إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل 39

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقدمة البرنامج
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة صادق مهدي حسن مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أصحاب الحسين
    ********************************
    في الواقع يحار المرء من أين يبدأ ..
    فالحسين عليه السلام عطاء مرتبط بالله (الذي لا تنقص خزائنه ولا تزيده كثرة العطاء إلا جوداً وكرماً)
    *************************************************
    المشاركة الأصلية بواسطة صادق مهدي حسن مشاهدة المشاركة
    اتَّقُوا اللهَ في شَعائِر الله
    ///////////////////////////////////////////////////////////////////////////

    إنّ إحياء الشعائر الحسينية تُعَدُّ من أعظم القربات إلى الله سبحانه وتعالى لأن الحسين (عليه السلام)عطاء مرتبط بالله (الذي لا تنقص خزائنه ولا تزيده كثرة العطاء إلا جوداً وكرماً) فهي من مصاديق شعائر الله التي ينادي بها القرآن الكريم في آياته المباركة (ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ) (الحج:32) ، وإن فاجعة كربلاء ذات أبعاد واسعة، وهي أشبه ما تكون ببحر زاخر بالعواطف الصادقة والمشاعر الجياشة ولهذه الشعائر أثر عظيم في تهذيب السلوك وتقويمه نحو التمسك بأهل البيت عليهم أفضل الصلاة والسلام كما إن مجالس العزاء التي تقام بهذه المناسبة الأليمة، هي من أعظم النعم الإلهية على المسلمين، لأنها رسّخت وعمّقت معاني الإيمان والتضحية في النفوس لذا فإن من المتعين شرعاً على كل من يشترك في هذه الشعائر أن يحافظ على قدسيتها ويتجنب كل ما قد يسيء لها من قريب أو بعيد .. وقد نرى أحياناً بعض التصرفات الصادرة من البعض جهلاً أو غفلةً وهي مما لا يتناسب والهدف الذي تقام من أجله هذه الشعائر المباركة.. وهنا نمر على بعضها من باب التذكير كي لا نقع فيها ونتورط في ارتكابها (وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ) (الذاريات:55)
    أقامتها أثناء الصلاة : الصلاة عمود الدين، من أقامها فقد أقام الدين ومن هدمها فقد هدم الدين .. ولا يخفى الموقف العظيم الذي وقفه سيد الشهداء (عليه السلام)عندما أدى الصلاة في وقتها تحت مطر النبال في ذلك اليوم المشهود .. بل وصدر منه الدعاء العظيم لأبي ثمامة الصائدي (ذكرت الصلاة .. جعلك الله من المصلين الذاكرين). من هذا المنطلق نأمل من جميع المعزين وأصحاب المواكب – جزاهم الله كل خير – أن لا يتعارض إقامة الشعائر مع وقت الصلاة..لأن في أداة الصلاة في وقتها أعظم نصرة لدماء أبي عبد الله (عليه السلام) الذي استشهد من أجل أن تبقى الصلاة.
    إستغلالها بما لا يناسب المصيبة: حيث يقوم البعض بحضور الشعائر الحسينية لغرض قضاء الوقت ليس إلا دون التفاعل مع الخطيب وما يطرحه من فكر ومواعظ أو قارئ القصيدة (الرادود) وما يقدمه من مأساة بل وربما يتبادلون الأحاديث الفارغة الممزوجة بالضحك المجلجل، كما يحضر البعض وخصوصاً الشباب بملابس غير لائقة تخالف الحشمة وقصات شعر لا تتلاءم والذوق العام وفي ذلك إساءة كبيرة لصاحب الذكرى
    (عليه السلام).. الذي ما خرج وضحى تلك التضحية التي يطأطئ التأريخ رأسه أمامها إجلالاً إلا من أجل الإصلاح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر..فنقترح أن تكون هناك حملة توعية في كل المواكب للتذكير دوماً بأهمية إنعكاس أخلاق الإمام الحسين (عليه السلام)على من يشارك في هذه الفعاليات المباركة.
    الاختلاط بين الرجال والنساء: وهذا ما يلاحظ أحياناً عند إقامة مواكب العزاء في الشوارع العامة.. حيث يستغل هذا الأمر من قبل بعض الفاسقين في أمور يندى لذكرها الجبين ومما يؤسف له حضور بعض النساء لاسيما الشابات لمشاهدة المواكب متبرجات ومتزينات بالحلي، فبالإضافة إلى حرمة هذا العمل شرعاً فهو مخالف لمواساة الزهراء عليها السلام في مصيبة أبنائها بل ولا يجعل وزناً للتضحية العظيمة التي قامت بها عقيلة بني هاشم في صد طغيان بني أمية وهي بكامل حشمتها وعفافها.. لذا لا بد من منع هذه الظاهرة البائسة على قدر الإمكان...ونداءٌ لكل من يحاول الإساءة لشعائرنا الحسينية المقدسة أن
    (اتقوا الله في شعائر الله)
    =============
    المشاركة الأصلية بواسطة صادق مهدي حسن مشاهدة المشاركة
    شكرا للأخ الشاب المؤمن لنقله هذا الموضوع ... خالص المودة لك أخي العزيز
    المشاركة الأصلية بواسطة صادق مهدي حسن مشاهدة المشاركة
    ســــــؤال:

    هل يكفي البكاء على الإمام الحسين (ع)، والحضور في مجالس التعزية عليه أو المشاركة في مواكب العزاء؟ فنحن ينطبق علينا بأنا نعزي ونواسي رسول الله (صلى الله عليه واله) وأهل بيته (عليهم السلام) في مصاب ولدهم، وهذا أمر مطلوب شرعاً نثاب ونؤجر عليه، ولكن -وبعبارة أخرى- نقول: كيف نقتدي بالحسين (عليه السلام)؟ وكيف نكون من شيعته ومواليه ومحبيه حقاً، فنكون ممن نحظى برضاه الذي هو رضا جده (صلى الله عليه واله) الذي هو بالنتيجة رضا الله سبحانه؟
    اللهم صل على محمد وال محمد

    بارك الله بكاتبنا الموالي
    (صادق مهدي حسن )

    وشاكرة تواصلكم مع محوركم المبارك بردودكم المتعددة التي تزيده معرفة ووعيا

    وبودي ان ارد على سؤالكم الاخير واقول :


    طبعا لايكفيي ان نبكي على الحسين عليه السلام

    ونحضر مجالس العزاء والندب واللطم فقط بل ان نكون قلبا وقالبا مع الامام الحسين (عليه السلام )

    وان نكون قولا وفعلا معه ونتمثل بمنهجه واخلاقة الغراء المحمدية


    لكن لي اضافة بسيطة جدا بهذا الباب وهي ان

    لا نغلق هذا الباب على محبه وننفرهم من ذكر الحسين والتباكي عليه باعتبارهم غير مؤهلين لذلك

    فلنتقبل منهم القليل علّ ذلك يكون بصفاء نية ويوفقهم الباري بشفاعة الحسين عليه السلام وكرامته

    ان يكونون من الناجين معه

    فالحسين هو الرحمة المهداة للامة كما هو جده الرسول المصطفى محمد نبينا الاكرم

    وهم باب نجاة هذه الامة

    فلنساعد الكل للدخول من هذا الباب واستشعار السعادة بحب الحسين وعشقه وهو مصدر الكرامات والبركات

    وللجميع الاجر والثواب ....


    بوركتم وشاكرة تواصلكم وسؤالكم الكريم ....

    وساكمل هذا الرد برد اخر بذكر كرامات سيد الشهداء فكونوا معنا .....












    التعديل الأخير تم بواسطة المرتجى; الساعة 31-05-2020, 10:27 AM.

