بحسب فتاوى ابن باز ( عمر ابن الخطاب ومعاوية مضلان مبتدعان في الدين ) .
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وال محمد .
البدعة هي ما أحدثه الناس في الدين ، من العبادات التي لا أساس لها ولا دليل في الشريعة الاسلامية الغراء لا في القران الكريم ولا في السنة النبوية الشريفة ، ومن المعلوم بنص قول رسول الله (ص) ان كل بدعة ضلالة .
وقد افتى بعض علماء الوهابية كابن باز بحرمة البدعة مطلقا وانها موجبة للضلال وذلك من خلال الاسئلة التي وجهت له نقلنا منها محل الشاهد فقط :
1 - سئل عن التالي : ( ما هي البدعة ؟ وما هي أقسامها ) .
فاجاب : ( ...... أما تقسيم بعض الناس البدعة إلى واجبة ومحرمة ومكروه ومستحبة ومباحة هذا التقسيم غير صحيح ، الصواب أن البدع كلها ضلالة ...... ) المصدر : فتاوى نور على الدرب ، من الموقع الالكتروني لابن باز .
2 - وسئل ايضا في فتاوى الدروس بالتالي : ( هل يصح تقسيم البدع إلى ضلالة وغيرها ؟ القول بأن البدع تنقسم إلى قسمين : بدعة ضلالة وبدعة ...... ؟ ) .
فاجاب : ( لا ، كل البدع ضلالة ، الانقسام غلط ، الرسول (ص) يقول : كل بدعةٍ ضلالة ، ما فيها تقسيم ) المصدر : فتاوى الدروس ، من الموقع الالكتروني لابن باز .
3 - سئل ايضا عن التالي : ( ما الفرق بدع العقائد وبدع العبادات ؟ السؤال: هذا سائل للبرنامج من جمهورية مصر العربية القاهرة السائلة أختكم (هـ . أ . ش) تذكر في سؤالها الأول وتقول : ما الفرق بين البدعة في العبادة ، والبدعة في العقيدة ؟ ) فاجاب : ( كلها بدعة ، الشرك في العقيدة بدعة ، كأن يحدث الأعياد .. الاجتماع في الأعياد والاحتفال بالأعياد ، أو البناء على القبور، واتخاذ المساجد عليها كل هذا بدعة ، ويتعلق بالعقيدة أيضًا ، ويسبب شرًا كثيرًا .
وهكذا البدعة في الصلاة ، أو في الصيام ، أو في الحج كلها منكرة ...... ) المصدر : فتاوى نور على الدرب ، من الموقع الالكتروني لابن باز .
النتيجة قد عرفنا ان ابن باز رأيه ان كل بدعة هي محرمة فقط ورأيه ان كل بدعة هي ضلالة فقط وفقط وان البدعة قد تكون في العبادات كالصلاة او الصوم نقول :
*** عمر ابن الخطاب يبتدع صلاة التراويح ويقع في البدعة المحرمة المضللة له و للناس :
ابن سعد - الطبقات الكبرى - القول في الطبقة الأولى وهم البدريين من المهاجرين والأنصار
- طبقات البدريين من المهاجرين - ومن بني عدي بن كعب بن لؤي - 56 - عمر بن الخطاب - ذكر استخلاف عمر (ر)
- الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 213 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وهو أول من سن قيام شهر رمضان وجمع الناس على ذلك وكتب به إلى البلدان ، وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة وجعل للناس بالمدينة قارئين ، قارئا يصلي بالرجال وقارئا يصلي بالنساء .
البيهقي - المدخل إلى السنن الكبرى
- باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص قال الله جل ثناؤه : فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول ( النساء : 59 )
- الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 206 )
253 - أخبرنا : أبو سعيد بن أبي عمرو ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : الربيع بن سليمان ، قال : قال الشافعي (ر) : المحدثات من الأمور ضربان : أحدهما : ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو اجماعا ، فهذه لبدعة الضلالة. والثانية : ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا ، فهذه محدثة غير مذمومة وقد ، قال عمر (ر) في قيام شهر رمضان : نعمت البدعة هذه يعني أنها محدثة لم تكن ، وإن كانت فليس فيها رد لما مضى .
المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال
- الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 408 / 409 )
23471 - عن أبي بن كعب : أن عمر بن الخطاب أمره أن يصلي بالليل في رمضان ، فقال : إن الناس يصومون النهار ولا يحسنون أن يقرأوا فلو قرأت عليهم بالليل ، يا أمير المؤمنين هذا شيء لم يكن ، فقال : قد علمت ولكنه حسن فصلى بهم عشرين ركعة.
البكري - عمر بن الخطاب - أولياته - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 99 / 100 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... من أولياته : 1 - قال الدميري : وعمر أول من ضرب الدرة وحملها ، وهو الذي آخر المقام إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت ، وهو أول من جمع الناس على امام واحد في التراويح .
*** معاوية بن ابي سفيان اول من يؤسس و يبتدع الصيام في يوم عاشوراء :
واليكم اخوتي واخواتي القراء الافاضل الكرام هذه الوثيقة التي تثبت ذلك ومن كتب ومصادر علماء اهل السنة والجماعة :
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وال محمد .
