عن الإمام الرضا (ع) : (أفضل ما يقدّمه العالم من محبينا وموالينا أمامه ليوم فقره وفاقته وذلّهومسكنته، أن يُـغيث في الدنيا مسكيناً من محبينا من يد ناصبٍ عدو لله ولرسوله، يقوم من قبره والملائكة صفوفٌ من شفير قبره إلى موضع محله من جنان الله، فيحملونه على أجنحتهم، يقولون : مرحباً طوباك طوباك، يا دافع الكلاب عن الأبرار، ويا أيها المتعصب للأئمة الأخيار)
التعصب للوطن والقبيلة والأفراد (مُحرّم في الإسلام)، لكن التعصب هنا ممدوح عندما تتعلق المسألةبدفع الشبهات عن فاطمة الزهراء (ع)، وعن أمير المؤمنين (ع)، وعن أبنائهم الطاهرين.. عندما تتعلق المسألة ببيان أن لهم مقامات من الله تعالى فوق تصورات البشر، ودفع الشبهات حول ذلك، يكون الجزاء تبديل (الفقر والفاقة والخوف) إلى (استقبال وجنة نعيم)، وكل ذلك على قدر عقولنا، حيث أن الروية تقول : (ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر) وبتعبير آخر أنه : (الحد الأقصى من الخيال).. وهناك أيضا مزيد : {وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ} ق : 35
التعصب للوطن والقبيلة والأفراد (مُحرّم في الإسلام)، لكن التعصب هنا ممدوح عندما تتعلق المسألةبدفع الشبهات عن فاطمة الزهراء (ع)، وعن أمير المؤمنين (ع)، وعن أبنائهم الطاهرين.. عندما تتعلق المسألة ببيان أن لهم مقامات من الله تعالى فوق تصورات البشر، ودفع الشبهات حول ذلك، يكون الجزاء تبديل (الفقر والفاقة والخوف) إلى (استقبال وجنة نعيم)، وكل ذلك على قدر عقولنا، حيث أن الروية تقول : (ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر) وبتعبير آخر أنه : (الحد الأقصى من الخيال).. وهناك أيضا مزيد : {وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ} ق : 35
تعليق