحور .... رعاكم الله جميعاً

    اترك تعليق:


  • مقدمة البرنامج
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الحوراء زينب 1 مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
    بوركت انامل الأخت مديرة مجلة رياض الزهراء التي خطت هذه القصة الراقية عن واقع الحياة الجامعية كما
    احي الاخت العزيزة ام سارة لااختيارها الاروع وبارك الله بجميع الاخوة والاخوات على ردودهم الجميلة
    اللهم صل على محمد وال محمد

    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    العزيزة الطيبة والمتصلة الواعية باذاعتنا
    (خادمة الحوراء زينب )

    لك كل الشكر والتقدير لمرورك على محورك ومتابعتك لاراء الاخوة والاخوات الاكارم به

    وشكري لردك الطيب وتحياتي ....









    اترك تعليق:


  • مقدمة البرنامج
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حيدر حسن العقابي مشاهدة المشاركة
    نبارك لكم عيد الله الاكبر وكذلك يوم المباهلة والتصدق بالخاتم
    ونبارك للاخت مقدمة البرامج هذه الهمة والجهود المبذورة لرقي المنتدى وادارة هذا الحوار المثمر والمفيد جدا
    قبل ان ادلوا بدلوي ونشارك نتشرف معكم بالحوار هناك عدة ملاحظات نتمى تأخذ بالحساب
    ( خارج الموضوع ) عذرا
    بما انه اصبحت الصفحة تحتوي على اكثر من 80 رد تقريبا حتى لا تتشابك المواضيع فيما بينها
    ويكون التركيز في محور واحد ولا يتشتت القارى الكريم بين كثرة الصفحات لو تكرمت علينا واصبح في موضوعكم حلقات معنونه
    كمثال الحلقة الاولى مشكلة كذا والحلقة الرابعه شبهة الفتاة المتبرجة كيف تتزوج والمحجبة لا وهكذا
    وبعدما يشبع الموضوع بالحوار والمناقشات ينتهى وتطرح مشكلة جديده وحلقة اخرى
    والشئ الاخر المهم نخرج باخر مشاركه بملخص للمشكلة وكذلك حلها منبثقة من مشاركه الاخوة والاخوات
    عذرا للاطالة وان شاء الله لنا عودة ان بقينا وبقيت الحياة للمشاركه معكم ..
    المشاركة الأصلية بواسطة صادق مهدي حسن مشاهدة المشاركة
    نظراً لأهمية الموضوع البالغة وإتساع النقاط وتشعب التفاصيل أضم صوتي لصوت الأخ (حيدر جسن العقابي) وهو تقسيم المحور إلى عدة حلقات لإستيفاء أكبر قدر ممكن من جوانبه

    اللهم صل على محمد وال محمد

    اهلا وسهلا بالاخ الفاضل الذي يرد على محوره المبارك لاول مرة
    (حيدر حسن العقابي )

    وشاكرة مباركتكم وكلماتكم الطيبة والتي نحن اقل منها بكثير ونسال الله القبول للقليل من العمل بمنه وكرمه

    اما بشان مقترحاتكم الطيبة والتي تدل على وعيكم المبارك فاقول :

    بالنسبة لي في ردودي فانا اتبع في اغلب الاحيان اسلوب اعلامي وهو مااشرتم اليه

    بان اعنون كل رد بعنوان معين ليكون حلقة خاصة

    بباب معين وهو اثبت بالذهن لوجود العنوان فيه ....

