منذ مدة يواصل الوالد الله يحفظه وعلى مواقع التواصل الاجتماعي (الفيس) حملته الانتقادية على بعض الموروثات التي انتقلت من الأجداد الى واقعنا الآن والتي تعتبر خط احمر في بعض العوائل لا يمكن المساس بها والتي أطلق عليها بفقه العجائز لان هذه الموروثات لديهن كالحكم الشرعي لا يجوز مخالفته ومن خلال متابعتي لكلماته التي يكتبها بأسلوب القصة الساخر وضح كثير من الأفكار التي لا زلنا نعتقد بها رغم التطور والثقافة الدينيه منها مسالة التابعة وبعض الأمور التي يعتقد التي انها توقف قسمة الفتاة بالزواج ومعاناة الأرملة ومأساة الحداد والطفل لديه حصه من هذه المسائل الموروثه مثل مساله بيضة السبت والطفل اللي يشم النفاس كما يقال
وغيرها والكثير من هذه الأمور التي باتت رغم عدم وجود رواية بصحتها حكماً شرعياً يلتزم به الجميع دون نقاش وإذا أعطيت رأيك في مسالة شرعيه يقال الله رحيم وكان الحكم الشرعي ممكن ان يسامح الله به والذي لا نكلف انفسنا معرفته ولكن لانسامح ابداً على التجاوز على سنة من سنن فقه العجائز
فالى متى نستيقظ ونهتم بحق لما لنا وماهو علينا
الله يحفظ الوالد وأقول له سلمت يداك
وغيرها والكثير من هذه الأمور التي باتت رغم عدم وجود رواية بصحتها حكماً شرعياً يلتزم به الجميع دون نقاش وإذا أعطيت رأيك في مسالة شرعيه يقال الله رحيم وكان الحكم الشرعي ممكن ان يسامح الله به والذي لا نكلف انفسنا معرفته ولكن لانسامح ابداً على التجاوز على سنة من سنن فقه العجائز
فالى متى نستيقظ ونهتم بحق لما لنا وماهو علينا
الله يحفظ الوالد وأقول له سلمت يداك
تعليق