    اترك تعليق:


  • الشاب المؤمن
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة
    اللهم صل على محمد وال محمد

    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    وبورك اخي الفاضل المحترم المتواصل
    (الشاب المؤمن )

    شاكرة ردكم الطيب وتواصلكم مع محوركم بردودكم ومتابعتكم لكل ردوده ومشاركاته ....

    وسيكون ردي على ردكم الثاني ((مالا يعجبني في عاشوراء ))

    وساتحدث بحديث موجه لمن يكتب بهذا الاسلوب وليس لكم اخي الفاضل ....


    واستغرب لماذا ناخذ مالا يعجبنا ونترك مايعجبنا في عاشوراء

    لان كشف السلبيات والحديث عنها في اي امر له مدلولات عدة منها:

    1: تجذير الانطباع السلبي اكثر بالنفس

    2: الاساءة للشعائر الحسينية وهذا قد يؤدي للابتعاد عنها بحجة عدم اهلية من يحضرها او يقيمها

    3: عدم فتح ابواب ايجابية للعقل والفكر

    4: تكون مستمسك لمن يريد ان يحوز على زلة لديننا وشعائرنا

    فاتمنى ان يكون هناك من يتصدى من خلال ردود محورنا المبارك ليكتب ((مايعجبه في عاشوراء ))

    لتكون له صدقة جارية وننشرها في كل مكان ووسائل التواصل بدل هذه المشاركة .....

    ارجوا ان لاتتحسسوا اخينا من ردنا فهو وجهة نظري فقط


    وليس معناها انها الاصح لكن استنتجناها من علوم التنمية البشرية .....

    وطبعا ليس قصدي ان لانتحدث عن السلبيات فهي موجودة في كل وقت وزمان

    لكن حبذا لو عالجنا السلبيات بنشر الايجابيات لتترك انطباع جميل عن عاشوراء سيد الشهداء (عليه السلام )

    فوالله هي شعيرة من اروع واعظم الشعائر تفتقر لها كل الشعوب والحضارات والثقافات ولو استثمرناها

    لشمل وهجها ونورها اركان الارض والسماء ولدخل شعاعها كل قلب ....

    ولكم كل الشكر والتقدير .....













    الأخت العزيزة مقدمة البرنامج
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    في بداية الأمر أحب أن أبين لكِ أمرا وهو آني لا أنزعج من رد أي الأعضاء وخصوصا من ردكِ الطيب هذا أولا

    ثانيا كل ما يقال يبقى وجهة نظر ربما تكون صحيحة وربما تكون على خطأ

    ثالثا ؟ أختي العزيزة أنا أستغرب من فكرتكِ بعدم ذكر السلبيات فكيف تعالج الأمور السلبية أذا لم تذكر سواء في عاشوراء الحسين أو في غيرها....

    رابعا : كثير من السلبيات ذكرت في شهر رمضان وقدسية شهر رمضان المبارك وقد تم علاجها ولم نجد من أستغرب لذكر السلبيات في شهر الله الفضيل وشعائره العبادية المقدسة

    خامسا : اذا لم نوضح أي امر سلبي ونقوم بمعالجته فكيف نوضح لله عز وجل سلبيات أنفسنا ونعالجها اذا كان في ذكر الأمور السلبية منقصة لأي قضية ما ؟
    أم فقط هذا يطبق في عاشوراء ولا يطبق في غيرها؟؟؟؟

    عندما ذكر الأعضاء الأكارم في محوركم الطيب المخالطة بين طلاب الجااااامعه وذكروا الأمور السلبية لما لم تستغربي أنتِ من ذكر السلبيات أو لم لم يستغرب أحد الأعضاء من ذلك......