    وبالنسبة للاعضاء فنحن نقبل بمشاركاتهم التي تدل على وعيهم وان لم تكن تحوي العناوين ولهم جزيل شكرنا

    وان كان قصدكم ان اقسم الموضوع لعدة حلقات وكما طلب الكاتب الفاضل
    (صادق مهدي حسن )

    فالامر غير متاح لنا لعدة امور :

    1: تغير المناسبات والحديث بكل اسبوع وهناك مناسبات خاصة ايضا

    2: ليس من الجيد ان نجتر نفس الموضوع لحلقات عدة فهذا سيرجعنا وسيرجع الاعضاء لنفس النقاط التي تطرح بكل مرة

    3: كثرة المشاكل والمواضيع التي من الضروري ان نتناقش بها فالحياة لاتتكون من شباب وجامعة فقط

    وان كان الموضوع مهم فهذا لايعني انه ليس هناك اهم منه للنقاش

    واخيرا بودي ان اقول وجهة نظري التي طرحتها من قبل

    انه وبحمد الله كان المحور له وجه واحد وهو ان نقراه بالبرنامج فقط

    والان المحور هو واجهة نقاشية تمثل اروع مستويات النقاش والوعي لهذا المنتدى المبارك

    فهناك من يقراه ويتابعه ردا ردا

    وهذا يدلل ان المحور له وجه للبرنامج وله وجه اخر وهو للمنتدى كمصدر وعي وجذب للعقول المثقفة والاقلام الراقية

    وهذا لن يحدث الا بتميز هذا المحور بعدد صفحاته واستقطابه لكل الاراء


    وسنتامل كل خير وبركة من بركات حامل اللواء وفيوض كرمه على من ينضوي تحت لواءه الكريم

    دمتم ولكم كل الشكر على رقي مقترحاتكم الطيبة وشكري متواصل لكل اعضائنا الكرام

    بوركتم .....











    اترك تعليق:


  • امال الفتلاوي
    رد
    الاخ المبدع صادق مهدي نشكر لكم اهتمامكم بهذا الموضوع احسنتم واجدتم اخي طبعا اذا تم تطبيق ما ادرجته بموضوعك من حلول سيكون لمواقع التواصل فائدة كبيرة في خدمة الدين والمذهب فيما لو تضافرت الجهود شكر اخي

    اترك تعليق:


  • مقدمة البرنامج
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة السيد علي عادل مشاهدة المشاركة
    تمتاز الجامعة كإحدى المراحل في حياة الانسان المتعلم بعدة مميزات منها:
    - التخصص العلمي الدقيق في الفرع موضوع التعلم الجامعي وارتفاع في المستوى العلمي له وبشكل متدرج يبلغ ذروته في التخرج .
    - العلاقات المميزة بين الكيانات الفردية الجامعية اساتذتاً وطلاب وعاملين.
    - الاختلاط بين ثقافات وحظارات واديان متعددة مما ينتج تلاقحاً او ازدواجا بين الكيانات .
    وبما ان محوركم يتعلق بالنقطة الاخيرة لذلك فسيتم التركيز عليها وكالاتي:
    بلا شك ان الاختلاط التكويني في عالم الامكان مفهوم نسبي من حيث الضرر ومثاله الابادة والتشوه الحاصلان نتيجة الانفجارات النووية التي هي عبارة عن اختلاط مواد متعددة ومن حيث المنفعة ومثاله الماء الذي لا نستغني عنه الناتج من اختلاط ذرتين للهيدروجين وواحدة للأوكسجين.
    والامر عينه ينطق على فتياتنا وفتياننا في الجامعة فمن مصاديق الاختلاط السلبي :
    - يكون مدعاة للتهاون بل وترك طلب العلم الغاية الاساسية من هذه المرحلة .
    - تكوين علاقات طائشة سرعان ما تؤدي الى هزائز نفسية صعبة لدى الطرفين .
    - التجاوز على المحرمات التي جعلها الحكيم لا لعبث بل لصلاح المخلوق الانساني .
    - التجاوز على بعض العادات والتقاليد المفيدة في المجتمع .
    - والاهم هو التأثير الفكري السلبي على المستوى العقدي والسلوكي الفقهي والاخلاقي .
    ومن مصاديق الاختلاط الايجابي :
    - تبادل المعلومات بصورة شرعية وبعيدة عن الانحلال .
    - تكوين علاقات مفيدة اهمها الزواج او ما يعادله .
    - نشر الافكار وتنقيحها بما يؤدي الى النهوض بالمستوى العقدي والسلوكي بن الكيانات .
    اما بخصوص ما ذكرتموه من ان المرأة - او حتى الرجل - قد تتزيى بزي تنسلخ فيه عن مبادئها وافكارها فهذا يعتمد على عوامل النشوء التي احاطت بها منذ الصغر سواء اكانت في البيت او الشارع او المدرسة او الجامعة او العمل ...
    لذلك فالدعوة من خلالكم الى الاهتمام المتزايد بالمستوى السلوكي لدى الكيانات الجامعية اساتذتاً وطلاب وعاملين وذلك من ناحية العقيدة والفقه والاخلاق التي لا يمكن ان يستغني عنها الانسان من بداية حياته في المهد والى الممات بل الى ما بعد الممات , بحيث تكون هذه المرحلة ليس من عوامل الهدم السلوكي بل البناء الانساني وفي كافة المستويات .
    والسلام عليكم وشكري الفاضل لكم على حسن اختياركم للموضوع .

