بسم الله الرحمن الرحيم
لقد كان المرحوم آية الله العظمى السيد ميرزا مهدي الشيرازي (اعلى الله مقامه) والمعروف بزهده وتقواه
يتلو في سجود الركعة الأخيرة من صلاته ( اللهم اجعل عواقب أمورنا خيرا )
فقيل له مرة : إنك في السبعين من عمرك وممّن نعرفه بالإيمان والتقوى لست بحاجة إلى هذا الدعاء واضح أنه لا تكون عاقبتك إلا الحسنى
فقال السيد : إنني أخشى أن أكون ممّن نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا .