حوار بين الزوج وزوجته
الزوج : هل صليتي؟
الزوجة : لا
الزوج : لماذا؟؟!
الزوجة : جئت من العمل تعبه جدا ونمت قليلا ..
الزوج : حسنا..اذهبي وصلي..
في اليوم الثاني .. يغادر الزوج في رحلة عمل .. ولكن بعد عدة ساعات يفترض أن يكون قد وصل لم يتصل أو يرسل لها رسالة بأنه قد وصل بالسلامة .. كما هي العادة عند سفره!
الزوجة تتصل لتطمئن على وصوله بالسلامة .. وï»» من مجيب .. وتعيد الاتصال ويرن الهاتف وï»» إجابة!
بدأ القلق يأكل قلبها!
هذه ليست عادته .. تعيد اï»»تصال مرة واثنان وثلاث .. وï»» من مجيب!
بعد عدة ساعات .. يتصل أخيرا!
الزوجة ترد بلهفه : هل وصلت بالسï»»مة ..
الزوج : نعم وصلت.. الحمدلله
الزوجة : متى وصلت ؟!
الزوج : منذ 4 ساعات تقريبا..
الزوجة بغضب : منذ 4 ساعات ؟ ولم تتصل بي؟؟
الزوج : وصلت تعب جدا ونمت قليلا .. الزوجة : لم تكن دقائق قليلة ستتعبك إن كلمتني .. ثم ألم تسمع رنات الهاتف عندما كنت اتصل؟؟؟!!
الزوج : بلا .. سمعته ..
الزوجة : ولم ترد!! لماذا .. ألا تكترث بي؟؟
الزوج : بلى .. ولكنك بالأمس أيضا لم تكترثي عند سماع الآذان .. نداء الله ..
الزوجة "بدموع محبوسة وبعد صمت لم يطل ": نعم .. أنت محق .. أنا آسفة ..
الزوج: ليس أنا من علي أن أسامحك .. اطلبي من الله المغفرة وï»» تعودي إلى ذلك..
منذ ذلك الحين .. لم تؤخر فريضة واحدة ..
الذي يحبك فعلا هو الذي يدفعك إلى الأمام في الطريق إلى الله ، ثم يقف في طريقك ليمنعك من العودة إلى الوراء ..
الزوج : هل صليتي؟
الزوجة : لا
الزوج : لماذا؟؟!
الزوجة : جئت من العمل تعبه جدا ونمت قليلا ..
الزوج : حسنا..اذهبي وصلي..
في اليوم الثاني .. يغادر الزوج في رحلة عمل .. ولكن بعد عدة ساعات يفترض أن يكون قد وصل لم يتصل أو يرسل لها رسالة بأنه قد وصل بالسلامة .. كما هي العادة عند سفره!
الزوجة تتصل لتطمئن على وصوله بالسلامة .. وï»» من مجيب .. وتعيد الاتصال ويرن الهاتف وï»» إجابة!
بدأ القلق يأكل قلبها!
هذه ليست عادته .. تعيد اï»»تصال مرة واثنان وثلاث .. وï»» من مجيب!
بعد عدة ساعات .. يتصل أخيرا!
الزوجة ترد بلهفه : هل وصلت بالسï»»مة ..
الزوج : نعم وصلت.. الحمدلله
الزوجة : متى وصلت ؟!
الزوج : منذ 4 ساعات تقريبا..
الزوجة بغضب : منذ 4 ساعات ؟ ولم تتصل بي؟؟
الزوج : وصلت تعب جدا ونمت قليلا .. الزوجة : لم تكن دقائق قليلة ستتعبك إن كلمتني .. ثم ألم تسمع رنات الهاتف عندما كنت اتصل؟؟؟!!
الزوج : بلا .. سمعته ..
الزوجة : ولم ترد!! لماذا .. ألا تكترث بي؟؟
الزوج : بلى .. ولكنك بالأمس أيضا لم تكترثي عند سماع الآذان .. نداء الله ..
الزوجة "بدموع محبوسة وبعد صمت لم يطل ": نعم .. أنت محق .. أنا آسفة ..
الزوج: ليس أنا من علي أن أسامحك .. اطلبي من الله المغفرة وï»» تعودي إلى ذلك..
منذ ذلك الحين .. لم تؤخر فريضة واحدة ..
الذي يحبك فعلا هو الذي يدفعك إلى الأمام في الطريق إلى الله ، ثم يقف في طريقك ليمنعك من العودة إلى الوراء ..
تعليق