    اللهم صل على محمد وال محمد

    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    اهلا باخونا الفاضل الذي يرد لاول مرة على محور برنامج منتدى الكفيل
    (السيد علي عادل )

    وشاكرة تفصيلكم الطيب بالايجابيات والسلبيات للاختلاط في الحرم الجامعي

    واقول برايي القاصر قد نرجع كثير من السلبيات في الجامعة والسلوكيات الخاطئة لامر هو

    ((انعدامية الهدف والتخطيط ))

    فلو ان الشابة او الشاب دخلوا بهدف وهو الحصول على النجاح وبتميز

    وكذلك متابعة هذا الهدف بين مدة واخرى لكي لايتحرف ابدا عن مساره ولاسباب عدة منها :

    - الجو الجمعي للطلبة والتالف مع مظاهر الانحلال والتبرج والميوعة

    - الثلة الغير صالحة

    - وجود جو من الحرية وعدم الرقابة

    ووووامور اخرى تودي لانحراف الهدف الاصلي وهو النجاح وبتميز وجد واجتهاد

    وهذا ان حدث للطالب الجامعي فسيكون بكل وقت محافظ وبمستوى ثابت على حبه وميله للدراسة والفهم والمتابعة

    والاستقصاء عن الحقائق كل ذلك يتوج طبعا بطاقات الشباب العظمى للتالق والابداع

    واجد انه لاباس ان نستخدم بان يكون التذكير بالهدف للطالب كوسيلة من وسائل المنع للحالات المنحرفة

    خصوصا اذا كان الطالب ذو منشا وميل طيب ....

    فاكيد ان الذكرى ستنفعه :

    قال تعالى ((وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين ))


    شاكرة ردكم وتوصلكم الطيب














    اترك تعليق:


  • صادق مهدي حسن
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مديرة تحرير رياض الزهراء مشاهدة المشاركة
    الاخت المبدعة (ام سارة) في احدى ردودك المباركة طرحت سؤال عن كيفية تحصين الشباب
    وانا اجبتك بان تعلم القرآن الكريم بطرق جديدة هو الحل واود ان اوضح احدى تلك الطرق التي قد تغيب عن بال الاهل في وقتنا الحالي
    لو القينا نظرة عن كثب على واقع المجتمع ألان لرأينا العجب العجاب من حالات الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي من قبل جميع شرائح المجتمع وبشكل مبالغ فيه، وهذا الإدمان يحتاج إلى علاج طويل المدى تتكاثف فيه الجهود من قبل الجميع مؤسسات وأفراد ومع ذلك قد يحتاج الأمر إلى معجزة لان تغيير فكر الإنسان أصعب من الفكر نفسه.
    ويبقى الآباء والأمهات يتكلمون فقط بالسلبيات ويشغلون وقتهم وذهنهم بانتقاد هذه المواقع فقط وبدون فائدة ترجى.
    ولنقف وقفة بيننا وبين أنفسنا ونتساءل هل ان هذه المواقع لا يمكن استخدامها ألا بالسلبيات ألا يوجد جانب ايجابي؟
    الا يمكن ان نستخدم هذه المواقع لنشر ديننا والتقرب إلى أبنائنا من خلالها؟
    وهل نقف مكتوفي الأيدي ولا نفعل شيئا؟
    أم ندخل لهم من حيث يحبون ونستدرجهم إلى ما نريد بإرادتهم ورضاهم وهم مقتنعين؟
    الحل يكمن في:

    ترك الكلام السلبي عن تلك المواقع لأننا مهما تكلمنا عن السلبيات وذكرناها فسوف لن نجد الأذن الصاغية لنا لان الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي انتشر كالنار في الهشيم ولا يمكن لنا بكلمة أو اثنتين أو حتى عدد من المحاضرات أن ننهي هذا الإدمان، فلم يبقَ لدينا غير أن نحاول أن نوجههم وذلك عن طريق إرشادهم للطرق الايجابية في التواصل بشكل إيحائي لتأثير الإيحاء في النفس البشرية أكثر من التصريح وبذلك نحاكي فكرهم ونكسبهم.
    وأود أن أورد لكم مثال على ذلك قمت بتطبيقه شخصياً على مواقع التواصل الاجتماعي وحصريا مع الطلبة الجامعيين الذين تستهويهم هذه المواقع أكثر من غيرهم علما إني أخفيت شخصيتي الحقيقية عنهم وقمت بالخطوات الآتية:
    أولا: قمت بالدخول مع الطالبات في حوارات ودية بعيدا عن الدين والسياسة وما شابه تعرفت عن طريق هذه الحوارات على أهم مشاكلهن كشابات، وكنت أعطي الحلول بشكل مبسط وبدون إسهاب حفاظا مني على علاقتي بهن، ولكي لا ينفروا مني إن أطلت معهن وأسهبت.
    ثانياً: ازداد عدد الصديقات بحكم حواراتي التي أتعمد أن تكون على الموقع العام وليس الخاص ليستفيد منها البقية.
    ثالثا: دخلت معهم في (كروباتهم) للتقرب إليهم أكثر وبدأت انشر فيها فضائل أهل البيتb ونصائحهم وأوقات ولاداتهم ووفياتهم وكذلك الحث على قراءة جزء من القرآن يوميا نهديه لأحد الأئمة ابتداءً من الرسولt إلى الإمام المهديg وكذلك قراءة سورة الملك يوميا قبل النوم.
    ومع إني انشر فضائل أهل البيتb لكني حرصت على أن انشر لهم بين منشور وآخر نكتة مضحكة أو صور جميلة تبعث على الطمأنينة أو صورة عن حنان الأب أو الأم أو معلومة علمية جديدة حتى يستمروا بالتواصل معي وبنفس الوقت لا ابعث في نفوسهم الملل، وبقيت على حواراتي الودية معهم أحاورهم كشباب.
    وكان نتيجة هذه الحوارات البناءة مفاجأة لم أكن أتوقعها لقد أسس هؤلاء الشباب والشابات وبدون علمي صفحة باسم السيدة زينبh طلبوا مني أن أكون مسؤولة عن الصفحة وان انشر فيها فضائل السيدة زينبh وان أكون عونا لهم.
    وألان أقوم بوضع برنامج خاص للصفحة لجذب أكبر عدد من المتابعين عن طريق الاستفادة من كتب مكتبة العتبة العباسية المقدسة لعمل مسابقة شهرية نبدأها عن السيدة زينبh.
    علما إن هؤلاء الشباب من عدة محافظات من جامعة بغداد وجامعة بابل وجامعة كربلاء وأفراد من محافظة المثنى، وكلّ هذا حصل في مدة وجيزة لم تتجاوز الشهر.
    فهذه من الأشياء الايجابية التي نستطيع أن نستثمرها في مجتمعنا وبالأخص الشباب.
    وللمعلومات حتى أولادي استطعت التقرب إلى أفكارهم أكثر وبدأوا يتغيروا للأفضل عن طريق صداقتي لهم في هذه المواقع بدون ان افرض عليهم رقابة.
    وعذرا للإطالة




    هذه بادرة أكثر من رائعة ...
    فمواقع التواصل الإجتماعي هي إحدى أسلحة الحرب الناعمة التي يتبناها من يتبناه لهدم ما يقوى على تهديمه من أخلاق ...
    وبودي أن أضيف لتعليقكم الموضوع الذي نشر لي في صدى الروضتين العدد 247
    ***********************
    Facebook
    والاستخدام الأمثل



    أضحى موقع التواصل الاجتماعي (Facebook) – وبحسب جملةٍ من الدراسات والإحصائيات - من أكثر المواقع استخداماً في العالم وأخذ يحتل مساحة كبيرة من وقت الكثيرين واهتماماتهم ممن أدمنوا عليه من مختلف أفراد المجتمع وشرائحه وحتى الأطفال!! وأصبح يشكل ظاهرة خطيرة لما يحويه من أوبئة فاسدة بما ينشر من انحرافات أخلاقية وعقائدية وفكرية مختلفة ولكن لا يخفى،من جانب آخر، مدى الفائدة التي يمكن الحصول عليها من هذا الموقع لو تم استغلاله بأسلوب أكثر اتزاناً، وهنا بعض المقترحات والأفكار البسيطة لاستغلال الموقع بالشكل الأمثل لخدمة وإصلاح المجتمع من جانب وتحصيل الثواب والأجر الأخروي من جانب آخر..
    / زَيِّن غلاف صفحتك الشخصية بصورة تحوي آية قرآنية كريمة أو حديث مبارك للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وآله الطاهرين (عليهم السلام) أو دعاء شريف أو حكمة معبِّرة أو بيت شعرٍ هادف ذي مغزى أو صورة جميلة لا سوء فيها على أقل تقدير..وأبتعد عن كل ما يخدش الذوق والحياء.
    / تَذَكَّر قول الله تعالى ((مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))(ق:18) ولتكن بصمة الأخلاق واضحة في كل منشوراتك أو تعليقاتك على منشورات الآخرين آمراً بالمعروف وناهياً عن المنكر بالحكمة والموعظة الحسنة مترفعاً عن كل ما يشين من صور وعبارات وأنتقِ أنفع المقالات وأجمل الكلمات و(الكلمة الطيبة صدقة)..
    / ابتعد عن قضاء الوقت بالتطبيقات والألعاب الموجودة في الموقع والتي لا طائل منها سوى مضيعة الوقت في الأعم الأغلب وأحذف كل ما تراه في صفحتك من إعلانات هزيلة وبائسة.
    / تجنب أن يكون لخصوصياتك وحياتك الشخصية حضور على صفحات الموقع لما يسببه ذلك من مشاكل أنت في غنى عنها من قبل بعض أصحاب النفوس الضعيفة..
    / تأنَّ في اختيار أصدقائك ممن تتواصل معهم على الموقع وأحرص على أن لا تصادق إلا من كان له توجه أخلاقي واضح وكان مبتعداً عن الفحش والتفاهة في منشوراته المتنوعة..
    / انْتَمِ إلى المجموعات (الگروبات) التي تهتم بنشر الفكر الرصين والعلوم النافعة والفضائل والقيم الطيبة وحارب بقلمك كل ما يخالف ذلك.
    / ضع إعجابك ومشاركتك على المنشورات والصفحات ذات المحتوى المتميز بالطابع الأخلاقي والعلمي الرصين لمحاولة نشرها إلى أكبر عدد ممكن من المستخدمين (والدالُّ على الخير كفاعله).
    / قم بنشر الأخبار العلمية المفيدة المستقاة من المصادر الموثوقة ولا تكن صيداً سهلاً لمن يعبث بمشاعر الناس بما ينشر من إشاعات وأخبار وافتراءات لا تمت للواقع بصلة.
    / أكثِر من إنشاء صفحات ومجموعات تهتم بنشر فكر ومذهب وعقائد أهل البيت (عليهم السلام) لتشكل درعاً ثقافياً مضاداً لصد الهجمة الفكرية الشرسة التي يتعرض لها من قِبل الاتجاهات التكفيرية والملحدة وبمختلف الأساليب الإعلامية والدعائية..
    / إعمل على تكوين صفحات ومجموعات تعليمية وتربوية تهتم بنشر مختلف العلوم وفي شتى المجالات وكل حسب اختصاصه..وهذا بدوره يؤدي إلى تبادل الآراء وتلاقح الأفكار بين أعضاء المجموعات المختلفة مما يخلق جواً علمياً وثقافياً رائعاً.
    / نظراً لكثرة مستخدميه، يمكن استغلال الموقع كواجهة دعائية ممتازة للإصدارات الثقافية والعلمية المختلفة من كتب ومجلات متنوعة والترويج لمواقعها الإلكترونية مما يشكل لها انتشاراً واسعاً بين مستخدمي الإنترنيت، خصوصاً من لا يستطيعون الحصول على تلك الإصدارات وهكذا تكون الفائدة أوسع وأعم..

