السفر إلى الله وطريق العشق الإلهي
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
إلهي خذ بيدي إليك، وخلصني من حبي وولعي بالنفس والأنا،
والاعتداد بالذات، وحب السمعة والشهرة، والبحث عن المقام والبطولة،
فإني رأيت الكثيرين ممن يسمون أنفسهم مهتدين وإلهيين قد رموا بأنفسهم في عمق الأنا!، ونسوا طريق الخروج!،
وصاروا مغرمين بالدين الذي باطنه وعمقه الأنا والنفس وحب الدنيا!،
فيا إلهي لا تجعلني أهرول وراء إثبات الذات، وتحقيق طموح النفس، ومطامع الخيال، والأحلام الطوال، فأنساك!، وأنسى حقيقة قربك وعشقك!،
إلهي من لي غيرك لينير لي الطريق، فأيقظني بلطفك بي من نوم الغفلة عنك، وعن روحك في روحي، وأبصر لي قلبي
بـ(نور عزك الأبهح فأصير لك عارفا وعن سواك منحرفا)، ولا تسلمني إلى نفسي طرفة عين أبدا يا أرحم الراحمين..
حب الله الحقيقي ليس كحب شخص لآخر!، وليس كحب شيء من الأشياء!،
وليس مجرد عاطفة صادقة نحو الله تبارك وتعالى!،
إنه شهود الحق في القلب، بقهر الوحدة الحقة!،
فيخر القلب صعقا لتجلي الجمال!..
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
"الوحدة الحقة" لا شيء سوى الله حقا!، وقهرها أي غلبتها الكلية على القلب فيرى الله وحده بما أنه هو الحق وحده ولا حق سواه في الوجود..
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
إلهي خذ بيدي إليك، وخلصني من حبي وولعي بالنفس والأنا،
والاعتداد بالذات، وحب السمعة والشهرة، والبحث عن المقام والبطولة،
فإني رأيت الكثيرين ممن يسمون أنفسهم مهتدين وإلهيين قد رموا بأنفسهم في عمق الأنا!، ونسوا طريق الخروج!،
وصاروا مغرمين بالدين الذي باطنه وعمقه الأنا والنفس وحب الدنيا!،
فيا إلهي لا تجعلني أهرول وراء إثبات الذات، وتحقيق طموح النفس، ومطامع الخيال، والأحلام الطوال، فأنساك!، وأنسى حقيقة قربك وعشقك!،
إلهي من لي غيرك لينير لي الطريق، فأيقظني بلطفك بي من نوم الغفلة عنك، وعن روحك في روحي، وأبصر لي قلبي
بـ(نور عزك الأبهح فأصير لك عارفا وعن سواك منحرفا)، ولا تسلمني إلى نفسي طرفة عين أبدا يا أرحم الراحمين..
حب الله الحقيقي ليس كحب شخص لآخر!، وليس كحب شيء من الأشياء!،
وليس مجرد عاطفة صادقة نحو الله تبارك وتعالى!،
إنه شهود الحق في القلب، بقهر الوحدة الحقة!،
فيخر القلب صعقا لتجلي الجمال!..
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
"الوحدة الحقة" لا شيء سوى الله حقا!، وقهرها أي غلبتها الكلية على القلب فيرى الله وحده بما أنه هو الحق وحده ولا حق سواه في الوجود..
تعليق