    شعائر الإمام الحسين عليه السلام وعاشورااااء مقدسة نعم وثابته في الأصل لكن اختي العزيزة أن الواقع يثبت لنا خلاف ذلك

    الواقع يثبت لنا أن الناس قد طبقت الشعائر بما مذكور في مشاركة ما لا يعجبني في عاشوراء وهذا ما لا يمكن نكرانه؟؟؟

    وكل الهدف في هذه المشاركة المذكورة هو نقل الصورة الخاطئة من أجل تصحيحها للناس وليس الطعن في مراسيم عاشورراء ؟؟؟؟

    أني اتوقع من الاخت الفاضلة أنها فهمت الموضوع بصورة غير وااااضحة أو قد تحدثتي فقط بنظرك للشعيرة بما هي شعيرة مقدسة
    ولم تلاحظي كيف يتم استخدام تلك الشعائر المقدسة

    كذلك في الحج يوجد من يطبق بصورة غير صحيحة ؟؟؟فلابد لنا من ذكرها حتى بعض الناس يتعضون من التطبيق الغير صحيح ؟؟؟
    كذلك في الصلاة يوجد من يطبق بصورة غير صحيحة ؟؟؟فلابد لنا من ذكرها حتى بعض الناس يتعضون من التطبيق الغير صحيح ؟؟؟
    كذلك في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يوجد من يطبق بصورة غير صحيحة ؟؟؟فلابد لنا من ذكرها حتى بعض الناس يتعضون من التطبيق الغير صحيح ؟؟؟
    كذلك في الخمس والزكاة يوجد من يطبق بصورة غير صحيحة ؟؟؟فلابد لنا من ذكرها حتى بعض الناس يتعضون من التطبيق الغير صحيح ؟؟؟
    كذلك في الزواج الدائم وغيره يوجد من يطبق بصورة غير صحيحة ؟؟؟فلابد لنا من ذكرها حتى بعض الناس يتعضون من التطبيق الغير صحيح ؟؟؟
    كذلك في المعاملات بين الناس يوجد من يطبق بصورة غير صحيحة ؟؟؟فلابد لنا من ذكرها حتى بعض الناس يتعضون من التطبيق الغير صحيح ؟؟؟
    كذلك في صلة الرحم يوجد من يطبق بصورة غير صحيحة ؟؟؟فلابد لنا من ذكرها حتى بعض الناس يتعضون من التطبيق الغير صحيح ؟؟؟

    وغيرها الكثير من الموارد ولا أجد هناك أي داعي لأستغرابكِ

    بل بالعكس أنا من استغرب كثيرا لردكِ على هذه المشاركة وكانها كانت من أجل التسقيط في نظركِ ؟؟؟ لانكِ أنتِ دائما وفي أغلب بل في جميع محاوركِ تذكرين لكل موضوع الأمور السلبية وتقومين بمعالجتها وهذا هو الهدف من أخراج البرنامج منتدى الكفيل

    الكثير الكثير الكثير لا يسعني ذكرها في هذا المقام

    وأعلمي أن قدسية الشعائر باقية وثابتة الى يوم الدين لكن علينا أن نصصح الأخطاء التي اتجهت إليه تلكِ الشعائر المباركة وهذا الهدف من محورك وهو الإستعداد لعاشوررراء

    كيف أستعد اذا لم يوجد هناك من يقومني وينصحني ويعرفني باخطائي وغيرهاااااااا؟؟؟

    أعلمي هناك الكثير من الكلام في جعبتي للرد على ما تفضلتي به لكني لا أحبذ الرد حتى لا يطول المحور ولا يتجه الى غير منحى وغير مفهوم ولا أحب أن يكون متشتت في أصل الفكرة لمحوركم الطيب ...

    أتمنى أن أكون خفيف الظل عليكم
    وبارك الله لكم مجهودكم
    التعديل الأخير تم بواسطة الشاب المؤمن; الساعة 21-10-2014, 07:53 PM.