    اترك تعليق:


  • امال الفتلاوي
    رد
    الاخت المبدعة (ام سارة) في احدى ردودك المباركة طرحت سؤال عن كيفية تحصين الشباب
    وانا اجبتك بان تعلم القرآن الكريم بطرق جديدة هو الحل واود ان اوضح احدى تلك الطرق التي قد تغيب عن بال الاهل في وقتنا الحالي
    لو القينا نظرة عن كثب على واقع المجتمع ألان لرأينا العجب العجاب من حالات الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي من قبل جميع شرائح المجتمع وبشكل مبالغ فيه، وهذا الإدمان يحتاج إلى علاج طويل المدى تتكاثف فيه الجهود من قبل الجميع مؤسسات وأفراد ومع ذلك قد يحتاج الأمر إلى معجزة لان تغيير فكر الإنسان أصعب من الفكر نفسه.
    ويبقى الآباء والأمهات يتكلمون فقط بالسلبيات ويشغلون وقتهم وذهنهم بانتقاد هذه المواقع فقط وبدون فائدة ترجى.
    ولنقف وقفة بيننا وبين أنفسنا ونتساءل هل ان هذه المواقع لا يمكن استخدامها ألا بالسلبيات ألا يوجد جانب ايجابي؟
    الا يمكن ان نستخدم هذه المواقع لنشر ديننا والتقرب إلى أبنائنا من خلالها؟
    وهل نقف مكتوفي الأيدي ولا نفعل شيئا؟
    أم ندخل لهم من حيث يحبون ونستدرجهم إلى ما نريد بإرادتهم ورضاهم وهم مقتنعين؟
    الحل يكمن في:

    ترك الكلام السلبي عن تلك المواقع لأننا مهما تكلمنا عن السلبيات وذكرناها فسوف لن نجد الأذن الصاغية لنا لان الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي انتشر كالنار في الهشيم ولا يمكن لنا بكلمة أو اثنتين أو حتى عدد من المحاضرات أن ننهي هذا الإدمان، فلم يبقَ لدينا غير أن نحاول أن نوجههم وذلك عن طريق إرشادهم للطرق الايجابية في التواصل بشكل إيحائي لتأثير الإيحاء في النفس البشرية أكثر من التصريح وبذلك نحاكي فكرهم ونكسبهم.
    وأود أن أورد لكم مثال على ذلك قمت بتطبيقه شخصياً على مواقع التواصل الاجتماعي وحصريا مع الطلبة الجامعيين الذين تستهويهم هذه المواقع أكثر من غيرهم علما إني أخفيت شخصيتي الحقيقية عنهم وقمت بالخطوات الآتية:
    أولا: قمت بالدخول مع الطالبات في حوارات ودية بعيدا عن الدين والسياسة وما شابه تعرفت عن طريق هذه الحوارات على أهم مشاكلهن كشابات، وكنت أعطي الحلول بشكل مبسط وبدون إسهاب حفاظا مني على علاقتي بهن، ولكي لا ينفروا مني إن أطلت معهن وأسهبت.
    ثانياً: ازداد عدد الصديقات بحكم حواراتي التي أتعمد أن تكون على الموقع العام وليس الخاص ليستفيد منها البقية.
    ثالثا: دخلت معهم في (كروباتهم) للتقرب إليهم أكثر وبدأت انشر فيها فضائل أهل البيتb ونصائحهم وأوقات ولاداتهم ووفياتهم وكذلك الحث على قراءة جزء من القرآن يوميا نهديه لأحد الأئمة ابتداءً من الرسولt إلى الإمام المهديg وكذلك قراءة سورة الملك يوميا قبل النوم.
    ومع إني انشر فضائل أهل البيتb لكني حرصت على أن انشر لهم بين منشور وآخر نكتة مضحكة أو صور جميلة تبعث على الطمأنينة أو صورة عن حنان الأب أو الأم أو معلومة علمية جديدة حتى يستمروا بالتواصل معي وبنفس الوقت لا ابعث في نفوسهم الملل، وبقيت على حواراتي الودية معهم أحاورهم كشباب.
    وكان نتيجة هذه الحوارات البناءة مفاجأة لم أكن أتوقعها لقد أسس هؤلاء الشباب والشابات وبدون علمي صفحة باسم السيدة زينبh طلبوا مني أن أكون مسؤولة عن الصفحة وان انشر فيها فضائل السيدة زينبh وان أكون عونا لهم.
    وألان أقوم بوضع برنامج خاص للصفحة لجذب أكبر عدد من المتابعين عن طريق الاستفادة من كتب مكتبة العتبة العباسية المقدسة لعمل مسابقة شهرية نبدأها عن السيدة زينبh.
    علما إن هؤلاء الشباب من عدة محافظات من جامعة بغداد وجامعة بابل وجامعة كربلاء وأفراد من محافظة المثنى، وكلّ هذا حصل في مدة وجيزة لم تتجاوز الشهر.
    فهذه من الأشياء الايجابية التي نستطيع أن نستثمرها في مجتمعنا وبالأخص الشباب.
    وللمعلومات حتى أولادي استطعت التقرب إلى أفكارهم أكثر وبدأوا يتغيروا للأفضل عن طريق صداقتي لهم في هذه المواقع بدون ان افرض عليهم رقابة.
    وعذرا للإطالة

    اترك تعليق:


