السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عن زيد الشحّام عن الإمام الصادق عليه السلام قال : سمعته يقول أحب الأعمال إلى الله عز وجل الصلاة ، وهي آخر وصايا الأنبياء
وفيه عن الإمام الرضا عليه السلام قال : الصلاة قربان كل تقي
وفيه عن الإمام الصادق عليه السلام قال : صلاة فريضة خير من عشرين حجة ، وحجة خير من بيت مملؤ ذهباً يتصدق منه حتى يفنى
وفي التهذيب عن يونس بن يعقوب قال : سمعت الإمام أبا عبد الله عليه السلام يقول : حجة أفضل من الدنيا ومافيها ، وصلاة فريضة أفضل من ألف حجة
وفيه عن الإمام أمير المؤمنين علي عليه السلام قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وآله - : إن عمود الدين الصلاة وهي أول ما ينظر فيه من عمل ابن آدم فإن صحّت نظر في عمله وإن لم تصح لم ينظر في بقية عمله
وفي الفقيه عن الإمام الصادق عليه السلام : أول ما يحاسب به العبد الصلاة فإن قبلت قبل سائر عمله وإذا ردّت ردّ سائر عمله
وفي دعائم الإسلام عن الإمام علي عليه السلام قال : أوصيكم بالصلاة التي هي عمود الدين وقوام الإسلام فلا تغفلوا عنها
وفي دعوات الراوندي سأل معاوية بن وهب الإمام أبا عبد الله عليه السلام عن أفضل ما يتقرب به العباد إلى ربهم ، فقال : ما أعلم شيئاً بعد المعرفة أفضل من هذه الصلاة ، ألا ترى أن العبد الصالح عيسى بن مريم عليه السلام قال : وأوصاني بالصلاة ، وسئل النبي - صلى الله عليه وآله عن أفضل الأعمال ، قال الصلاة لأول وقتها
وفي جامع الأخبار عن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم- أنه قال : الصلاة مرضات الله تعالى وحب الملائكة وسنة الأنبياء ونور المعرفة وأصل الإيمان وإجابة الدعاء وقبول الإعمال وبركة في الرزق وراحة البدن وسلاح على الأعداء وكراهة للشيطان وشفيع بين صاحبها وملك الموت وسراج في القبر وفراش تحت جنبيه وجواب منكر ونكير ومونس في السراء والضراء وصاير معه في قبره يوم القيامة ، وفي بعض النسخ : إنها زاد المؤمنين من الدنيا إلى الآخرة وتشفع للمصلي عند ملك الموت وعند المحشر تكون الصلاة تاجاً على رأسه وسبباً للجواز على الصراط ومفتاحاً للجنة ومهراً لحور العين
وعنه - صلى الله عليه وآله وسلم - قال : إن لكل شيء زينة وزينة الإسلام الصلاة الخمس ، ولكل شيء ركن وركن المؤمن الصلاة ، ولكل شي سراج وسراج قلب المؤمن الصلاة الخمس ، ولكل شيء براءة وبراءة المؤمن من النار الصلاة الخمس ، وخير الدنيا والآخرة في الصلاة ، وبها يتبين المؤمن من الكافر والمخلص من المنافق (إلى أخر الحديث )
وعنه - صلى الله عليه وآله وسلم قال : أول ما فرض الله الصلاة وآخر ما يبقى عند الموت الصلاة وآخر ما يحاسب به يوم القيامة الصلاة ، فمن أجاب فقد سهل عليه مابعده ، ومن لم يجب فقد اشتد ما بعده
الى غير ذلك من الأحاديث لا تحصى كثرة وقد ورد أن مثل الصلاة كمثل النهر الجاري فكما أن من اغتسل فيه كل يوم خمس مرات لم يبق في بدنه شيء من الدرن ( أي وسخ ) كذلك كما صلى صلاة كفّر ما بينهما من الذنوب