    اترك تعليق:


  • مقدمة البرنامج
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة المحقق مشاهدة المشاركة
    علينا ان نستقبل شهر محرم بلغة العقل و لغة المشاعر التي لا تخرج عن الاطر المشروعة..
    علينا ان نحزن على امامنا بلغة العقل و ان ندرك ان رسالة الحسين (عليه السلام) رسالة تخاطب العقل قبل المشاعر ...
    لكن مع الاسف جعلنا من استقبال شهر محرم مجرد اساليب تقليدية تفرغ ثورة سيد الشهداء من مضمونها.
    متى نرجع الى لغة العقل حتى نعيد السرور للأمام الحسين ونكون على قدر من المسؤولية في حمل الرسالة؟؟!!
    في احد الايام قال لي احد الاشخاص لا يمكن استخدام العقل مع قضية الامام الحسين (عليه السلام) ؟؟!!
    و هو شاب يدعي الثقافة ...
    اي ثقافة هذه التي تخرج الانسان من عقله الذي تعبدنا الله به و اصل العقيدة هو العقل...
    فسألته هل يمكننا ان نناقش مسألة الوجود و اثبات الصانع ؟؟؟
    قال نعم ..
    فقلت فكيف لا يمكننا ان نناقش بعض الامور المتعلقة بقضية الامام الحسين (عليه السلام)!!!!
    فسكت و هكذا الامر مع الكثيرين ...
    الى متى هذا الوضع لا اعرف ...
    متى نشعر بالمسؤولية اتجاه امامنا و نعمل بعلمه في اوطاننا لا اعرف ؟؟؟؟؟؟!!!!

    اللهم صل على محمد وال محمد

    بوركتم اخي الفاضل المتواصل بردوده الطيبة
    (المحقق )
    وبودي ان اضيف لردكم المبارك ان هناك ابوابا كثيرة تفيدنا وتساعد لتاهبنا

    لشهر محرم الحرام ومنها باب النثر والكتابة والشعر والخطابة

    سادخل على باب منها وهو النثر .....



    واحسيناه

    سلام من سالت دموعه عند ذكر عطشك يا حبيب

    وكيف لا أذكرك أيها الظامي العطشان السليب

    وقد نال مني العطش عند الحر واللهيب

    وكيف لا أبكيك وأنا أشعر بالظمأ الرهيب

    جهد وحر وجوع والعطش به كبدك قد أصيب

    ثلاثا بلا ماء ذبيحا سلام الله على الشيب المعفر الخضيب

    سلام الله على كبدك الظمآن أيها العطشان الغريب

    بهذا وصانا حسين يا شيعة اذكروني عند الشرب

    واذرفوا الدمعة واشتروا بها جنة بلعن كل من له بقتلي نصيب

    اللهم العن قتلة حسين وكل أمة جاهدت حسين


    وعاشوراء الحسين هي مزيج رائع بين لغة العقل والعاطفة معا ....

    فالعقل حفظ لنا القضية وحدودها والعاطفة حفظت لنا حرارة المصاب وفاجعة الفقد والعزاء


    لكم شكرنا على التواصل والردود وجعلكم الباري من المشمولين بشفاعة الحسين وكرامته .....







    التعديل الأخير تم بواسطة مقدمة البرنامج; الساعة 21-10-2014, 09:44 PM.

    اترك تعليق:


  • عاشقة غريب كربلاء
    رد
    السلام عليكم


    شكري وتقديري للأخت الفاضلة مقدمة البرنامج التي طالما ابدعت في اختيارها لموضوع الحوار اسأل الله تعالى لها ولجميع كادر الاذاعة المباركة التوفيق ودوام الخدمة للمولى ابي الفضل.ع. وقبولها بأحسن القبول

    عاشوراء والاطفال

    إن من الطبيعي ان يستعد الكبار لإستقبال شهر الاحزان من لبس السواد واقامة مجالس العزاء الى غير ذلك لكونهم مدركين لعظمة المصيبةالتي حدثت يوم عاشوراء فهم لديهم العقيدة الراسخة بأن ما يقومون به هو احياء لأمر اهل البيت.ع.