  • مقدمة البرنامج
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خادم الرضا عليه السلام مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    شكرا للأخت الفاضلة على اختيار هذا الموضوع الذي يعتبر من أهم المواضيع التي يقف أمامها المجتمع الإسلامي بذهول مما يحصل أمام أعينهم ولا يستطيعون أن يحركوا ساكنا إلا ما رحم ربي.
    أما الأسباب التي أدت بشبابنا وشاباتنا إلى سلوك مثل هكذا تصرف فانه يعود إلى عدة نقاط ونحن نحاول مع الإخوة المحاورين أن نحصر تلك الأسباب التي أدت إلى ذلك لنصل إلى نتيجة تكون هي الخلاص
    لشبابنا الواعي لكي لا يقعوا في هاوية ارتكاب المحرمات لا سمح الله وان نحصنهم من الانجرار نحو الأجواء الموبوءة فكلهم أبنائنا وأخوتنا وأخواتنا .
    وأنا اعتقد أن اللوم الأكبر يقع على البيئة البيتية وما تحمله من ثقافة ووعي تجاه أبنائهم فان العائلة المتدينة قطعا ستحاول وبشتى الطرق أن تحصن أبناءها من هجمة الانحراف الأخلاقي وإذا تمكن الأبوين من بناء
    شخصية واعية ومثقفة لأبنائهم ومتسلحة بسلاح العلم والإيمان عندها يمكن الاعتماد عليه وزجه في الجامعة موضوع الحديث أو أي مكان أخر مع المراقبة من الأبوين وتوجيهه إلى ما هو أصلح له ، وعلى الأبوين أن
    يشعروا أبنائهم بأنهم هم المستقبل وذلك بالاهتمام بهم والثقة فيهم وبآرائهم لان ذلك يؤدي إلى بناء شخصية لديهم تمكنهم من الانخراط في المجتمع ولا خوف عليهم حينها.
    أما المؤسسة التعليمية فيجب أن تكون على مستوى من المسئولية تجاه أبنائنا ومنذ المراحل الأولى للدراسة فذلك يؤثر تأثيرا كبيرا على شخصية الطالب من خلال بث روح المفاهيم الإسلامية وخصوصا الأخلاقية منها .
    ولا ننسى دور المؤسسة الدينية وما له من تأثير على كثير من الشباب الواعي من خلال رسم العلاقة الصحيحة بين إفراد المجتمع واخص بذلك طلاب الجامعات إما بإعطاء محاضرات داخل المؤسسة التعليمية وهذا ما نراه قد تحقق
    بفضل الله وإما بعقد ندوات يتم فيها دعوة الطلاب إليها وطرح بعض الأمور الشرعية كان تكون حدود العلاقة بين الطالب والطالبة من المنظار الشرعي .
    وهناك قضية مهمة جدا يجب على الأبوين أن يلتفتوا لها واعتقد أنها من أهم القضايا لأبنائنا وهو تهيئة أبنائهم لذلك المكان الجديد وما فيه من مخاطر فانه مكان كما فيه من هو صالح كذلك فيه
    من استهوته الشياطين فيحاول أن يصطاد فريسته بشتى الطرق .
    أختي الكريمة هذا الموضوع يحتاج إلى تكاتف جهود كل الخيرين من اجل إنقاذ أبنائنا من هاوية الوقوع في حبائل الشيطان فإنهم مستقبلنا الذي نتطلع له وقطعا نريده
    أن يكون بأحسن ما يكون.
    حمى الله أبنائنا وبناتنا من كل سوء انه حميد مجيد
    والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
    اللهم صل على محمد وال محمد

    اهلا وسهلا ومرحبا بنور وعي مشرفنا الفاضل المحترم
    (خادم الامام الرضا عليه السلام )

    وافتخر بكل الاراء التي قدمها مشرفي واعضاء هذا المنتدى المبارك

    ويحق لنا الفخر بان الكفيل (عليه السلام )قد جمعنا بهكذا ثلة مؤمنة تحمل لنا بتواصلها الوعي والفكر المحمدي المبارك

    ولو كان لي سعة من الوقت لطرحت عليكم بعض الاسئلة التي نستفيض بها من وعيكم لكن

    ازف الوقت واقترب موعد لقائنا ببرنامجكم المباشر

    مساء يوم غد وممتنة منكم على ردكم الطيب وشاكرة رايكم الواعي والذي اؤيده ويؤيده اغلب الاعضاء بردودهم

    نسال الله ان نوفق بالخروج برؤية طيبة وواعية من هذا المحور المهم .....

    لكم جل الشكر وكل الامتنان ......

    شرفتمونا









    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X