لايوجد رواية واحدة صحيحة لافي كتب السنة ولا الشيعة ان فاطمة رضي الله عنها ماتت مقتولة
ولقد اخبر رسول الله عليه الصلاة والسلام بمقتل سيدنا علي والحسين رضي الله عنهم ولقد اخبر رسول الله ان عمار تقتله الفئة الباغية وهذا لاينكر وقد اورده السنة في كتبهم
فاين اخبار رسول الله بمقتل فاطمة ثم الحديث الصحيح ان فاطمة او من يلحق برسول الله من ال بيته وقد حدث فكيف يكون المحسن هو اول من لحق برسول الله
والحديث صحيح وروته ام المؤمنين عائشة راوية حديث الكساء الذي لاتصح الرواوية الا عن طريقها فقط مع تعدد الروايات
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
المفيد لم ينكر كسر ضلع الزهراء
تقليص
X
-
اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين
اشكر الاخت المكرمة صدى المهدي على مرورها
كما اشكر الاخ المحترم يسلم الشريف واقول اعلم بانك انسان محترم وتبحث عن الحق وبعيد عن الجدال
فبالله عليك اسال نفسك اولاً بعيد عن الموروث الديني او القبلي في المعتقد .
وقل لنفسك كم عمر فاطمة الزهراء حينما توفيت ؟
واذا عرفت ان عمرها ثمانية عشر سنة 18 سنه فاكيد سوف تصاب بالحيرة عن سبب مفارقتها للحياة بهذا العمر الصغير وهي في ريعان شبابها !!!
فهل هناك حادث ماتت به ام هناك سبب في مفارقتها للحياة ؟
واذا رجعت للتاريخ تجد من كتب الشيعة والسنه اجوبة كثيرة جدا سوف تجعلك على يقين من سبب وفاتها بهذا العمر القصير .
وسوف اعطيك شاهد من التاريخ من اهل البيت باعتبار انهم اعلم مافي البيت يخبرونك عن سبب مفارقتها للحياة
ورد في دلائل الإمامة للطبري عن الامام الصادق (عليه السّلام) قال : « قبضت فاطمة (عليها السّلام) في جمادي الآخرة ، يوم الثلاثاء ، لثلاث خلون منه ، سنة إحدى عشر من الهجرة ،
وكان سبب وفاتها إنّ قنفذاً مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسناً ،
ومرضت من ذلك مرضاً شديداً ، ولم تدع أحداً ممّن آذاها يدخل عليها ...الخ » (راجع بحار الأنوار٤۳ : ۱۷۰ ).
اما اذا راجعت عن رويات الهجوم على دارها وكسر ضلعها واسقاط جنينها فتجدها كثيرة
وخير دليل اذا رجعت لكتاب البخاري تجد انها ماتت واجده اي غضبانه على ابي بكر وعمر لانهم هجموا على دارها وتعرف ان الزهراء يرضى الله لرضها ويغضب لغضبها
ومن اذاها فقد اذى الله ورسوله واذية الله ورسوله تعني النار لمن يرتكبها .
فاذا قراءت كل هذا فيزول عنك التعجب ويغيب المحال .