عن زيد الشحّام عن الإمام الصادق عليه السلام قال : سمعته يقول أحب الأعمال إلى الله عز وجل الصلاة ، وهي آخر وصايا الأنبياء
وفيه عن الإمام الرضا عليه السلام قال : الصلاة قربان كل تقي
وفيه عن الإمام الصادق عليه السلام قال : صلاة فريضة خير من عشرين حجة ، وحجة خير من بيت مملؤ ذهباً يتصدق منه حتى يفنى
وفي التهذيب عن يونس بن يعقوب قال : سمعت الإمام أبا عبد الله عليه السلام يقول : حجة أفضل من الدنيا ومافيها ، وصلاة فريضة أفضل من ألف حجة
وفيه عن الإمام أمير المؤمنين علي عليه السلام قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وآله - : إن عمود الدين الصلاة وهي أول ما ينظر فيه من عمل ابن آدم فإن صحّت نظر في عمله وإن لم تصح لم ينظر في بقية عمله
وفي الفقيه عن الإمام الصادق عليه السلام : أول ما يحاسب به العبد الصلاة فإن قبلت قبل سائر عمله وإذا ردّت ردّ سائر عمله
وفي دعائم الإسلام عن الإمام علي عليه السلام قال : أوصيكم بالصلاة التي هي عمود الدين وقوام الإسلام فلا تغفلوا عنها
وفي دعوات الراوندي سأل معاوية بن وهب الإمام أبا عبد الله عليه السلام عن أفضل ما يتقرب به العباد إلى ربهم ، فقال : ما أعلم شيئاً بعد المعرفة أفضل من هذه الصلاة ، ألا ترى أن العبد الصالح عيسى بن مريم عليه السلام قال : وأوصاني بالصلاة ، وسئل النبي - صلى الله عليه وآله عن أفضل الأعمال ، قال الصلاة لأول وقتها
وفي جامع الأخبار عن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم- أنه قال : الصلاة مرضات الله تعالى وحب الملائكة وسنة الأنبياء ونور المعرفة وأصل الإيمان وإجابة الدعاء وقبول الإعمال وبركة في الرزق وراحة البدن وسلاح على الأعداء وكراهة للشيطان وشفيع بين صاحبها وملك الموت وسراج في القبر وفراش تحت جنبيه وجواب منكر ونكير ومونس في السراء والضراء وصاير معه في قبره يوم القيامة ، وفي بعض النسخ : إنها زاد المؤمنين من الدنيا إلى الآخرة وتشفع للمصلي عند ملك الموت وعند المحشر تكون الصلاة تاجاً على رأسه وسبباً للجواز على الصراط ومفتاحاً للجنة ومهراً لحور العين
وعنه - صلى الله عليه وآله وسلم - قال : إن لكل شيء زينة وزينة الإسلام الصلاة الخمس ، ولكل شيء ركن وركن المؤمن الصلاة ، ولكل شي سراج وسراج قلب المؤمن الصلاة الخمس ، ولكل شيء براءة وبراءة المؤمن من النار الصلاة الخمس ، وخير الدنيا والآخرة في الصلاة ، وبها يتبين المؤمن من الكافر والمخلص من المنافق (إلى أخر الحديث )
وعنه - صلى الله عليه وآله وسلم قال : أول ما فرض الله الصلاة وآخر ما يبقى عند الموت الصلاة وآخر ما يحاسب به يوم القيامة الصلاة ، فمن أجاب فقد سهل عليه مابعده ، ومن لم يجب فقد اشتد ما بعده
الى غير ذلك من الأحاديث لا تحصى كثرة وقد ورد أن مثل الصلاة كمثل النهر الجاري فكما أن من اغتسل فيه كل يوم خمس مرات لم يبق في بدنه شيء من الدرن ( أي وسخ ) كذلك كما صلى صلاة كفّر ما بينهما من الذنوب
تعليق