البدعة هي ما أحدثه الناس في الدين ، من العبادات التي لا أساس لها ولا دليل في الشريعة الاسلامية الغراء لا في القران الكريم ولا في السنة النبوية الشريفة ، ومن المعلوم بنص قول رسول الله (ص) ان كل بدعة ضلالة .
وقد افتى بعض علماء الوهابية كابن باز بحرمة البدعة مطلقا وانها موجبة للضلال وذلك من خلال الاسئلة التي وجهت له نقلنا منها محل الشاهد فقط :
1 - سئل عن التالي : ( ما هي البدعة ؟ وما هي أقسامها ) .
فاجاب : ( ...... أما تقسيم بعض الناس البدعة إلى واجبة ومحرمة ومكروه ومستحبة ومباحة هذا التقسيم غير صحيح ، الصواب أن البدع كلها ضلالة ...... ) المصدر : فتاوى نور على الدرب ، من الموقع الالكتروني لابن باز .
2 - وسئل ايضا في فتاوى الدروس بالتالي : ( هل يصح تقسيم البدع إلى ضلالة وغيرها ؟ القول بأن البدع تنقسم إلى قسمين : بدعة ضلالة وبدعة ...... ؟ ) .
فاجاب : ( لا ، كل البدع ضلالة ، الانقسام غلط ، الرسول (ص) يقول : كل بدعةٍ ضلالة ، ما فيها تقسيم ) المصدر : فتاوى الدروس ، من الموقع الالكتروني لابن باز .
3 - سئل ايضا عن التالي : ( ما الفرق بدع العقائد وبدع العبادات ؟ السؤال: هذا سائل للبرنامج من جمهورية مصر العربية القاهرة السائلة أختكم (هـ . أ . ش) تذكر في سؤالها الأول وتقول : ما الفرق بين البدعة في العبادة ، والبدعة في العقيدة ؟ ) فاجاب : ( كلها بدعة ، الشرك في العقيدة بدعة ، كأن يحدث الأعياد .. الاجتماع في الأعياد والاحتفال بالأعياد ، أو البناء على القبور، واتخاذ المساجد عليها كل هذا بدعة ، ويتعلق بالعقيدة أيضًا ، ويسبب شرًا كثيرًا .
وهكذا البدعة في الصلاة ، أو في الصيام ، أو في الحج كلها منكرة ...... ) المصدر : فتاوى نور على الدرب ، من الموقع الالكتروني لابن باز .
النتيجة قد عرفنا ان ابن باز رأيه ان كل بدعة هي محرمة فقط ورأيه ان كل بدعة هي ضلالة فقط وفقط وان البدعة قد تكون في العبادات كالصلاة او الصوم نقول :
*** عمر ابن الخطاب يبتدع صلاة التراويح ويقع في البدعة المحرمة المضللة له و للناس :
ابن سعد - الطبقات الكبرى - القول في الطبقة الأولى وهم البدريين من المهاجرين والأنصار
- طبقات البدريين من المهاجرين - ومن بني عدي بن كعب بن لؤي - 56 - عمر بن الخطاب - ذكر استخلاف عمر (ر)
- الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 213 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وهو أول من سن قيام شهر رمضان وجمع الناس على ذلك وكتب به إلى البلدان ، وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة وجعل للناس بالمدينة قارئين ، قارئا يصلي بالرجال وقارئا يصلي بالنساء .
البيهقي - المدخل إلى السنن الكبرى
- باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص قال الله جل ثناؤه : فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول ( النساء : 59 )
- الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 206 )
253 - أخبرنا : أبو سعيد بن أبي عمرو ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : الربيع بن سليمان ، قال : قال الشافعي (ر) : المحدثات من الأمور ضربان : أحدهما : ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو اجماعا ، فهذه لبدعة الضلالة. والثانية : ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا ، فهذه محدثة غير مذمومة وقد ، قال عمر (ر) في قيام شهر رمضان : نعمت البدعة هذه يعني أنها محدثة لم تكن ، وإن كانت فليس فيها رد لما مضى .
المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال
- الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 408 / 409 )
23471 - عن أبي بن كعب : أن عمر بن الخطاب أمره أن يصلي بالليل في رمضان ، فقال : إن الناس يصومون النهار ولا يحسنون أن يقرأوا فلو قرأت عليهم بالليل ، يا أمير المؤمنين هذا شيء لم يكن ، فقال : قد علمت ولكنه حسن فصلى بهم عشرين ركعة.
البكري - عمر بن الخطاب - أولياته - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 99 / 100 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... من أولياته : 1 - قال الدميري : وعمر أول من ضرب الدرة وحملها ، وهو الذي آخر المقام إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت ، وهو أول من جمع الناس على امام واحد في التراويح .
*** معاوية بن ابي سفيان اول من يؤسس و يبتدع الصيام في يوم عاشوراء :
واليكم اخوتي واخواتي القراء الافاضل الكرام هذه الوثيقة التي تثبت ذلك ومن كتب ومصادر علماء اهل السنة والجماعة :
تعليق