    لكن هل فكرنا أن نشرح لأطفالنا ماجرى ظهر عاشوراء أو لم يكن للأطفال نصيب من الفاجعة أولم يذبح الرضيع ويسحق بعض الايتام تحت حوافر الخيل ألم يكن بعضهم قد مات من العطش.

    نعم قد يكون من الصعب ان نوصل هذه الامور الى اذهان الأطفال وبالخصوص من هم في سن صغيرة ولا يدركون الكثيرلكن بوسع الوالدين ان يقوموا بسرد هذه الاحداث على شكل قصة بسيطة بلغة سهلة يفهمها الصغار بحيث نبين لهم اهداف الثورة الحسينية فيكبروا وبداخلهم زرعت مبادئ الامام الحسين.ع. ولابد للوالدين من سعة الصدر والثقافة الحسينية لاستقبال اسئلة الاطفال والاجابة عليها فهم كما نعلم يسألون بكثرة


    وكما يقولون التعلم في الصغر كالنقش على الحجر










    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة عاشقة غريب كربلاء; الساعة 21-10-2014, 05:02 PM.

    اترك تعليق:


  • ام التقى
    رد
    ما يعجبنا في عاشوراء.........ثامنا : التزام بعض المؤمتين بعد الانتهاء من مواكب العزاء بإداء صلاة الليل التي تدفع عن المؤمن ظلمة القبر ... تاسعا : حفاظ المؤمنين والمؤمنات على حرم الحسين عليه السلام بغض الابصار عما حرم الله تعالى .....عاشراااا : ما يعجبنا في عاشوراء هو انها آخر ما يمكن ان ينساه الانسان الشيعي في حياته فحقا ان الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة

    اترك تعليق:


  • ام التقى
    رد
    ما يعجبنا في عاشوراء .....سادسا : دفاع خطبائنا الافاضل عن شعائر الامام الحسين عليه السلام واهدافها النبيلة في زمن كثر فيه مستوردي الثقافة الغربية والمشككين في نوايا المؤمنين المواسين للامام عليه السلام ........سابعا .......هم الشباب المعزين الذين يلطمون على الصدور والذين يزدادون في كل عام والذين لبوا نداء الحسن عليه السلام بابتعادهم عن اماكن الرذيلة والمنكرات

    اترك تعليق:


  • ام التقى
    رد
    ما يعجبنا في عاشوراء .....ثالثا : تنافس المآتم الحسينية رجالية ونسائية بتقديم اسمى الرسالات العلمية على المنابر من نهج اهل البيت عليهم السلام والتنافس بتقديم افضل ما عندها للناس عملا بالاية الكريمة " ختامه مسك وفي ذلك فليتنافس المتنافسون " ......رابعا: ان تحضر النساء مع بناتهن بكامل حجابهن ويشاركن الزهراء عليها السلام بمصاب ولدها الحسين عليه السلام .........خامسا : ما يعجبني هن تلك الفتيات اللاتي استمعن الى صوت الحق ونداء الحق من منبر الامام الحسين عليه السلام فالتزمن بالحجاب بعد ان كن بعيدات عن الاقتداء بالزهراء عليها السلام

    اترك تعليق:


  • ام التقى
    رد
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم .......ما يعجبنا في عاشوراء : اولا : ان يستعد الموالون فكريا وروحيا لإجواء محرم الحرام واستلهام الدروس من ثورة الامام الحسين عليه السلام ونشرها الى العالم فيحطمون الماديات الدنيوية ويتوحد الغني والفقير بلبس السواد حزنا ومواساة على ابي عبد الله عليه السلام ........ ثانيا : تذكرنا عطش الامام الحسين عليه السلام وجوعه في كربلاء وتنافسنا في نشر خيرات الامام الحسين عليه السلام على الناس باطعامنا الفقراء والمساكين وابناء السبيل

    اترك تعليق:


  • المستغيثه بالحجه
    رد

    ها نحن نستقبل شهر الأحزان ،شهر اقرح جفون ائمتنا ،شهر سحقت فيه أضلاع الإمامة وهشمت صدور المحبين
    آه يا عاشوراء الحسين اليك نحنُّ واليك نأّنُ
    في عاشوراء الحسين ننسى آلامنا لنعيش آلام الحسين
    نستذكر بكاء أطفال الحسين حسرة لقطرة الماء
    نعيش مع مصائب زينب الكبرى لنأخذ منها ما يصبرنا على مصائبنا ،
    لنتهيء لعاشوراء الحسين بان ننسى انفسنا واموالناوابنائنا ولنعيش مع الحسين وأبنائه وأصحابه عليهم السلام فهل ستقبلنا يا مولاي

    اترك تعليق:


  • نور الزهراء
    رد
    قد يتساءَل البعض عن سبب الإصرار على استعادة ذكرى الإمام الحسين (ع) وأهل بيته وصحبه الأبرار في كلِّ عام ، وكي تكون الإجابة وافية، لا بد من أن ندرس المسألة على ضوء صفتنا الإسلامية.
    فنحن مسلمون تواجهنا في الحياة وفي كل جيل من أجيالنا مشاكل وتحديات في مجال الحرية والكرامة، فقد نُبْتلى بالّذين يريدون فرض العبوديّة علينا، وبمن يريدون فرض الذلّ علينا في حياتنا العامّة والخاصّة، وقد تواجهنا في الحياة قضيّة العدالة في مسألة الحكم والحاكم الّذي يفرض علينا الظلم، في ما يُشَرِّع من قوانين، أو ما يتحرَّك به من مشاريع، أو ينشئه من علاقات ويقيمه من معاهدات وتحالفات مع من يريدون فرض الفقر والتخلّف على أمّتنا.إن كلَّ أجيال المسلمين قد عاشت مثل هذه المشاكل دون شك، ولكن الظروف كانت تختلف بين جيل وآخر. فقد تجد بعض الأجيال نفسها في حالة اختناق، بحيث لا تستطيع أن تتنفَّس بالثورة، وقد تجد بعض الأجيال نفسها في حالة حصار لا تستطيع فيه أن تتحرك بحرّيتها، وقد تجد بعض الأجيال نفسها في سعةٍ من الحال على أساس السِّعة في ظروفها.وهنا، نريد أن نواجه المسألة نحن كمسلمين، فما هو تكليفنا الشرعي أمام مثل هذه القضايا؟ هل يجوز لنا أن نثور من أجل القضايا الّتي تتصل بعزتنا؟هل يجوز لنا أن نثور في القضايا الّتي تتمثل بمسألة العدالة فينا؟ أو أنّه لا يجوز لنا ذلك؟
    ربّما يفكّر بعض الناس بأنّ على المسلمين أن لا يُلقوا بأيديهم إلى التهلكة، لأنهم عندما يثورون في وجه الظالم القوي أو المستكبر الطّاغي الجائر، فإنهم يعرّضون أنفسهم للتهلكة، والله يقول: {ولا تُلْقُوا بأيديكمُ إلى التهلُكة} (البقرة/195).وربّما يفكّر آخرون بأن الله لا يريد للمسلم أن يكون عبداً لغيره، ولا يريد له أن يكون ذليلاً لأي شخص، ولا يريد له أيضاً أن يقبل بالظلم، وأنّ عليه أن يواجه هذه الأمور بطريقة التحدّي والمواجهة، حتّى لو أدّى ذلك إلى أن يسقط جريحاً أو صريعاً في المعركة.
    كيف نستطيع أن نختار بين هذه الرأيين؟وكيف نستطيع أن نجد الأساس الشرعي لأي من الخيارين؟
    التعديل الأخير تم بواسطة نور الزهراء; الساعة 21-10-2014, 01:37 PM.

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X