سيدي ابا عبد الله :ان الحائط الابيض حينما يعتريه السواد يكون قبيحا بعد ما كان يسر الناظرين ,فكيف بقلوبنا التي اسودت من كثرة الذنوب وآفات الخطايا .
وفق الله الجميع لكل خير, اختي الكريمة فتحتم بمحوركم الم المصاب وتهيجت بصدورنا حرقة وقعة الفاجعة ,فسال لأثرها دمع ابيض يحمل بتلائله على الخد الكئيب حزن متراكم جراء الفواجع الاليمة لآل البيت الاطهار .
اختي الكريمة :
في كل سنة نرى المواكب الحسينية المباركة وبفضل الله تعالى تزداد وعيا وحرصا من حيث التهيئ لأحياء المناسبة ومن حيث ما يحملونه من ثقافة حسينية تبعث الامل في نفوس الوالهين .
برئي البسيط اقول :
1- النظر بعين المحبوب طلبا لرضاه وجعل كل نفس نتنفسه في طيب الذكر وشكر الله تعالى على ما وفقنا وهدانا وارشدنا للمنهج الحق نهج ال البيت (عليهم السلام)
2- التهيئ لهكذا مناسبة ضحمة لا بد من جعل مبدأ الخدمة الصافية المنبعثة من الايثار المغلف بصبغة الدموع ,فكل يؤثر راحة نفسه لأجل خدمة الشعيرة السامية والمبدأ الحق .
3- جعل مبدأ الانتظار نصب اعيننا ونعيش مع امام زماننا الم المصاب عاما اثر عام .
4- نعلم ان من نعمل لخدمته ترك لنا تراثا هائلنا فيما جسده من قيم واخلاق سامية ونبل عالي ,فيجب ان نستشعر هذه الامور ونحن نعمل لخدمته .
5- زينب برغم المصاب ضربة لنا اعلى مثال في العفة في على الاخوات ان يعين دور هذه السيدة العظمية والاستلهام من نبعها الصافي .
6- تحفيز الشباب المنفلت مجتمعيا على خدمة الامام مذكريه بالتزام اهل البيت بالمبادئ وهم تحت اسنة الرماح وبريق السيوف .
العمل على نشر فلكلور صوري وضح معاملة اهل البيت في سرائهم وضرائهم .
7- النظافة : توعية الزائرين على النظافة كونها من الايمان وتعكس ثقافة مجتمع .
8- التكثيف من المواكب الارشادية والثقافية دينيا واخلاقيا وعلميا .
9- الاسراف : العمل على حملة ارشادية من خلال بوسترات للحث على الاقتصاد او خزن المواد المتبقية وتوزيعها على العوائل المتعففة لاحقا .
10- عمل بوستر توصيري مفهرس في كل موكب تُذكر فيه وصايا الامام الحسين لكي يكون للخادم ثقافة كاملة عما يقدمه من خدمة .
وفق الله الجميع لكل خير, اختي الكريمة فتحتم بمحوركم الم المصاب وتهيجت بصدورنا حرقة وقعة الفاجعة ,فسال لأثرها دمع ابيض يحمل بتلائله على الخد الكئيب حزن متراكم جراء الفواجع الاليمة لآل البيت الاطهار .
اختي الكريمة :
في كل سنة نرى المواكب الحسينية المباركة وبفضل الله تعالى تزداد وعيا وحرصا من حيث التهيئ لأحياء المناسبة ومن حيث ما يحملونه من ثقافة حسينية تبعث الامل في نفوس الوالهين .
برئي البسيط اقول :
1- النظر بعين المحبوب طلبا لرضاه وجعل كل نفس نتنفسه في طيب الذكر وشكر الله تعالى على ما وفقنا وهدانا وارشدنا للمنهج الحق نهج ال البيت (عليهم السلام)
2- التهيئ لهكذا مناسبة ضحمة لا بد من جعل مبدأ الخدمة الصافية المنبعثة من الايثار المغلف بصبغة الدموع ,فكل يؤثر راحة نفسه لأجل خدمة الشعيرة السامية والمبدأ الحق .
3- جعل مبدأ الانتظار نصب اعيننا ونعيش مع امام زماننا الم المصاب عاما اثر عام .
4- نعلم ان من نعمل لخدمته ترك لنا تراثا هائلنا فيما جسده من قيم واخلاق سامية ونبل عالي ,فيجب ان نستشعر هذه الامور ونحن نعمل لخدمته .
5- زينب برغم المصاب ضربة لنا اعلى مثال في العفة في على الاخوات ان يعين دور هذه السيدة العظمية والاستلهام من نبعها الصافي .
6- تحفيز الشباب المنفلت مجتمعيا على خدمة الامام مذكريه بالتزام اهل البيت بالمبادئ وهم تحت اسنة الرماح وبريق السيوف .
العمل على نشر فلكلور صوري وضح معاملة اهل البيت في سرائهم وضرائهم .
7- النظافة : توعية الزائرين على النظافة كونها من الايمان وتعكس ثقافة مجتمع .
8- التكثيف من المواكب الارشادية والثقافية دينيا واخلاقيا وعلميا .
9- الاسراف : العمل على حملة ارشادية من خلال بوسترات للحث على الاقتصاد او خزن المواد المتبقية وتوزيعها على العوائل المتعففة لاحقا .
10- عمل بوستر توصيري مفهرس في كل موكب تُذكر فيه وصايا الامام الحسين لكي يكون للخادم ثقافة كاملة عما يقدمه من خدمة .
تعليق