اللهم صل على محمد وآل محمد
عن النبي (ص) قال: «أفضل العبادة قراءة القرآن»[1].
وفي الكافي: عن أبي جعفر(ع) قال : «قال رسول الله(ص): العبادة سبعون جزءاً، أفضلها طلب الحلال»[2].
وعنه (ص) : «أفضل العبادة الانقطاع لعبادة الله، والعزلة عن الناس»[3].
وعنه (ص): «أفضل العبادة الدعاء، فإذا أَذِن الله للعبد في الدعاء فتح له باب الرحمة، إنّه لن يهلکَ مع الدعاء أحد»[4].
وعنه (ص): «أفضل العبادة الفِقه[5]...»[6].
وعن أبي جعفر(ع): «أفضل العبادة عفّة البطن والفرج»[7].
وعن الصادق (ع) من حديث له جاء فيه : «ولو كان عند الله تعالى عبادة تعبّد بها عباده المخلصين أفضل من الشكر على كلّ حال لأطلق لفظة فيهم من جميع الخلق بها، فلمّا لم يكن أفضل منها خصّها من بين العبادات وخصّ أربابها، فقال: (وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَكُورُ)[8]، وتمام الشكر الاعتراف بلسان السرّ خالصاً لله
عزّوجلّ بالعجز عن بلوغ أدنى شكره»[9].
وعنه (ع): «أفضل العبادة العلم بالله»[10].
وعنه (ع) : «أفضل العبادة إدمان التفكّر في الله وفي قدرته»[11].
وعنه (ع): «ما عُبد الله عزّوجلّ بشيء أفضل من الصمت والمشي إلى بيته»[12].
وعن الإمام الجواد(ع): «أفضل العبادة الإخلاص»[13].
الرضوي: ما تقدم في الأحاديث المتضمّنة بيان أفضل العبادة من اختلاف يصحّحه القول بأنّ العبادة ذات أقسام، وكلّ قسمٍ منها له مكانته من الأفضلية، فلا منافاة في ذلک.
----------------------------------
المصادر :
[1] . تفسير مجمع البيان: 1/44.
[2] . الكافي: 5/78، ح6.
[3] . تنبيه الخواطر: 2/119.
[4] . عدّة الداعي: 35، المجتنى من دعاء المجتبى: 5.
[5] . أي الصمت في محلّه .
[6] . الخصال: 29، ح104، باب الواحد.
[7] . الكافي: 2/79، ح2.
[8] . سبأ: 13.
[9] . مصباح الشريعة: 24، عنه البحار: 68/52، ح77.
[10] . المحاسن للبرقي: 1/290، ح439، عنه البحار: 1/215، ح21.
[11] . الكافي: 2/55، ح3، عنه البحار: 68/321، ح3.
[12] . الخصال: 35، ح8 باب الإثنين، عنه البحار: 68/278، ح15.
[13] . عدة الداعي: 219، عنه البحار: 67/249، ح25.
عن النبي (ص) قال: «أفضل العبادة قراءة القرآن»[1].
وفي الكافي: عن أبي جعفر(ع) قال : «قال رسول الله(ص): العبادة سبعون جزءاً، أفضلها طلب الحلال»[2].
وعنه (ص) : «أفضل العبادة الانقطاع لعبادة الله، والعزلة عن الناس»[3].
وعنه (ص): «أفضل العبادة الدعاء، فإذا أَذِن الله للعبد في الدعاء فتح له باب الرحمة، إنّه لن يهلکَ مع الدعاء أحد»[4].
وعنه (ص): «أفضل العبادة الفِقه[5]...»[6].
وعن أبي جعفر(ع): «أفضل العبادة عفّة البطن والفرج»[7].
وعن الصادق (ع) من حديث له جاء فيه : «ولو كان عند الله تعالى عبادة تعبّد بها عباده المخلصين أفضل من الشكر على كلّ حال لأطلق لفظة فيهم من جميع الخلق بها، فلمّا لم يكن أفضل منها خصّها من بين العبادات وخصّ أربابها، فقال: (وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَكُورُ)[8]، وتمام الشكر الاعتراف بلسان السرّ خالصاً لله
عزّوجلّ بالعجز عن بلوغ أدنى شكره»[9].
وعنه (ع): «أفضل العبادة العلم بالله»[10].
وعنه (ع) : «أفضل العبادة إدمان التفكّر في الله وفي قدرته»[11].
وعنه (ع): «ما عُبد الله عزّوجلّ بشيء أفضل من الصمت والمشي إلى بيته»[12].
وعن الإمام الجواد(ع): «أفضل العبادة الإخلاص»[13].
الرضوي: ما تقدم في الأحاديث المتضمّنة بيان أفضل العبادة من اختلاف يصحّحه القول بأنّ العبادة ذات أقسام، وكلّ قسمٍ منها له مكانته من الأفضلية، فلا منافاة في ذلک.
----------------------------------
المصادر :
[1] . تفسير مجمع البيان: 1/44.
[2] . الكافي: 5/78، ح6.
[3] . تنبيه الخواطر: 2/119.
[4] . عدّة الداعي: 35، المجتنى من دعاء المجتبى: 5.
[5] . أي الصمت في محلّه .
[6] . الخصال: 29، ح104، باب الواحد.
[7] . الكافي: 2/79، ح2.
[8] . سبأ: 13.
[9] . مصباح الشريعة: 24، عنه البحار: 68/52، ح77.
[10] . المحاسن للبرقي: 1/290، ح439، عنه البحار: 1/215، ح21.
[11] . الكافي: 2/55، ح3، عنه البحار: 68/321، ح3.
[12] . الخصال: 35، ح8 باب الإثنين، عنه البحار: 68/278، ح15.
[13] . عدة الداعي: 219، عنه البحار: 67/249، ح25.
تعليق