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
ياأخينا هذا العمل المشين لايمكن ان يفعله عمر يستحيل مهما كثرت الروايات ومؤيدوها
اتسائل ومن حقي كيف ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اخبر علي رضي الله عنه بمقتله واخبر ان الحسين رضي الله عنه سوف يقتل في العراق بل اخبر ان عمار رضي الله عنه تقتله الفئة الباغية ولم يخبر ببضعته الزهراء عليها السلام والرضوان فهل عمار اهم من الزهراء ؟
الهواشم احفاد الزهراء وصلهم بالتولتر وجمعا عن جمع ان قاتل علي هو ابن ملجم
وقتلة الحسين شمر وشبث وعمر بن سعد ومن معهم بقيادة اللعين ابن زياد قائد اللعناء وغيرهم
كيف لم يصل بنو هاشم ان من قتل جدتهم الزهراء هو عمر ؟؟
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
اللهم صل على محمد وال محمد
احسنتم
بارك الله بكم
شكرا لكم كثيرا
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المفيد لم ينكر كسر ضلع الزهراء
نص الشبهة:
كنا نتناقش مع بعض الأخوة .. وكان نقاشنا أخوياً.. و رد عند أحد الأخوة أن الشيخ المفيد (رحمه الله) ينكر كسر ضلع الزهراء (عليها السلام) .. وذلك من خلال بعض المصادر التالية: المرجع: الإرشاد ج1 ص 355، وفي إعلام الورى بأعلام الهدى للشيخ الطبرسي ج1 ص395 مؤسسة آل البيت، إيران 1417 هـ . أود من سماحتكم وبإيجاز شديد التحقق وما يمكن أن نرد على من يثير هكذا كلام ونحن دائما نتطلع إلى إفاضاتكم علينا.
الجواب:
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله الطاهرين..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
وبعد..
فإن الشيخ المفيد (رحمه الله) قد صرح في كتابه الاختصاص ص185 وعنه في البحار ج29 ص 192 بأن عمر قد «رفسها برجله، وكانت حاملة بابن اسمه المحسن، فأسقطت المحسن من بطنها، ثم لطمها، فكأني أنظر إلى قرط في أذنيها قد نقف. ثم أخذ الكتاب فخرقه»، فمضت ومكثت خمسة وسبعين يوماً مريضة مما ضربها عمر، ثم قبضت.
وقال في الاختصاص ص 344 وعنه في البحار ج29 ص 192 وج 28 ص 227 وج 7 ص270: «إن الثاني قد ضرب الباب برجله فكسره، وأنه، رفس فاطمة برجله، فأسقطت المحسن».
وقال في الاختصاص ص 244 عن أبي عبد الله في حديث جاء فيه: « وقاتل أمير المؤمنين، وقاتل فاطمة، وقاتل المحسن، وقاتل الحسن والحسين». وفي كتاب المقنعة للشيخ المفيد ص 459: «السلام عليك أيتها البتول الشهيدة الطاهرة».
وأما ما ذكره في كتاب الإرشاد فلا يتنافى مع هذا الذي ذكرناه، لأنه قال في ج1 ص355: «وفي الشيعة من يذكر: أن فاطمة (صلوات الله وسلامه عليها) أسقطت بعد النبي (صلى الله عليه وآله) ولداً ذكراً، كان سماه رسول الله (عليه السلام) محسناً، فعلى قول هذه الطائفة أولاد أمير المؤمنين (عليه السلام) ثمانية وعشرون».
ومن الواضح: أن كلمة «الشيعة» تطلق في زمن المفيد على الإسماعيلية، والزيدية، والمعتزلة، والإمامية، وغيرهم.
فالطائفة التي تقول بإسقاط المحسن، وكسر الضلع، وضرب الزهراء هم الإمامية..
وحتى لو أن الشيخ المفيد (رحمه الله) لم يذكر شيئاً عن ضرب الزهراء، وإسقاط الجنين، وكسر الضلع، فإن هذا لا يدل على إنكاره لذلك، فإنه لا يجب على كل مؤلف أن يذكر في كتبه كل صغيرة وكبيرة، بل هو يذكر ما يناسب حال المخاطبين.. وذلك واضح لا يخفى. وأما كتاب إعلام الورى، فليس هو للشيخ المفيد (رحمه الله)، ولكنه جاء بنفس عبارته.. والكلام هو الكلام..
المصدر / مختصر مفيد.. (أسئلة وأجوبة في الدين والعقيدة)، للسيد جعفر مرتضى العاملي، «المجموعة الثانية»، المركز الإسلامي للدراسات، الطبعة الأولى، 1423- 2002، السؤال (120).الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
اترك تعليق: