بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
سوف انقل لكم بحث باحثه مسيحيه متأثره بالشيعة وهي تذكر موت الملك عبد الله
اسم الباحثه هو
اللهم صل على محمد وال محمد
سوف انقل لكم بحث باحثه مسيحيه متأثره بالشيعة وهي تذكر موت الملك عبد الله
اسم الباحثه هو
إيزابيل بنيامين ماما آشوري
موت عبد الله . ماذا يعني .
إيزابيل بنيامين ماما آشوري .
هي اسألة يطرحها الاصدقاء عن هذا الخبر الذي يقول بأن موت الملك عبد الله في الحجاز يدل على حدث معين .
وانا على هذه العجالة لا استطيع ان اجزم ان هذا صحيحا او لا . وإنما بحثت سريعا فوجدت ما يلي ، مع اني طلبت مصادر وكتب معينة سوف تصلني عن قريب .
بالنسبة لموت عبد الله في أرض (العربية) شرق التيمن يعني الحجاز او السعودية حاليا فهذا يعني انه بموت عبد الله سوف تبدأ حقبة جديدة تتعلق بظهور ابطال الفصل الأخير من احداث المخطط الإلهي على مسرح الحياة مثل نزول يسوع المسيح وظهر القائم ، والدجال وغيرهم من رموز اليوم الأخير، فليس من الضروري ان يكون موت (عبد الله) ضمانة فورية لخروج المهدي الفوري ، ومن هو عبد الله هذا اللكع ، حتى تهتم به الاحداث ، وإنما كما ذكرت لربما موته مؤشر لهذه الحقبة وبداية لها .
وكما نرى فإن الحياة حُبلى بالاحداث ولا تكاد تستقر على قرار والمؤامرات احاطت بهذا العالم احاطة السوار بالمعصم، ولكن هنا اشارات انا اتابعها منذ أيام في بعض المصادر حيث توجد روايات في الكتاب المقدس تقول : (موت ملك العربية يُسعّر نار التيمن فتسوق الناس إلى كوثان لينطلقوا إلى وادي مجدو حيث الموت وخراب اورشليم حيث يُقتل التنين امام دمشق).
وهذا النص حرفيا موجود في إنجيل توماس (1) المعروف بإنجيل يهوذا المعرّبان الاصحاح الثامن 25. وانا كتبت بحثا عنه موجود على صفحتي.
والعربية تعني أرض الجزيرة العربية وقلبها الحجاز ، والرؤيا تقول ان موت ملك العربية تعقبه اشتعال نار التيمن (اليمن) أو عدن ــ واليمن اليوم حُبلى بالاحدث، وهذه النار لربما في اشارة إلى النفط الذي خرج ويخرج الان في اليمن والسعودية والتي تشتعل عيونه والغاز المتدفق منه التي سوف تسوق الناس إلى ارض كوثي : الكوفة . اي بسبب هذا النفط (النار) سوف تكون حروب وكوارث مريعة بسبب تلاعب لربما باسعار النفط من اجل تدمير بعض البلدان وتخريب اقتصادياتها وهو الذي سوف يُسببه هبوط حاد وسريع للاسعار او غيرها . فيكون بسبب هذا ان الجيوش والناس ينطلقوا من هناك للقضاء على اورشليم اي اسرائيل وحلفائها .
ولكن البحث بحاجة إلى ادلة تدعمه. ولا استطيع ان اكتب اكثر من ذلك ، ولكني أؤكد ذلك ، لا بل هناك اشارات تعمدت عدم إيرادها لانها تبلبل الفكر مثل قوله ان بولص ذهب إلى العربية لكي يبحث عن ملكها ويجس خبرها لان منها سوف تخرج جيوش دمار اورشليم ونهاية حقبة اليهود الثانية. (2)
تحياتي
توضيح .
1- هو (توما) وهو من تلاميذ يسوع الطيبين وقد تم ذكره ضمن الاثنا عشر تلميذا ليسوع كما نرى ذلك في إنجيل مرقس 3: 18(( وأندرواس ، وفيلبس ، وبرثولماوس ، ومتى ، وتوما ، ويعقوب بن حلفي وتدواس ...)). توما هذا كتب إنجيلا حاله حال التلاميذ ـــ فكما كان لبقية الصحابة مصاحف ـــ كان لتوما إنجيلا لم تعترف به الكنيسة لانه لا يتفق مع الشروط القانونية التي وضعها الآباء في مجمع نيقيه ، وإنجيل (توماس) متأخر جدا عن بقية الاناجيل التي تم كتابتها في زمن باكر بعد رحيل يسوع حيث تم كتابته سنة (200) بعد الميلاد وقد تم رفضه ضمن اكثر من سبعين انجيلا آخر لا تزال راقدة على رفوف أرشيف الفاتيكان الأكثر سرية في دهاليز البانثيون.ولكن توجد نسخ منتشرة منه في مكتبات الاديرة والكنائس وهي خاصة بالباحثين.
2- وهذا ما اكده بولص في أنه ذهب إلى العربية وبقي هناك عشر سنوات ثم عاد إلى دمشق فماذا كان يفعل هناك ؟ وهذا النص في رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية 1: 17 (( انطلقت إلى العربية، ثم رجعت أيضا إلى دمشق)). وبولص يهودي مستستر بالمسيحية ويهمه امر العربية السعودية حاليا . حيث استوطنها اليهود وبنوا فيها الحصون لإمر ما .
إيزابيل بنيامين ماما آشوري .
هي اسألة يطرحها الاصدقاء عن هذا الخبر الذي يقول بأن موت الملك عبد الله في الحجاز يدل على حدث معين .
وانا على هذه العجالة لا استطيع ان اجزم ان هذا صحيحا او لا . وإنما بحثت سريعا فوجدت ما يلي ، مع اني طلبت مصادر وكتب معينة سوف تصلني عن قريب .
بالنسبة لموت عبد الله في أرض (العربية) شرق التيمن يعني الحجاز او السعودية حاليا فهذا يعني انه بموت عبد الله سوف تبدأ حقبة جديدة تتعلق بظهور ابطال الفصل الأخير من احداث المخطط الإلهي على مسرح الحياة مثل نزول يسوع المسيح وظهر القائم ، والدجال وغيرهم من رموز اليوم الأخير، فليس من الضروري ان يكون موت (عبد الله) ضمانة فورية لخروج المهدي الفوري ، ومن هو عبد الله هذا اللكع ، حتى تهتم به الاحداث ، وإنما كما ذكرت لربما موته مؤشر لهذه الحقبة وبداية لها .
وكما نرى فإن الحياة حُبلى بالاحداث ولا تكاد تستقر على قرار والمؤامرات احاطت بهذا العالم احاطة السوار بالمعصم، ولكن هنا اشارات انا اتابعها منذ أيام في بعض المصادر حيث توجد روايات في الكتاب المقدس تقول : (موت ملك العربية يُسعّر نار التيمن فتسوق الناس إلى كوثان لينطلقوا إلى وادي مجدو حيث الموت وخراب اورشليم حيث يُقتل التنين امام دمشق).
وهذا النص حرفيا موجود في إنجيل توماس (1) المعروف بإنجيل يهوذا المعرّبان الاصحاح الثامن 25. وانا كتبت بحثا عنه موجود على صفحتي.
والعربية تعني أرض الجزيرة العربية وقلبها الحجاز ، والرؤيا تقول ان موت ملك العربية تعقبه اشتعال نار التيمن (اليمن) أو عدن ــ واليمن اليوم حُبلى بالاحدث، وهذه النار لربما في اشارة إلى النفط الذي خرج ويخرج الان في اليمن والسعودية والتي تشتعل عيونه والغاز المتدفق منه التي سوف تسوق الناس إلى ارض كوثي : الكوفة . اي بسبب هذا النفط (النار) سوف تكون حروب وكوارث مريعة بسبب تلاعب لربما باسعار النفط من اجل تدمير بعض البلدان وتخريب اقتصادياتها وهو الذي سوف يُسببه هبوط حاد وسريع للاسعار او غيرها . فيكون بسبب هذا ان الجيوش والناس ينطلقوا من هناك للقضاء على اورشليم اي اسرائيل وحلفائها .
ولكن البحث بحاجة إلى ادلة تدعمه. ولا استطيع ان اكتب اكثر من ذلك ، ولكني أؤكد ذلك ، لا بل هناك اشارات تعمدت عدم إيرادها لانها تبلبل الفكر مثل قوله ان بولص ذهب إلى العربية لكي يبحث عن ملكها ويجس خبرها لان منها سوف تخرج جيوش دمار اورشليم ونهاية حقبة اليهود الثانية. (2)
تحياتي
توضيح .
1- هو (توما) وهو من تلاميذ يسوع الطيبين وقد تم ذكره ضمن الاثنا عشر تلميذا ليسوع كما نرى ذلك في إنجيل مرقس 3: 18(( وأندرواس ، وفيلبس ، وبرثولماوس ، ومتى ، وتوما ، ويعقوب بن حلفي وتدواس ...)). توما هذا كتب إنجيلا حاله حال التلاميذ ـــ فكما كان لبقية الصحابة مصاحف ـــ كان لتوما إنجيلا لم تعترف به الكنيسة لانه لا يتفق مع الشروط القانونية التي وضعها الآباء في مجمع نيقيه ، وإنجيل (توماس) متأخر جدا عن بقية الاناجيل التي تم كتابتها في زمن باكر بعد رحيل يسوع حيث تم كتابته سنة (200) بعد الميلاد وقد تم رفضه ضمن اكثر من سبعين انجيلا آخر لا تزال راقدة على رفوف أرشيف الفاتيكان الأكثر سرية في دهاليز البانثيون.ولكن توجد نسخ منتشرة منه في مكتبات الاديرة والكنائس وهي خاصة بالباحثين.
2- وهذا ما اكده بولص في أنه ذهب إلى العربية وبقي هناك عشر سنوات ثم عاد إلى دمشق فماذا كان يفعل هناك ؟ وهذا النص في رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية 1: 17 (( انطلقت إلى العربية، ثم رجعت أيضا إلى دمشق)). وبولص يهودي مستستر بالمسيحية ويهمه امر العربية السعودية حاليا . حيث استوطنها اليهود وبنوا فيها الحصون لإمر ما .
تعليق